في سياق قضية الاتجار في غاز النتروجين (غاز الضحك) الذي سبق حجز كمية مهمة منه بهذه المدينة وإيقاف ثلاثة أشخاص، وبناء على معلومات وفرتها الفرقة الجهوية لمديرية مراقبة التراب الوطني، قامت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بإيقاف المزود الرئيسي للغاز المذكور، على مستوى شارع آسفي.

التحريات مكنت كذلك من إيقاف شريك المعني بالأمر على مستوى مقهى بشارع الأمير مولاي رشيد بجليز من على متن سيارة.

عملية التفتيش القانوني المنجزة بمرأب يكتريه الموقوفين بحي بلبكار أسفرت عن حجز حوالي 300 علبة كرتونية تحتوي على كبسولات للغاز الذكور.

البحث جار مع المعنيين بالأمر بتنسيق مع المصلحة الولائية للشرطة القضائية بالبيضاء، حيث تفيد المعلومات الأولية أنه تم حجز كمية كبيرة من الغاز المذكور بأحد المخازن بمنطقة الدروة، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

منطقة جديدة “بعبقرية روسية” على أرض مصر.. قرار للسيسي حول المنطقة الصناعية

نشرت الجريدة الرسمية في مصر قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي الموافقة على تعديل بعض أحكام اتفاقية إنشاء المنطقة الصناعية الروسية في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.

ونصت المادة الأولى من القرار، على الموافقة على الاتفاقية مع التحفظ بشرط التصديق، وهو إجراء يضمن استيفاء المتطلبات القانونية قبل بدء التنفيذ الفعلي للاتفاقية.

ويعد مشروع إنشاء المنطقة الصناعية الروسية فى مصر فريد من نوعه، حيث أن روسيا لم تقم بمثل هذه المشاريع منذ انهيار الاتحاد السوفيتي في دول عربية.

وتتطابق مصالح مصر وروسيا فى هذا المجال بشكل كامل، حيث أن القيادة الروسية تأثرت كثيرا بفكرة الوجود المادى فى الأسواق الجديدة، كما أنها تتوقع تحقيق الهدف الرئيسي لاستراتيجيتها الاقتصادية الخارجية وهى زيادة حصة الصادرات غير الأولية فى التجارة الخارجية.

وبدأت المفاوضات المصرية الروسية حول إنشاء المنطقة الصناعية الروسية فى بلاد الأهرامات بعد اجتماع الرئيسيين فلاديمير بوتين وعبد الفتاح السيسي فى سوتشي عام 2014. وفى شهر أغسطس من عام 2017 بدأت المفاوضات الفعلية حول إنشاء المنطقة.

ويوفر “المشروع المحوري للتعاون الروسي المصري” الإقامة فى المكاتب شرق بورسعيد أو فروع شركات السيارات والبتروكيماويات والطاقة والدواء ومواد البناء الثقيلة، حيث تعتبر المنطقة الاقتصادية الخاصة فى مصر قاعدة انطلاق توسيع الأعمال التجارية للشركات الروسية فى مصر والشرق الأوسط وأفريقيا، حيث ينظر المصريون إلى المنطقة الصناعية الروسية كمشروع رائد فى المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.

وستبلغ استثمارات المنطقة الصناعية الروسية 4.6 مليار دولار، حيث سيطلق عليها اسم “صن سيتي” أى مدينة الشمس وستقام على مساحة ألفى هكتار، حيث تقع المدينة على الساحل المصري للبحر الأبيض المتوسط، بالقرب من قناة السويس، التى من خلالها تمر 20% من التجارة العالمية.

وستضاف الروح الروسية لهذه المدينة الصناعية، حيث إنه سيتم بناؤها على شكل نصف دائرة، وستتكون من قسمين: شرقى وسيطلق عليه “موسكو” وغربى سيطلق عليه “سانت بطرسبورج”، والأراضى بين المنطقتين سيتم تسميتها “الأورال”، لأنها تقع فى منطقة وسط روسيا، وستكون هناك منطقة ترفيهية وحديقة مثلثة الشكل ليتمكن سكان هذه المدينة من قضاء وقت فراغهم.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • “البيئة” ترصد هطول أمطار في 9 مناطق.. ومحافظة ضرية بالقصيم تسجّل أعلى كمية بـ 33.0 ملم
  • ميزات جديدة في “تليغرام”
  • مصدر مصري لـ “المحقق” توقيت المؤتمر الإنساني لدعم السودان غير مناسب والحكومة الموازية خارج المصلحة الوطنية
  • الفيزا كشف هوية الضحية.. تفاصيل جديدة في قضية سفــ.اح المعمورة
  • المسيلة: حجز كمية من الكيف وأكثر من 600 كبسولة “بريغابالين”
  • قرار جديد من الاتحاد الأوروبي بشأن مهمة “أسبيدس” في البحر الأحمر!
  • منطقة جديدة “بعبقرية روسية” على أرض مصر.. قرار للسيسي حول المنطقة الصناعية
  • استعدادًا لشهر رمضان.. ضبط كميات من “البلح الجاف” غير صالح للاستهلاك
  • “البيئة” ترصد هطول أمطار في (7) مناطق… والرياض تسجّل أعلى كمية بـ (14.7) ملم بالدوادمي
  • شركة “إكس” تتوصل إلى تسوية في دعوى ترامب القضائية