بعد طرحه في مسلسل بدون سابق إنذار.. ما مضاعفات عملية زراعة نخاع العظام؟
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
ينافس مسلسل بدون سابق إنذار في الموسم الرمضاني 2024، والذي يسلط الضوء على واحد من أشرس الأمراض، ألا وهو السرطان، إذ تدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي تشويقي حول زوجين يكتشفان إصابة نجلهما بسرطان الدم، يُجبر هذا المرض الزوجين على اتخاذ قرار سريع بإجراء عملية نقل نخاع العظام لنجلهما.
بعد طرح مسلسل بدون سابق إنذار عملية نقل نخاع العظام، الذي قد يتسبب في الكثير من المضاعفات، التي يستعرضها موقع «health line» في التقرير التالي.
عملية زرع نخاع العظم هو إجراء لحقن خلايا جذعية سليمة مكوِّنة للدم في جسمك، لتحل مكان نخاع العظم الذي لا يتم إنتاجه بكميات كافية عبر خلايا الدم السليمة، ويُطلق على إجراء زرع نخاع العظم ما يعرف بـ«زراعة الخلايا الجذعية».
متى تحتاج إلى زراعة نخاع العظم؟تحتاج إلى زراعة نخاع العظم في حال توقُّف نخاع العظم عن العمل، ولم يَعُد ينتج ما يكفي من خلايا الدم السليمة.
لماذا تُجرى عملية زراعة نخاع العظموترجع عملية زراعة نخاع العظم بشكل أساسي إلى سببين رئيسيين هما:
- استبدال نخاع العظم الذي لا يعمل على نحو سليم بخلايا جذعية جديدة.
- توفير خلايا جذعية جديدة يمكن أن تساعد على قتل الخلايا السرطانية مباشرةً.
مضاعفات عملية زراعة نخاع العظمتعتمد مخاطر أو مضاعفات عملية زراعة نخاع العظام، على العديد من العوامل، بما في ذلك المرض أو الحالة المرضية التي أدت إلى ضرورة إجراء عملية الزراعة، ونوع عملية الزراعة، وعمرك، وصحتك العامة.
وتشمل المضاعفات المحتملة لعملية زراعة نخاع العظم ما يلي:
- فشل زراعة الخلايا الجذعية.
- تلف العضو.
- العدوى.
- إعتام عدسة العين.
- العقم.
- أنواع جديدة من السرطان.
- الوفاة.
أبطال مسلسل بدون سابق إنذارالمسلسل مكون من 15 حلقة، من تأليف ألمى كفارنة، وإخراج هاني خليفة، ومن بطولة آسر ياسين، عائشة بن أحمد، أحمد خالد صالح، أحمد علي ماهر، نهال عنبر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل بدون سابق إنذار بدون سابق إنذار بدون سابق إنذار رمضان 2024 رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 مسلسل بدون سابق إنذار نخاع العظام
إقرأ أيضاً:
الزلزال جرس إنذار لإسطنبول: 1.5 مليون مبنى مهدد بالخطر
وقع زلزال قوي في إسطنبول أمس، حيث بلغت قوته 6.2 درجة، مما أثار حالة من القلق بين سكان المدينة. وفي إطار التصدي لتداعيات الزلزال، أدلى كل من وزير الداخلية علي يرلي كايا، وزير البيئة والتخطيط العمراني مراد كوروم، ووزير الصحة كمال مميش أوغلو، بتصريحات رسمية حول الإجراءات المتخذة والخطط المستقبلية لمواجهة المخاطر الزلزالية.
وزير الداخلية: “لم نسجل أي وفيات”
وزير الداخلية علي يرلي كايا أكد أنه لم يتم تسجيل أي حالات وفاة نتيجة الزلزال، مشيراً إلى أن جميع فرق الطوارئ كانت على أهبة الاستعداد. وقال: “لقد تلقينا أكثر من 16 ألف مكالمة طارئة، منها 995 طلب مساعدة بسبب الزلزال. تم إرسال 903 مركبات و11,482 موظفاً للمساعدة.” وأضاف أنه تم فتح 27 مستودعاً لوجستياً لتوفير أماكن الإيواء، حيث تم إيواء 51 ألف شخص في المساجد و50 ألفاً آخرين في المدارس والمرافق العامة.
يرلي كايا دعا المواطنين إلى عدم دخول المباني التي يعتقد أنها مهددة بالخطر، وطالبهم بالابتعاد عن المعلومات غير المؤكدة.
وزير البيئة: “1.5 مليون مبنى بحاجة إلى التحويل”
من جانبه، شدد وزير البيئة والتخطيط العمراني مراد كوروم على أن الزلزال يجب أن يكون جرس إنذار لإسطنبول، حيث قال: “هناك 1.5 مليون مبنى في المدينة بحاجة إلى التحويل العمراني. هذه المشكلة يجب أن تكون على رأس أولوياتنا. لا وقت للتأخير.” وأضاف: “تحويل هذه المباني لا يحتمل التأجيل، لأن أي تأخير قد يتحول إلى كارثة في المستقبل.”
تراجع احتياطيات البنك المركزي التركي