كيا سبورتاج 2024 الفئة الثالثة "خليجي" للبيع بهذا السعر
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
استطاعت شركة كيا عملاقة تصنيع السيارات الكورية الجنوبية، أن تمد الأسواق العللمية بعدد كبير من الطرازات المتنوعة، سواء من ناحية التجهيزات الفنية والتقنية، أومن ناحية التصميم الخارجي بين السيدان والهاتشباك والرياضية، اشهرها هي نسخة الـ SUV "سبورتاج".
. اعرف سعرها
وظهرت السيارة كيا سبورتاج 2024 للبيع على الانترنت، بحالة الزيرو، عن طريق احدى الصفحات الالكترونية المتخصصة في هذا المجال، حيث لم تقطع كيلومترًا واحدًا، مع الاحتفاظ بمفهوم الفبريكا بشكل كامل، ولعل من ابرز مميزات تلك النسخة انها وارد الخليج مع انتمائها للفئة الثالثة.
تأتي السيارة كيا سبورتاج 2024 التي نتحدث عنها في هذا الموضوع، كاملة التجهيزات عدا مقاعد وحقيبة كهربائية التحكم فقط، ولكنها تضم حزمة من التجهيزات القوية تشمل، شاشة تعمل باللمس قياسها 8 بوصة، شاحن لاسلكي، دعم تطبيقات ابل كار بلاي واندرويد اوتو، شاشة بيانات 2.4 بوصة، كاميرا خلفية، حساسات حركة.
وتضم السيارة كيا سبورتاج 2024 فتحة سقف بانوراما زجاجية، مرايات كهرباية جانبية مدعومة باشارات ضوئية، اضاءة LED، جنوط رياضية، مكيف هواء، ابواب تعمل باللمس، زر تشغيل وايقاف المحرك، ريموت تحكم، زجاج خلفي مظلل، بلوتوث، نظام صوتي ترفيهي.
وتحتوي السيارة كيا سبورتاج 2024 على محرك تيربو سعة 1600 سي سي، 4 سلندر، مقترن بناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء، مع حزمة من تقنيات الحماية والمساعدة ومنها، وسائد هوائية أمامية وجانبية، فرامل مانعة للانغلاق، برنامج التوزيع الالكتروني للفرامل، المساعدة على الثبات، تجاوز المنحدرات والمرتفعات، نظام ايموبلزر للحماية، مثبت سرعة.
تباع السيارة كيا سبورتاج 2024 التي نتحدث عنها في هذا الموضوع، بعد أن ظهرت للبيع على الانترنت بسعر 2 مليون و500 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيا سبورتاج تقنية الفار كيا سبورتاج 2024 سعر كيا سبورتاج 2024 سعر السيارة كيا سبورتاج 2024 السیارة کیا سبورتاج 2024
إقرأ أيضاً:
تحذير من مجلس الشيوخ الأميركي.. بيانات دماغك قد تصبح معروضة للبيع
في رسالة موجهة إلى لجنة التجارة الفدرالية دعا 3 أعضاء من مجلس الشيوخ الأميركي وهم تشاك شومر وماريا كانتويل وإد ماركي إلى إجراء تحقيق فيما يخص تعامل شركات تكنولوجيا الأعصاب مع بيانات المستخدمين، إذ أعربوا عن قلقهم بشأن قدرة تقنيات واجهة الدماغ والحاسوب "بي سي آي" على جمع البيانات العصبية وربما بيعها، وفقا لموقع "غيزمودو".
ويشير أعضاء مجلس الشيوخ إلى عدم وجود توجيهات تنظيمية واضحة تتعلق بتقنيات واجهة الدماغ والحاسوب (بي سي آي)، مما يتيح للشركات جمع وبيع بيانات الدماغ الخاصة بالمستخدمين دون موافقتهم أو فهمهم الكامل للأمر.
وكتب الأعضاء في الرسالة "على عكس البيانات الشخصية الأخرى يمكن للبيانات العصبية الملتقطة مباشرة من الدماغ البشري الكشف عن حالات الصحة العقلية والحالات العاطفية وأنماط التفكير حتى مع إخفاء هوية أصحابها، وهذه المعلومات تعد شخصية للغاية وحساسة إستراتيجيا".
يذكر أن الأجهزة التي تعد تقنيات طبية مثل "نيورالينك" الخاصة بإيلون ماسك ملزمة بالامتثال لقوانين حماية البيانات بموجب قانون حماية خصوصية المعلومات الصحية "إتش آي بي إيه إيه"، في حين الأجهزة الموجهة لأغراض "الصحة العامة" بدلا من الأغراض الطبية تخضع لقيود أو متطلبات أقل بكثير فيما يتعلق بمعالجة بيانات المستخدم.
إعلانوتندرج العديد من منتجات التكنولوجيا العصبية في هذه الفئة، إذ تعد الناس بتحسين النوم أو التعامل مع القلق والتوتر بطرق غير طبية رغم أنها قد تروج أحيانا لدعم علمي مشكوك فيه.
وكدليل على مدى غموض المشهد الحالي لجمع البيانات وحمايتها في مجال واجهات الدماغ والحاسوب أشار أعضاء مجلس الشيوخ إلى تقرير صدر عام 2024 عن مؤسسة "نيورايتس"، والذي تناول سياسات بيانات 30 شركة تكنولوجية عصبية تقدم أجهزة للمستهلكين دون موافقة طبية.
وخلص التقرير إلى أن 29 من هذه الشركات يمكنها جمع بيانات المستخدمين دون قيود حقيقية، وأن نصفها فقط يسمح للمستخدمين بإلغاء الموافقة على معالجة بياناتهم، و14 شركة فقط تتيح لهم حذف بياناتهم.
يُذكر أن هناك بعض الولايات الأميركية تطبق فيها قوانين لحماية البيانات العصبية، وفي العام الماضي أقرت ولاية كولورادو مشروع قانون يوسع نطاق قانون خصوصية كولورادو ليشمل البيانات البيولوجية، كما أن كاليفورنيا أقرت قانونا في سبتمبر/أيلول العام الماضي لوضع متطلبات خصوصية جديدة تتعلق ببيانات الدماغ، ولكن هذه الحماية تبقى محدودة ونادرة.
ودعا أعضاء مجلس الشيوخ لجنة التجارة الفدرالية (إف تي سي) إلى متابعة هذه المشكلة من خلال توسيع متطلبات الإبلاغ عن البيانات لتشمل البيانات العصبية، ووضع ضمانات جديدة لحماية المستهلكين من جمع بيانات أدمغتهم وبيعها.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا