اقرأ في عدد «الوطن» غدا: الحكومة توافق على أكبر صفقة استثمار مباشر
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الجمعة 23 فبراير، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- الحكومة توافق على أكبر صفقة استثمار مباشر
- «مجلس الوزراء»: الصفقة بالشراكة مع كيانات كبرى وستوفر مئات الآلاف من فرص العمل وستسهم فى زيادة موارد الدولة من النقد الأجنبى
- «مدبولى»: المشروعات التى تنتج عن الصفقة ستسهم فى إحداث انتعاشة اقتصادية.
- الصفقة الكبرى تعزز صمود الاقتصاد الوطنى
- مصر تكثف جهودها لوقف الحرب ضد غزة
- السيسي ورئيس وزراء ماليزيا: أي تحركات عسكرية إضافية ستكون لها عواقب كارثية على الأوضاع بـ«القطاع»
- د. شفيق التلولى: مصر وضعت إسرائيل فى زاوية الاتهام
- اليوم.. الأهلى يتحدى «الأزمات وكاف» فى مواجهة «ميدياما» الغانى
- د. هانى الناظر وداعاً طبيب الإنسانية
الصفحة الثانية- الحرب «الروسية - الأوكرانية» العالم لا يزال يحترق
- تقديرات باستمرار المعارك.. وخلافات «واشنطن وكييف» تصب فى صالح «موسكو»
- «حسام الدين»: روسيا ستحافظ على المساحة التى حصلت عليها من أوكرانيا لاستنزاف الغرب
- «حسام الدين»: روسيا ستحافظ على المساحة التى حصلت عليها من أوكرانيا لاستنزاف الغرب
- الاقتصاد على حافة الهاوية.. تباطؤ معدلات النمو إلى 2.9% و411 مليار دولار لإعادة إعمار أوكرانيا
- انخفاض الناتج المحلى الأوكرانى بـ 29.1% بسبب دمار البنية التحتية وتعطل سلاسل الإمداد.. و«إبراهيم»: «موسكو» نجحت فى تخطى الخسائر بتوطين صناعات.. و«بدرة»: استمرار الوضع يُضعف النمو
- صحفى روسى: «موسكو» ستواصل القتال حتى تحقّق أهدافها العسكرية والسياسية
- الغرب أغرق أوكرانيا فى حرب مستمرة وتسبّب فى تدمير بنيتها التحتية
الصفحة الثالثة- صحف عالمية: الغرب تعامل بـ«ازدواجية» تجاه الأحداث فى «غزة وكييف»
- بعد دعمه «كييف».. «بايدن» يواجه أعمق أزماته فى الطريق نحو الولاية الثانية
- «فهمى»: اختلاف بين الديمقراطيين والجمهوريين حول المخصصات المالية لأوكرانيا وإسرائيل.. والإدارة الحالية زجت بـ«واشنطن» فى الكثير من الصراعات
- عامان على النزاع
- محلل أوكرانى: بيانات خسائرنا سرية.. وروسيا فقدت 400 ألف مقاتل
الصفحة الرابعة- عضو المجلس الوطنى الفلسطينى: مرافعة مصر أمام «العدل الدولية» تضع إسرائيل فى زاوية الاتهام وصولاً لإدانتها
- د. شفيق التلولى: أمريكا حذرت إسرائيل من التوغل باتجاه الحدود المصرية.. ومصر لن تقبل المساس بهيبتها
- الصمود والثبات يحتاجان إلى مقومات وممرات إنسانية للغذاء وتأمين المدنيين لمنع تهجيرهم
- الموقف الفلسطينى بأكمله يرفض التهجير.. والمخطط لا يتوقف عند غزة وإنما يمتد إلى الضفة بطرد أهلها إلى الأردن.. والمقاومة لن تنتهى
- الاحتلال دمر منزلى فى غزة.. وأبنائى قصدوا المخيمات.. ولا أملك سوى منحهم الأمل والصبر
- السر وراء التصعيد المستمر
- «نتنياهو» دهس «حل الدولتين» تحت جنازير الدبابات.. و«القضية» لا يمكن أن تُترك دون حل.. والاحتلال قتل 44 كاتباً وفناناً ومبدعاً و94 أكاديمياً وعالماً و110 صحفيين
الصفحة الخامسة- الحزن يخيم على الأوساط الطبية بعد رحيله.. هانى الناظر
- سيرة عطرة
- قبل وفاته.. «الفقيد» تمنى صيام رمضان والعودة لعيادته ومحبيه
- أوصى ابنه بتخفيض سعر الكشف لرد الجميل للناس.. وتفاجأ بكل الحب والدعوات التى وصلته من المواطنين
- قيادات البحث العلمى تشيع الراحل بالدموع
- وزراء وشخصيات عامة: أستاذ ومعلم خدم المسيرة العلمية بإخلاص وتفانٍ.. وأسهم بأبحاثه العلمية فى التخفيف من معاناة المرضى
- محطة فارقة فى حياته.. دكتور برتبة ملازم فى حرب أكتوبر
الصفحة السادسة- الحكومة تُقر أكبر صفقة استثمار مباشر
- مجلس الوزراء: شراكة استثمارية مع كيانات كبرى لجذب الاستثمار الأجنبى
- أحزاب ونواب: الصفقة تحل أزمة العملة الصعبة
- انهيار الدولار فى السوق الموازى.. خبراء: شهادة ثقة
- «البهى»: الاتفاق يُحسّن من تصنيف مصر العالمى.. و«الدماطى»: الشراكات توفر فرص عمل
- «عابد»: الدولة تبذل تحركات قوية من أجل التنمية الاقتصادية.. و«رضوان»: له آثار إيجابية على الأسواق
- «رأس الحكمة».. مركز عالمى للسياحة ومنطقة جاذبة للتنمية والاستثمار
- المخطط الاستراتيجى للمنطقة يستهدف إقامة مركز سياحى متكامل يحقق طفرة غير مسبوقة لدعم السياحة.. ومكاسب اقتصادية فى الزراعة والصناعة والتنمية العمرانية.. وتوفير فرص العمل وتطوير مستوى الخدمات الاجتماعية فى المجتمعات العمرانية القائمة والمقترحة.. واهتمام القيادة السياسية ببناء وتطوير البنية الأساسية سمح بحرية التنقل الآمن والسريع فى النطاق الساحلى الغربى
الصفحة السابعة- «الكبير أوى» يرفع سقف الكوميديا فى دراما رمضان 2024
- مباريات كوميدية ومفارقات غريبة تسيطر على أحداث الموسم الثامن من المسلسل
- «إسماعيل»: الجمهور على موعد مع موسم مميز.. و«صلاح»: انتظروا مغامرات جديدة.. و«غريب»: نقدم أفضل ما لدينا
- النقاد: النجاح الكبير والتميز للأجزاء السابقة يضع الجزء الجديد فى تحدٍّ صعب
- «الشناوى»: نترقب وجبة كوميدية دسمة.. و«البشلاوى»: نجاح المسلسل وراء تقديم أجزاء جديدة.. و«محسن»: أتمنى رؤية أفكار متطورة لنرى موسماً قوياً
الصفحة الثامنة- «جوِّزنى» العروسة للعريس والباقى على «شكرى»
- فى أقدم وكالة بـ«المحلة».. على كل لون يا «بلح»
- «عِمة وكاكولا» شهرة «أحمد» تصل للخارج بالزى الأزهرى
- «وردة باشا».. آخر الهوانم.. منزلها لم يفسده الزمن.. وأناقتها تحاكيها نساء الصعيد
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن
إقرأ أيضاً:
خبير بريطاني: الغرب يشجع إسرائيل على القيام بما لا يجرؤ هو على القيام به
قال موقع "أوريان 21" إن يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 كان بمثابة ثورة في منطقة الشرق الأوسط برمتها، ظهرت عواقبه في لبنان وسوريا، إضافة إلى تداعياته على غزة، ولذلك أجرت مقابلة مع بيتر هارلينغ مؤسس شركة "ساينابس"، وصاحب الخبرة الواسعة في المنطقة.
وفي تحليله للأحداث الجارية، أفاد بيتر هارلينغ، وهو خبير بريطاني في العلاقات الدولية، بأن الحرب الحالية في غزة بدت له مختلفة عن حروب أخرى شهدها في المنطقة، أولا بسبب الاختلال الهائل في توازن القوى، حيث أطلق حزب الله الصواريخ وشن هجمات على إسرائيل كانت نتائجها واهية، في حين استخدمت إسرائيل قوة غير متناسبة، تحول مبنى كاملا إلى أنقاض بضربة واحدة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: صور وفيديوهات الجنود التي توثق الانتهاكات بغزة تهدد باعتقالهمlist 2 of 2هآرتس: سرّاق الأرض الإسرائيليون العنيفون يستهدفون الضفة الغربية بأكملهاend of listوانتقد الكاتب ما اعتبره عالما بائسا، يتمتع فيه شخص ما في مكان ما، بالقدرة على هدم المباني السكنية واحدا تلو الآخر، بمجرد الضغط على زر، مما جعل الناس في لبنان يشعرون بالعجز، وهو ضعف يصل إلى حد الشعور المرتبك بالعري في مواجهة هذه القوة المطلقة.
أما هنا في فرنسا -يقول الكاتب- فنتصور أن هذه الحرب لا تعنينا، فهي حرب غامضة وبعيدة، مع أن إسرائيل تحارب بسلاحنا وتستفيد من دعمنا الإعلامي والسياسي والدبلوماسي، في معركة تبدو على السطح ضد الإرهاب، ولكنها تُخاض ظاهريا باسمنا للدفاع عن المعسكر الغربي في مواجهة الهمجية، ولتعزيز المهمة الحضارية.
إعلان
أما بالنسبة للذين يتابعون التفاصيل أو يعانون منها، فهم يرون حرب فظائع، حيث يتم استهداف الصحفيين والعاملين في مجال الصحة، ويتم تدنيس المساجد والكنائس وهدم المقابر، من بين آلاف أعمال العنف غير المبررة، مما يظهر الفجوة بين هذه التجربة المخيفة والسرد المخفف الذي يهيمن في الخارج، وفقا لهارلينغ.
ولا يمكننا -يقول هارلينغ- إلا أن نرى كيف تتحول حكوماتنا إلى التطرف من خلال إسرائيل، إلى درجة ضرب عرض الحائط بالقانون الدولي الإنساني الذي هو من أعظم وأجمل مساهمات أوروبا في استقرار العالم.
وهكذا، يضيف الخبير، نشجع إسرائيل على القيام بما لا نجرؤ نحن على القيام به بأنفسنا، وبالتالي فإن هذه الحرب هي بمثابة كاشف ومسرِّع للفاشية التي نعيشها، التي تضرب بجذورها الآن في كل مكان في القارة الأوروبية.
وتطرق الكاتب لما حل بحزب الله، فوضح أنه قد ضعف بالفعل، لكنه يحتفظ بمرساة اجتماعية لا تتزعزع تقريبا، وسوف يستمر بالدفاع عن مكانته في النظام السياسي الذي كان جزءا لا يتجزأ منه، بما في ذلك الطائفية.
وعند التطرق للموضوع السوري، ذكر بيتر هارلينغ أن أي تحول من هذا النوع يكون معقدا ومحفوفا بالمخاطر.
لكنه لفت إلى أن اعتبار وسائل الإعلام وجزء من الجمهور في الغرب أن سقوط نظام عربي يعد نذير شؤم، فيه تجاهل لمدى يأس الوضع في سوريا، وسوء فهم لما يعنيه أن يعود الناس لوطنهم بعد سنوات من المنفى.
كما أن ذلك، حسب قوله، استسلام لرد الفعل المتغطرس في بلداننا التي تريد أن يكون التغيير نحو الأفضل مجرد وهم في بعض البلدان.
وبدلا من الانغماس في هذه التصورات، يقول هارلينغ، يستطيع الغرب أن يقدم تعاطفه ومساعدته في الوقت الذي تغتنم فيه إسرائيل الفرصة للتعدي على أراضي سوريا وتدمير ما تبقى من قدرتها العسكرية، وتقصف فيه الولايات المتحدة ما تراه مناسبا، وتهتم أوروبا بعودة كل اللاجئين إلى هذا البلد، ولا تعرب عن قلقها إلا على المجتمعات المسيحية كما لو أنه لا توجد أقليات أخرى في خطر وسكان آخرون معرضون للخطر.
وذكر بيتر هارلينغ، عند التطرق إلى شركته التي طوّرت عملا تحليليا يغطي المسائل المجتمعية التي لا تتناولها الأبحاث إلا قليلا، بأنه اختار أن يبعد نفسه عن المواضيع المستهلكة كثيرا، يقول "كانت الانتفاضات الشعبية في عامي 2010 و2011 بمثابة نقطة تحول بالنسبة لي، إذ فهمت حينها أنه لم يعد بإمكاننا تجاهل مجتمعات المنطقة بعد الآن، خاصة أن هذه المجتمعات لم تكن مجهولة بالنسبة لي".
إعلانوفي أعقاب الانتفاضات، -يقول هارلينغ- بدا لي من الضروري أن يتنحى الأجانب مثلي، ممن ظهروا بشكل متكرر على شاشات التلفزيون للتعليق على الأحداث الجارية في المنطقة، لصالح شخصيات محلية تتحدث باسمهم، وقد مكنني برنامج ساينابس من المساهمة في هذه العملية، من خلال تدريب الباحثين الشباب.
ومع ذلك لا تزال المنطقة تُفهم من خلال ذخيرة العنف الرئيسية، كالحروب والمجازر واللاجئين والتطرف والقمع والأزمات والكوارث وما إلى ذلك، وتميل وجهة النظر هذه إلى تجريد السكان المحليين من إنسانيتهم، وتحويلهم إلى جماهير متحركة، أو ضحايا جانبيين أو تهديدات محتملة، سواء بسبب الإرهاب أو الهجرة، على حد تعبيره.
بيد أن هناك جانبا أكثر إيجابية في الخطاب حول الشرق الأوسط المعاصر، ينبع من رؤية اقتصادية مختزلة بطريقتها الخاصة، كجاذبية المغرب وقدرته التنافسية، والابتكار الإسرائيلي والإماراتي، والاستثمارات القطرية، والسعودية، وما إلى ذلك، فهذا مهم لنا، فتلك هي المنطقة التي نمارس فيها أعمالنا، والتي تنتمي إلى خريطتنا العالمية للتبادلات المعولمة.
لكن الخبير أبرز أن هناك المنطقة الأخرى التي نسقط فيها القنابل والمساعدات الإنسانية والمبعوثين الخاصين.
ومع ذلك، هناك شرق أوسط ثالث يكاد يكون غائبا تماما -كما يقول هارلينغ- ألا وهو الحياة اليومية لنصف مليار إنسان، بينهم العديد من الأشخاص الذين لا تشملهم صورنا النمطية، ويمكننا أن نتعلم منهم كثيرا، كالمزارعين الذين يتكيفون مع تغير المناخ، ورائدات الأعمال المحافظات، وشبكات التضامن الكثيفة وغير الرسمية، والعمل الخيري التقليدي النشط للغاية، وغير ذلك.
وتواجه هذه المجتمعات، التي لا تقل ثراء وتعقيدا عن مجتمعاتنا بطبيعة الحال، العديد من المشاكل المألوفة بالنسبة لنا، بدءا برداءة النخب السياسية، واعتداء الأثرياء، والتفكيك التدريجي للخدمات العامة، ولكن عدم فهم بعضنا بعضا يحرمنا من قاعدة من التجارب المشتركة التي يمكن أن نبني عليها علاقات أكثر إنسانية، متحررة من جميع الأوهام التي هي جوهرها في الوقت الحالي، كما يوضح هارلينغ.
إعلان