قمر وجميلة.. فاطمة ابنة محمد حماقي تشعل السوشيال ميديا بهذه الصور
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
كشف النجم محمد حماقي خلال حوار مع موقع "الملز" السعودي عن كواليس التقاط صورة لابنته الوحيدة فاطمة مع أسطورتين كرويتين في يوم واحد هما كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي وذلك على هامش مباراة نجوم النصر والهلال مع فريق انتر ميامي، ضمن فعاليات موسم الرياض.
وكانت أثارت فاطمة جدلا كبيرا علي السوشيال ميديا بعد انتشار صورها مع ميسي والتي أكد حماقي إن ميسي نده لها، كان خارج من غرفة تبديل الملابس وفي الاتجاه إلى الملعب، وكان معنا صديق نده له، وعندما نظر لنا، قولت له ان ابنتي تريد التقاط صورة معه، فنظر لها وابتسم وطلب منها المجيء له، وفتح لها باب الدخول.
وانتشرت صور فاطمة ابنة حماقي بشكل كبير مع ميسي ومع المستشار تركي آل الشيخ وإليكم الصور:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ابنة محمد حماقي المستشار تركي آل الشيخ النجم محمد حماقي تركي آل الشيخ ضمن فعاليات موسم الرياض
إقرأ أيضاً:
هل البيت الموجود فيه صور لا تدخله الملائكة؟ ..علي جمعة يجيب
وجه أحد الشباب، سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، يقول فيه (هل أنا لما أعلق صورة على الحيطة الملائكة مش هتخش البيت؟
وقال علي جمعة، في إجابته على السؤال، خلال برنامج "نور الدين والدنيا" المذاع طوال شهر رمضان، إن هذا الكلام غير صحيح، لأن الملائكة لا تدخل البيت عندما يكون فيه تمثال معبود، ونحن لا نعبد الصورة المعلقة.
وتابع: هل الصورة تمثال؟ بالطبع لا، منوها بأن الصورة هي حبس الظل فسقط الشعاع الضوئي على الشخص واتجه إلى المرآة فانعكس، فصورة المرآه هي انعكاس، وسميت صورة لأنها تجسد الشخص الواقف أمامها طبق الأصل، وفي الحقيقة هي ليست صورة.
وأوضح علي جمعة، أن التصوير الفوتوغرافي جائز شرعا ولا حرج فيه، فتعليق الصور في البيوت ليست حراما ولا تمنع من دخول الملائكة، لأن حبس الظل لا حكم له.
حكم التصوير الفوتوغرافيوأجابت دار الإفتاء عن استفسار حول حكم التصوير الفوتوغرافي في سياق تأليف كتاب يتناول حياة شخصية معينة، متضمنًا صورًا شخصية للمؤلف وزوجته بملابس محتشمة.
وأوضحت الدار أن التصوير والرسم يعتبران من الفنون الجميلة التي تساهم في إراحة النفوس، وهما جائزان شرعًا بشرط عدم احتوائهما على أي محرمات أو إثارة للغرائز.
وأكدت أنه لا يجوز تصوير أو رسم أي جسد عارٍ أو عورة، حيث يُعتبر ذلك مخالفًا للقيم الدينية والأخلاقية.
وإذا كانت الصور المعنية تتوافق مع هذه الشروط، فلا مانع من إدراجها في الكتاب بعد الحصول على موافقة أسرة الشخصية المعنية.