رياضة النواب تختم زياراتها الميدانية بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
اختتمت لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب ، برئاسة الدكتور محمود حسين ، زيارتها الميدانية لمحافظة البحر الأحمر ، والتي استمرت لمدة ٤ أيام ، تفقدت فيها اللجنة عدد من المنشآت الشبابية والرياضية ، بمدن الغردقة وسفاجا ورأس غارب .
وأهدى اللواء عمرو حنفي ، محافظ البحر الأحمر ، درع المحافظة لرئيس اللجنة الدكتور محمود حسين ، مؤكدا حرصه علي جميع توصيات اللجنة لتحقيق خدمة شباب المحافظة وتذليل كافة الصعوبات التي تواجههم من أجل تشجيعهم علي ممارسة الرياضة.
كانت اللجنة تفقدت في المدينة الشبابية ومركز شباب الغردقة فضلا عن زيارة مركز شباب الميناء، كما تفقدت مراكز الشباب بمدينة سفاجا منها مركز شباب ام الحويطات ، ونادي السلام الرياض ،ونادي الشاطئ، الي جانب اندية عمر ابن الخطاب والشبان المسلمين ،والهلال.
واستمعت لمطالب مراكز الشباب بمدينة رأس غارب ، منها نادي رأس غارب الرياضي ونادي اكتوبر ، ونادي المعلمين بالشركة العامة للبترول ومركز شباب الفتح ومركز شباب رأس غارب كما تفقدت المركز الدولي للتنمية الرياضية بالغردقة ، ونادي الرياضات البحرية ونادي العربان.
وضم وفد اللجنة كلا من الدكتور محمود حسين رئيس اللجنة، النائب محمد لبيب وكيل اللجنة، والنائب درويش مرعي، والنائب خالد بدوي، والنائبة آية مدني، والنائبة ولاء عبد الفتاح، والنائب أسامة عبد العاطي، والنائب محمود توشكي والنائبين السيد قاسم وايلاريا حارص عن محافظة البحر الأحمر ومن أمانة المجلس عاطف مرعي، أمين لجنة الشباب، وخالد مشعل ومحمد عادل ومحمد عبد العظيم.
416572045_886392953277414_8842703741087961970_n 421911108_285160181056311_2719847074953967672_nالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب البحر الأحمر المنشآت الشبابية والرياضية الغردقة سفاجا
إقرأ أيضاً:
صليب فضة من كنوز دير الأنبا بولا بالبحر الأحمر هدية من البابا يوأنس الملواني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفظ كنوز دير الأنبا بولا في البحر الأحمر بصليب فضة ثمين، يُعد من أبرز الهدايا التي قدمها البابا يوأنس الملواني، البابا السابع عشر (في القرن الـ18)، والذي يُعد من الشخصيات البارزة في تاريخ الكنيسة القبطية.
وقد نُقش على الصليب: "اهتم بهذا الصليب المقدس السيد الأب البطريرك الأنبا يوأنس الخامس بعد المائة (أي البابا يوأنس السابع عشر)، وخصه برعاية من ماله الخاص. وذلك ليرسمه ويوقفه على دير القديس العظيم الأنبا بولا أول السواح في جبل القلزم، كوقف مؤبد وحبس مخلد لهذا الدير.
ويُشدد في النص على أن الصليب لا يجوز بيعه أو رهنه أو إخراجه من الدير بأي حال من الأحوال، وأن من يجرؤ على انتهاك هذا الوصيّة سيُدان من اللّٰه ومن القديس الأنبا بولا، ومن يلتزم بالوقف سيكون له البركة والثناء الدائم من الله.
حررت هذا الوثيقة في الرابع والعشرين من شهر برمهات في سنة 1052 قبطية"
تُعد هذه الهدية، التي تزينها فضة خالصة، جزءاً من التراث الديني الغني الذي يحفظه دير الأنبا بولا ويعكس اهتمام البطريرك بحماية إرث الكنيسة وتوريثه للأجيال القادمة.