خطوات سهلة وسريعة.. احجز بطاقتك الوطنية الموحدة 2024 في العراق من المنزل أونلاين
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
العديد من المواطنين في العراق يرغبون في معرفة خطوات حجز البطاقة الوطنية الموحدة 2024، لحجز البطاقة الوطنية لعام 2024، أعلنت مديرية شؤون البطاقة الموحدة في العراق عن رابط رسمي يمكن الدخول إليه من خلال موقعها الإلكتروني، كما أوضحت المديرية الخطوات اللازمة للحجز الإلكتروني للبطاقة، وتهدف هذه الخدمة إلى تسهيل الإجراءات الحكومية على المواطنين وتحويل خدمات الحكومة إلى رقمية.
لتسهيل استخراج البطاقة الوطنية الموحدة، التي تعد وثيقة مهمة لجميع المواطنين العراقيين، أتاحت الحكومة العراقية رابطًا مباشرًا على الانترنت يمكن من خلاله حجز البطاقة بسهولة، فبعد الحجز الالكتروني يمكن الذهاب في الموعد المحدد لاستلام البطاقة، وفي هذا المقال، سوف نشرح لكم خطوات حجز البطاقة الوطنية الموحدة 2024 بشكل إلكتروني، كما سنفصل معكم الشروط اللازمة للتسجيل في البطاقة الموحدة بالعراق 2024، مع توضيح الوثائق المطلوبة لحجز البطاقة الموحدة.
خطوات حجز البطاقة الوطنية الموحدة 2024
للحصول على البطاقة الوطنية الموحدة 2024، التي تعد وثيقة رسمية تصدر من مصلحة الأحوال المدنية، تطلب وزارة الداخلية العراقية من جميع المواطنين ملئ استمارة البطاقة الموحدة، ويمكن حجز البطاقة بشكل إلكتروني باتباع الخطوات التالية:
افتح الموقع الرسمي شؤون البطاقة الوطنية من هنا.
ثم اضغط على تبويب خدمات البطاقة الوطنية من الواجهة الرئيسية.
بعدها اضغط على حجز مواعيد البطاقة الوطنية. سترى المواعيد المتاحة بالأيام والأوقات.
ثم حدد اليوم الذي يناسبك للحجز.
وأدخل رقم هاتفك لتأكيد الحجز.
ثم اضغط على مربع الحجز، واطبع إيصال الحجز. ثم قدمه في المديرية عند استلام البطاقة.
لإتمام الحجز الالكتروني للبطاقة الوطنية الموحدة في العراق 2024، تشترط الحكومة العراقية ما يلي:
أن يدفع المواطن رسوم الحجز التي تقدر ب5000 دينار عراقي.
أن يكون المواطن عراقي الجنسية وأكبر من 18 عامًا.
أن يقوم المواطن بتأكيد الحجز قبل ثلاثة أيام من موعد المراجعة.
الوثائق المطلوبة لحجز البطاقة الوطنية الموحدة إلكترونيا
لحجز البطاقة الوطنية الموحدة العراقية إلكترونيا من المنزل، يجب على المواطن تقديم الأوراق التالية:
صورة من عقد العمل إذا كان يود تحديث معلوماته.
شهادة التجنيد.
صورة من البطاقة التالفة إذا كان يريد استخراج بدل تالف.
صورة من شهادة الميلاد إذا كان يستخرج البطاقة لأول مرة.
نسخة من المؤهل الدراسي الذي يحمله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خطوات سهلة وسريعة البطاقة الموحدة فی العراق
إقرأ أيضاً:
شتاء العراق: المدافئ تقتل والمخاطر تتكرر!
ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024
المساتقلة/- مع اشتداد موجة البرد والتقلبات الجوية التي اجتاحت العراق، تتصاعد المخاوف من كارثة شتوية مكررة بفعل سوء استخدام المدافئ النفطية والكهربائية، وسط تحذيرات مكثفة من مديرية الدفاع المدني. ومع ذلك، يبقى السؤال الأهم: من يتحمل مسؤولية هذه الحوادث؟ المواطن أم الجهات المسؤولة؟
تحذيرات وشكاوى تتكرر سنويًاأكد المتحدث باسم مديرية الدفاع المدني، نؤاس صباح، أن سوء استخدام المدافئ وغياب الالتزام بمعايير السلامة من الأسباب الرئيسة لاندلاع الحرائق التي أودت بحياة العديد. ولفت إلى مصرع عائلة بأكملها مؤخرًا بسبب ترك المدافئ مشغلة أثناء النوم. فهل يكفي توجيه التحذيرات السنوية دون حلول جذرية؟
أزمة تصريف الأمطار والكهرباء: إنجاز أم ذر للرماد في العيون؟في السياق ذاته، أشار المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى، إلى إجراءات طارئة لمعالجة انقطاعات الكهرباء، واستثناء المشاريع الحيوية من القطع المبرمج، بينما أكدت أمانة بغداد نجاحها في تصريف الأمطار الأخيرة بانسيابية. لكن العديد من المواطنين اشتكوا عبر وسائل التواصل الاجتماعي من تراكم المياه وانقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة في عدة مناطق.
المدافئ بين الحاجة والخطريشير خبراء إلى أن غالبية المدافئ المستخدمة في المنازل العراقية تفتقر إلى معايير الجودة، ما يجعلها قنابل موقوتة تنتظر الاشتعال. ومع ذلك، يبقى الخيار محدودًا أمام المواطن في ظل غياب الدعم الحكومي لتوفير وسائل تدفئة آمنة بأسعار معقولة.
من يحمي المواطن؟ هل يكفي تحذير الدفاع المدني؟ التحذيرات وحدها لن توقف الحرائق؛ المطلوب هو برامج توعية شاملة وتطبيق صارم لمعايير السلامة. هل تقوم الحكومة بواجبها؟ غياب الرقابة على جودة المدافئ المستوردة وعدم توفير بدائل آمنة يجعل المواطن الحلقة الأضعف. النهاية المأساوية تتكررفي ظل هذه الظروف، تتزايد احتمالية تسجيل المزيد من الحوادث التي يدفع ثمنها المواطن العادي. فهل يمكن أن يتحول فصل الشتاء إلى فصل جديد من المآسي؟ أم أن الجهات المعنية ستتحرك لتغيير الواقع؟
التقلبات الجوية ليست بيد الإنسان، ولكن توفير الأمان مسؤولية مشتركة بين الحكومة والمواطن، فإلى متى ستبقى أرواح العراقيين على المحك؟