مصطفى بكري: النائب محمد أبو العينين جدد رفضه التهجير القسري للفلسطينيين
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب كان قد ترأس الوفد البرلماني المصري لقمة الاتحاد من أجل المتوسط والمقامة في المغرب، مشيرا إلى أن المرافعة التي قام بها تاريخية، وتحدث عن دعم مصر للقضية الفلسطينية وجدد رفض مصر القاطع للتهجير القسري للفلسطيين.
وعرض مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، جزءا من كلمة النائب محمد أبو العينين.
أكد النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، أن الاحتلال الإسرائيلي يقتل ويدمر شعب أعزل، وقتل 30 ألفا من الأطفال والنساء والشيوخ في غزة.
وقال محمد أبو العينين، إن "الاحتلال يصر على التهجير القسري، ويضع الشعب الفلسطيني في رفح الفلسطينية؛ كي تكون أكبر بقعة في العالم مزدحمة بالسكان".
وأضاف محمد أبو العينين: “الاحتلال يعتزم- بالتهديد على لسان وزرائه- طرد الفلسطينيين من رفح الفلسطينية”.
وأكد محمد أبو العينين: "الرئيس السيسي ومصر وضعوا خطوطا حمراء، وأكد الرئيس السيسي أن مصر ترفض التهجير القسري للفلسطينيين".
وأشار محمد أبو العينين، إلى أن: "أساس المشكلة هو الاحتلال، لكن من يدافع عن أرضه وعرضه؛ له الحق في المقاومة"، مضيفا: “يجب العودة على طاولة المفاوضات؛ كي يحصل الشعب الفلسطيني على أرضه ودولته المستقلة”.
ولفت محمد أبو العينين إلى أن: "إسرائيل تريد أخذ كل شيء، ولا تعطي شيئا، والعالم كله يتحدث عن حل الدولتين، إلا إسرائيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النائب محمد أبو العينين الاحتلال الاسرائيلي التهجير القسري النائب محمد أبو العینین
إقرأ أيضاً:
بكري يطالب بمراعاة البعد الاجتماعي في قانون الإيجارات القديمة
علق الإعلامي مصطفى بكري على قانون الإيجارات القديمة المقدم من الحكومة والمزمع مناقشته بمجلس النواب المصري.
وقال بكري خلال تقديم برنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر قناة “صدى البلد” أن عدد وحدات الإيجار القديم يبلغ 2.8 مليون شقة بمصر.
ولفت الى أن 82% من وحدات قانون الإيجارات القديمة تتركز في القاهرة والجيزة والإسكندرية.
الأمن والسلم المجتمعيوأكد مصطفى بكرى أن الحكم الصادر عن المحكمة الدستورية فى هذا الشأن ينص على تحريك القيمة الإيجارية وليس إنهاء العلاقة بين المالك والمستأجر.
وأكد بكري أهمية مراعاة البعد الاجتماعي خلال اصدار قانون الايجارات القديمة والحفاظ على الأمن والسلم المجتمعي.