طريقة عمل زينة رمضان في المنزل بأشكال متنوعة.. وفري وفرحي أسرتك
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
تعد زينة رمضان واحدة من مظاهر البهجة في الشهر الكريم، ولا تكتمل الفرحة إلا بها، ونستعرض في هذا التقرير طريقة عمل زينة رمضان بأشكال وأفكار متنوعة.
طريقة عمل زينة رمضان تختلف من مكان لأخر، ويتم صنعها في المنزل بأدوات بسيطة، ويتطلب الأمر خامات مختلفة مثل القماش أو الورق الملون والإضاءة، ويمكن عمل زينة رمضان بورق الفوم من خلال الخطوات التالية:
- أوراق الفوم الملونة.
- أداة حادة مثل «الموس».
- خيط رفيع.
- مواد لاصقة، مثل الغراء أو الشمع اللاصق.
- قلم رصاص ومسطرة.
- في البداية يتم رسم الفانوس 4 مرات، باستخدام القلم الرصاص والمسطرة.
- أداة حادة لتقطيع الورق.
- قص الأجزاء.
- رسم الأشكال التي تريدها سواء تمثلت في النجوم أو القمر وغيرها.
- استخدم الغراء للصق أجزاء الفانوس.
- بعد ذلك يتم تخييط الأجزاء ببعضها البعض عن طريق الخيط.
- صمم شريطا من الفوم، والصقه في الأعلى، لتسهيل إمساك الفانوس.
طريقة عمل زينة رمضان بالأكياس
يمكن عمل زينة رمضان بالأكياس، حيث تتطلب المكونات التالية:
- إحضار عدد من الأكياس.
- قص الأكيس من الجانبين.
- تثبت إلى نصفين وتقص إلى العديد من القطع.
يفضل بعض الأشخاص عمل زينة رمضان بالكروشية، حيث يمكن تحضيرها من خلال الخطوات التالية:
- في البداية استخدم غرزة الحشو أو السلسلة أو أي نوع من الخيوط المخصصة للكروشية.
- عمل أشكال كثيرة من الزينة سواء كانت نجمات أو مثلثات أو على شكل هلال.
- يتم التثبيت على سلسلة طويلة من الكروشيه ويزين بها المنزل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زينة رمضان طريقة زينة رمضان الشهر المبارك رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
قصة فانوس رمضان وكيف أصبح من طقوس الشهر الفضيل
خاص
تتزين الشوارع المصرية والأسواق الشعبية بأبهى الأجواء احتفالًا بهذا الشهر الفضيل، ويأتي على رأس الأجواء المبهجة والزينة استخدام فانوس رمضان بأشكاله وألوانه المختلفة.
ويعد فانوس رمضان من أشهر الطقوس التي يحرص المسلمون منذ زمن بعيد على اقتنائه لتزيين المنازل والشوارع.
وترجع فكرة الفانوس إلى عصر الدولة الفاطمية في مصر، وانتقلت بعد ذلك وانتشرت في جميع الدول العربية.
وبدأت قصة الفانوس في عصر الدولة الفاطمية منذ ما يزيد على ألف عام، وتعددت روايات ظهور الفانوس، فالرواية الأولى تحكي أنه حين دخل المعز لدين الله الفاطمي مدينة القاهرة ليلاً قادمًا من المغرب في رمضان .
وخرج المصريون في موكب كبير تشارك فيه الرجال والنساء والأطفال على أطراف الصحراء ترحيبًا به، يحملون المشاعل والفوانيس الملونة والمزينة لإضاءة الطريق إليه، وهكذا بقيت الفوانيس تضيء الشوارع حتى آخر شهر رمضان.
وفي الرواية الثانية لانتشار الفانوس وارتباطه بشهر رمضان، قال الدكتور عبد الرحيم ريحان، الخبير الأثري المصري:” أن هناك قصة أخرى حدثت في عهد الحاكم بأمر الله الفاطمي، فقد كان مُحرَّماً على نساء القاهرة الخروج ليلًا، فإذا جاء رمضان سمِحَ لهن بالخروج بشرط أن يتقدّم السيدة أو الفتاة صبي صغير يحمل في يده فانوساً مضاءً ليعلم المارة في الطرقات أنّ إحدى النساء تسير فيُفسحوا لها الطريق، وبعد ذلك اعتاد الأطفال حمل هذه الفوانيس في رمضان.”
والجدير بالذكر أن الأطفال كانوا قديمًا يجوبون الشوارع بينما يحملون الفوانيس فى فرحة، وينطلقون فى أغنياتهم الخاصة بالشهر الفضيل.