البابا تواضروس يستقبل عددا من السفراء
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الخميس، في المقر البابوي بالقاهرة، السفير هيثم مختار قنصل مصر الجديد في ملبورن، بأستراليا.
تحدث قداسته خلال اللقاء عن تاريخ الكنيسة القبطية في أستراليا، معربًا عن أمنياته للقنصل الجديد بالتوفيق في أداء مهام عمله.
كما استقبل البابا تواضروس الثاني سفيرة جمهورية ليبيريا في مصر السيدة ماريان كوبي، وقدم لها أثناء اللقاء نبذة عن تاريخ مصر والكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ومن جانبها أعربت السفيرة عن سعادتها بالتواجد في مصر.
وفي نفس السياق استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني في المقر البابوي بالقاهرة، باولينو فرانكو دي كارفاليو سفير البرازيل الجديد في القاهرة.
تحدث قداسة البابا خلال اللقاء عن مصر وتاريخها، وكذلك عن تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية. بينما أشاد السفير البرازيلي بأجواء التعايش القائمة بين كافة المصريين.
428611832_801604662011524_7877203928042727547_n 428616567_801604695344854_4130774961054729891_n 428611832_801604662011524_7877203928042727547_n 428612554_801605938678063_7671595624574592858_n 428613440_801606718677985_4892012744814867012_n
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية المقر البابوي بالقاهرة قنصل مصر الجديد في ملبورن أستراليا البابا تواضروس
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يصل بولندا في زيارة رعوية لوسط أوروبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صباح اليوم الجمعة، إلى العاصمة البولندية وارسو، في بداية زيارته الرعوية إلى إيبارشية وسط أوروبا.
كان في استقبال قداسته لدى وصوله إلى مطار وارسو، السفير أحمد الأنصاري سفير مصر في بولندا، والأنبا چيوڤاني أسقف وسط أوروبا، والقس داود أديب كاهن كنيستنا في وارسو.
الأولى من نوعهاوتُعَد زيارة قداسة البابا، أول زيارة لبابا الإسكندرية إلى بولندا.
جدير بالذكر أن الوجود القبطي في بولندا يعود إلى بدايات الألفية الثالثة، حيث استقر عدد من الأسر هناك بحثًا عن فرص للعمل والدراسة.
وأقيمت صلاة أول قداس لأبنائنا في بولندا عام ٢٠٠٤، وفي عام ٢٠١٧ تمت سيامة نيافة الأنبا چيوڤاني أسقفًا على إيبارشية وسط أوروبا بيد قداسة البابا تواضروس الثاني، لتبدأ مرحلة جديدة من تنظيم العمل الرعوي، وتخدم الكنيسة القبطية اليوم عشرات العائلات في وارسو ومدن بولندية أخرى، محافظة على هويتها الروحية وصلتها بالكنيسة الأم في مصر.