محافظ حفر الباطن: يوم التأسيس يجسد العمق التاريخي
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
رفع صاحب السمو الأمير عبد الرحمن بن عبدالله بن فيصل محافظ حفر الباطن، باسمه ونيابة عن أهالي المحافظة والمراكز التابعة لها، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -، ولأبناء الشعب السعودي الكريم بمناسبة يوم التأسيس.
وأكد سموه أن الاحتفاء بيوم التأسيس للدولة السعودية تجسيداً للعمق التاريخي الممتد لثلاثة قرون منذ عهد الإمام محمد بن سعود مؤسس الدولة السعودية الأولى، وصولاً إلى ما قام به الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - رحمه الله - من توحيد للمملكة العربية السعودية، ويبرز ما قامت عليه الدولة منذ التأسيس، حيث قامت على منهج كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-، وحققت الوحدة بعد الفرقة، وأرست دعائم الأمن انطلاقاً من الدرعية عاصمة الدولة السعودية الأولى.السيارات الكلاسيكية تجذب الأهالي في احتفالات #يوم_التأسيس بـ #الدمام #اليوم | #يوم_التأسيس | #يوم_بدينا | #SaudiFoundingDay
أخبار متعلقة تراث المملكة.. الفنون الشعبية تجذب أهالي الشرقية في يوم التأسيسشاهد| الأحساء تتزيّن بـ ”أزياء التأسيس“.. لوحة فنية تُجسّد الفخر والاعتزازللتفاصيل..https://t.co/d6pcWpA2YR pic.twitter.com/BqgwiIhagj— صحيفة اليوم (@alyaum) February 22, 2024تأسيس الدولة السعوديةوقال سموه "إن استحضار يوم تأسيس الدولة السعودية الأولى، هو امتداد أصيل وطبيعي لحرص واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين في الحفاظ على التاريخ السعودي أولاً وتاريخ الجزيرة العربية ثانياً، وما يوليانه من عناية فائقة بالمصادر التاريخية الحقيقية والموثوقة، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يعزَّ الوطن ويديم عليه أمنه وأمانه وازدهاره.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس حفر الباطن محافظ حفر الباطن يوم التأسيس يوم بدينا الدولة السعودیة یوم التأسیس بن عبد
إقرأ أيضاً:
تهديد فاشي يجب القضاء عليه..أرمينيا تحذر رئيس أذربيجان
قال رئيس أذربيجان الهام علييف، إن أرمينيا تشكل تهديداً "فاشياً" يتعين القضاء عليه، وذلك في تعليقات وصفها زعيم أرمينيا بمحاولة محتملة لتبرير صراع جديد.
وخاضت أرمينيا وأذربيجان سلسلة حروب منذ أواخر ثمانينيات القرن العشرين عندما انفصل ناغورنو قره باه، وهي منطقة في أذربيجان ذات أغلبية أرمنية، عن باكو بدعم من يريفان.
واستعادت أذربيجان في سبتمبر (أيلول) 2023 السيطرة على الإقليم ما الأرمن وعددهم 100 ألف نسمة، إلى الرحيل جماعياً إلى أرمينيا. ومنذ ذلك الحين، أعلن الجانبان رغبتهما في معاهدة لإنهاء الصراع.
????????@Presidentaz: The #Zangezur corridor must and will be opened…#Azerbaijan must have a direct connection with its integral part #Nakhchivan……
This connection does not question the sovereignty of Armenia…
We want peace and cooperation in the South #Caucasus … pic.twitter.com/arnouNl6Ni
لكن في مقابلة مع وسائل إعلام أذربيجانية مساء الثلاثاء، قال علييف: "أرمينيا في الواقع مصدر تهديد للمنطقة. الدولة الأرمنية المستقلة دولة فاشية. طيلة 30 عاماً، حكم الفاشيون هذا البلد وشكلوا الدولة حسب قناعاتهم". وأضاف "لذلك يجب القضاء على الفاشية. إما على يد القيادة الأرمنية أو على يدينا. لا يوجد سبيل آخر".
وفي تعليقات لوكالة الأنباء الأرمنية، قال رئيس الوزراء الأرمني نيكول باشينيان إن يريفان لا تزال عازمة على المفاوضات السلمية.
Interview to “Armenpress” News Agency.https://t.co/HkIZHmfv5O pic.twitter.com/xSBTBrVCIL
— Nikol Pashinyan (@NikolPashinyan) January 8, 2025ونقلت الوكالة عنه "ربما تحاول باكو تشكيل شرعية للتصعيد في المنطقة".
ومحادثات السلام بين الجانبين متقطعة وتشهد تقدماً بطيئاً. ولا توجد علاقات دبلوماسية رسمية بين الدولتين كما لا تزال الحدود التي يبلغ طولها ألف كيلومتر مغلقة وشديدة التسلح.