تقديرا لتاريخه.. تخصيص كرسي ليحيى الفخراني باسمه داخل لوكيشن عتبات البهجة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
جرت العادة في مواقع التصوير، على أن يُخصص كُرسي للمُخرج فقط باسمه، ومكتوب عليه اسمه من الخلف، حتى اشتهر هذا الكرسي في جميع الأوساط بـ«كرسي المُخرج»، لكن ما يحدث داخل لوكيشن مسلسل عتبات البهجة غير، خاصة وأن بطله قامة كبيرة مثل الفنان الكبير يحيى الفخراني.
عودة مجدي أبو عميرةالتقطت صورة من داخل لوكيشن تصوير عتبات البهجة للمُخرج مجدي أبو عميرة والذي يعود بهذا المسلسل المقرر عرضه على إحدى قنوات الشركة المُتحدة للخدمات الإعلامية، ويشارك به في الموسم الدرامي الرمضاني المُقبل، للنجم يحيى الفخراني من الخلف وهو يجلس على كرسي يشبه كرسي المُخرج ومكتوب على ظهره اسم «يحيى الفخراني»، وذلك تقديرا منهم لتاريخه الكبير.
مسلسل عتبات البهجة مكون من 15 حلقة في رمضان 2024، ويشارك الفنان يحيى الفخراني في البطولة، مجموعة من الفنانين، منهم جومانا مراد، هنادي مهنا، صلاح عبدالله، خالد شباط، ليلى عز العرب، وفاء صادق، علاء زينهم، والمسلسل سيناريو وحوار الدكتور مدحت العدل عن قصة الروائي إبراهيم عبدالمجيد، وإنتاج العدل جروب، وإخراج مجدي أبو عميرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عتبات البهجة يحيى الفخراني مسلسل عتبات البهجة مجدي أبو عميرة رمضان 2024 یحیى الفخرانی عتبات البهجة
إقرأ أيضاً:
فيديو جديد يوثق اللحظات الأخيرة في حياة يحيى السنوار | شاهد
نشرت وسائل إعلام إسرائيلية، يوم السبت، مقطع فيديو يوثق حادثة استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار.
وأظهر مقطع فيديو نشره موقع صحيفة "إسرائيل هيوم" اللحظات الأخيرة في حياة السنوار، إذ ظهر وهو يجلس على كرسي وقد فقد قدرته على الحركة بعد أن أصيب خلال اشتباك مع جنود إسرائيليين في منزل بمدينة رفح جنوب قطاع غزة.
يحيى السنوار.. في مشهد جديد لآخر لحظاته.
يشهد التاريخ، أنه قاد حتى آخر نفس، آخر رمق، وما سلّم. pic.twitter.com/J0rKeVwigA
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي في الـ16 من شهر أكتوبر من عام 2024 اغتيال السنوار بعد اشتباك مع مقاتلين من الكتيبة 450.
تفاصيل اللحظات الأخيرةوبحسب الصحيفة، فإن "الفيديو يوثق السنوار بعد مطاردة تمكن خلالها مقاتلو الكتيبة من استهدافه في بيت بمدينة رفح، وقد كانت بحوزته بندقية كلاشينكوف وسترة قتالية وقنابل يدوية، وأصيب في ذراعه اليمنى بعد أن أطلق عليه الجنود الإسرائيليون النار".
وأضافت: "ألقى السنوار قنبلتين يدويتين على القوة التي اشتبكت معه، وبعدها مباشرة بدأت الدبابات بإطلاق النار على المبنى الذي كان يقيم فيه، وأدخل الجيش الإسرائيلي طائرة مسيرة إلى المنزل".
وبيّنت الصحيفة أنه "بعد أن أطلقت دبابة أخرى النار على المبنى، دخلت الطائرة بدون طيار إلى المنزل مرة أخرى، وقد ظهر السنوار جالسًا على أريكة، وبدا كأنه يتألم ولا يحاول إطلاق النار على الطائرة بدون طيار أو رمي الأشياء عليها".