إصفرار لون العين يدل على وجود مرض خطير.. إحذروا منه
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
يعد إصفرار العين مؤشرًا على وجود مرضٍ خطير، فعندما يتحول بياض العين إلى اللون الأصفر فهذا يعني وجود عدة أعراض، مثل: الإصابة بالنزلات المعوية، أو التعرض لمضاعفات عملية جراحية سابقة.
وتستعرض لكم "الأسبوع" في السطور التالية، بعض الأمراض التي قد تكون السبب في إصفرار العين.
اصفرار العينأمراض تؤدي لـ إصفرار لون العين- الإصابة بفيروسات التهاب الكبد الوبائي، مثل فيروس «A» و«C».
- تكسير الدم، الذي يعني تدمير كرات الدم الحمراء قبل طور إنتاجها، وتكثر هذه الحالة مع الأطفال حديثي الولادة، ومن الممكن تداركها بالعلاج المناسب ولا تمثل خطورة كبيرة.
- الإصابة بمرض الأنيميا، وهو إنخفاض مستوى الحديد في الدم، وقد يدل على لإصابة بمرض الأنيميا لون الجفن الباهت.
- الانسداد المراري الذي يمكن الكشف عنه بالموجات الصوتية، ويصاحبه لون داكن في البول مع حكة في الجلد، وهذه الاحتمالية تزيد مع كبار السن.
- أورام الكبد التي تؤدي إلى انسداد في القنوات الصفراوية وتزيد احتمالية الإصابة بها مع كبار السن.
ماذا تفعل عند إصفرار لون العين؟ينصح في حالة ظهور إصفرار في العين، التوجه الفوري للطبيب وعدم الاستهانة به، وضرورة البحث عن سبب الاصفرار.
اقرأ أيضاًوصفات طبيعية من الفراولة للتخلص من حب الشباب والعناية بالبشرة
حافظي على صحة طفلك.. 5 أكلات سحرية تقوي المناعة
«جوزك حيموت عليكي».. زيت الزيتون مع الموز يصنع المعجزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التهاب الكبد اعراض التهاب الكبد انيميا
إقرأ أيضاً:
النجم «بيكهام» يكشف عن إصابته بمرض مزمن
شارك النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام، لاعب مانشستر يونايتد وريال مدريد سابقا، علانية معاناته من مرض التهاب الجلد التأتبي، وهو حالة جلدية مزمنة تؤدي إلى الحكة الشديدة.
وقد شاطر دافيد بيكهام، البالغ من العمر 49 عاما، كيف أن الطقس البارد يؤدي إلى تفاقم أعراض المرض، ويشير الخبراء إلى أنه في حين لا يوجد سبب واحد لالتهاب الجلد التأتبي، فإن الاستعداد الوراثي وتشوهات الجهاز المناعي والعوامل البيئة تلعب دورا مهما.
وغالبا ما تؤدي الأشهر الأكثر برودة إلى زيادة الأعراض، والتي لا تؤثر على الأطفال فحسب، بل على عدد متزايد من البالغين، مع انخفاض درجات الحرارة، يعاني المصابون، بما في ذلك مالك إنتر ميامي الأمريكي، من انزعاج متزايد بسبب الجلد الجاف والمتهيج.
ومن المرجح أن تكون العوامل البيئية مثل الطقس واختيارات نمط الحياة قد ساهمت في صراع بيكهام المستمر مع المرض.
وأكدت التقارير أنه لا يوجد علاج نهائي لالتهاب الجلد التأتبي حاليا، ولكن هناك علاجات يمكن أن تساعد في السيطرة على النوبات وتحسين نوعية الحياة، ويوصي الأطباء بخطوات عملية مثل استخدام الكمادات الباردة لتخفيف الحكة، ووضع مرطبات تحتوي على مكونات مثل المنثول أو البوليدوكانول لتهدئة الجلد.
ووفقا لإنريكي غوميز دي لا فوينتي، أخصائي في عيادة الأمراض الجلدية الدولية في مدريد، هناك ارتفاع ملحوظ في حالات التهاب الجلد التأتبي لدى البالغين، حيث تستمر العديد من الحالات منذ الطفولة، بينما تظهر حالات أخرى في وقت لاحق من الحياة.