قبل انطلاق انتخابات المهندسين .. تفاصيل سقوط العتال من قوائم المرشحين
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
اسدلت محكمة مجلس الدولة الستار عن اخر الطعون الانتخابية بنقابة المهندسين حيث قضت بصحة قرار استبعاد المهندس هانى العتال من الترشح بانتخابات نقابة المهندسين والتى تنطلق غدا الجمعة .
وكان العتال قد تقدم بطعن ضد قرارات اللجنة الانتخابية لاسقاط شروط الترشح والتى كانت تشترط اجراء تحليل للمخدرات و صحيفة الحالة الجنائية فيما اقرت المحكمة صحة الشروط .
كانت اللجنة الانتخابية قد وضعت اسم العتال فى كشوف المرشحين وقامت بطباعه ٦٠ الف نسخه ووزعتها على اللجان كما طبعت نفس العدد ولكن بدون اسم العتال تحسبا لقبول الطعون التى قدمها .
كما استبعدت اللجنة القضائية وايدتها محكمة مجلس الدولة المهندس عبد الالاه جاد الحق عطية لصدور احكام بالحبس وبذلك ينتهى الجدل الانتخابي ليحسمه المهندسين بانتخابات غدا .. فيما ينتظر المحامين ايضا قرارات محكمة القضاء الادارى جلسة الاحد القادم لتحديد المستبعدين من الانتخابات
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اقتحام مكتب المخرج خالد يوسف بمنطقة المهندسين
اقتحم شخص مجهول مكتب المخرج خالد يوسف الواقع بمنطقة ميدان لبنان في المهندسين، حيث قام بتحطيم بعض محتويات المكتب بما في ذلك مجموعة من الأفلام والمقتنيات الأخرى، وأثناء الحادث، لم يكن خالد يوسف متواجدًا في المكتب.
تصريحات خالد يوسففي أول تعليق له، أوضح خالد يوسف أن الشخص ترك رسالة خطية يطالبه فيها بإخراج فيلم من تأليفه وتمثيله، مشيرًا إلى أن هذا الفيلم سيكون سببًا في "تحرير فلسطين"، كما طلب المقتحم عقد لقاء سريع معه لإنجاز السيناريو.
وأضاف المخرج أن الرسالة كشفت عن حالة من الاضطراب العقلي للشخص، خاصة أن الطلب كان غير منطقي ومصحوبًا بتصرفات عنيفة.
تحرك الشرطةبعد تلقي البلاغ، حضرت الأجهزة الأمنية إلى مكان الحادث على الفور، وتمكنت من القبض على المتهم.
تم عرضه على النيابة العامة التي باشرت التحقيقات.أصدرت النيابة قرارًا بحبسه لمدة 4 أيام على ذمة التحقيق.ردود الأفعال الأوليةالحادث أثار جدلًا كبيرًا على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث تمحورت التعليقات حول الحالة النفسية للمقتحم ودوافعه الغريبة.
تحليل الواقعةالحادث يشير إلى زيادة الضغوط النفسية التي قد تؤدي إلى سلوكيات غير متزنة لدى بعض الأفراد.تدخل الأجهزة الأمنية السريع ساهم في احتواء الموقف وضمان سلامة المكتب.الواقعة تطرح تساؤلات حول مدى الحماية الأمنية لمكاتب الشخصيات العامة.