سكاي نيوز عربية:
2024-07-07@21:40:20 GMT

الكشف عن هوية قتيلي حزب الله في هجوم كفر رمان

تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT

أفادت مراسلة "سكاي نيور عربية"، الخميس، أن القتيلين المنتميين لحزب الله من جراء الغارة الإسرائيلية على بلدة كفر رمان جنوبي لبنان، هما حسن صالح وهشام عبد الله.

وقتل 4 أشخاص على الأقل من بينهم اثنان ينتميان لحزب الله وأصيب آخرون، في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت شقة سكنية في كفر رمان.

ويعتبر صالح، أحد القتيلين، من أبرز خبراء الصواريخ في حزب الله.

وتقع كفر رمان قرب النبطية على بعد 12 كيلومترا بخط مستقيم، عن أقرب نقطة حدودية مع إسرائيل.

وكان حزب الله أعلن في بيانات متلاحقة، الخميس، استهداف مواقع عدة في شمال إسرائيل، من بينها كفر يوفال "ردا على الاعتداءات الإسرائيلية على القرى والمنازل المدنية".

ويستمر تبادل الهجمات العابرة للحدود بين حزب الله اللبناني والجيش الإسرائيلي، التي بدأت بالتزامن مع حرب إسرائيل على قطاع غزة.

وفي لبنان، أسفر القصف الإسرائيلي عن مقتل نحو 190 مقاتلا من حزب الله و50 مدنيا، بينما قتل 12 جنديا و5 مدنيين في شمال إسرائيل، ونزح عشرات الآلاف من على جانبي الحدود.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات كفر رمان حزب الله حزب الله حزب حزب الله كفر رمان غارة إسرائيلية كفر رمان حزب الله أخبار لبنان حزب الله کفر رمان

إقرأ أيضاً:

غوتيريش يحذر من حرب واسعة على الحدود اللبنانية الإسرائيلية

حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش مساء أمس الجمعة من خطر نشوب حرب واسعة النطاق إثر تزايد تبادل إطلاق النار عبر الحدود الإسرائيلية اللبنانية بعد إطلاق حزب الله وابلا من الصواريخ استهدفت شمال إسرائيل غداة اغتيال القيادي محمد نعمة ناصر.

وأعرب غوتيريش عن قلق الأمم المتحدة العميق إزاء تزايد كثافة تبادل إطلاق النار عبر الخط الأزرق، مشددا على ضرورة تجنب التصعيد وأن الحل السياسي والدبلوماسي هو السبيل الوحيد القابل للتطبيق للمضي قدما.

وقال الأمين العام للأمم المتحدة إن التصعيد المتزايد منذ الخميس على الحدود اللبنانية الإسرائيلية "يزيد من مخاطر اندلاع حرب شاملة"، محذرا من أن ما وصفه بـ"خطر سوء التقدير" قد يؤدي لمواجهة خطيرة بين الطرفين.

وكرر نداءات مكتب المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان، وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) التي تحث الجانبين على العودة فورا إلى وقف تبادل إطلاق النار، والالتزام من جديد بالتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701 عام 2006 الداعي إلى وقف العمليات القتالية بين إسرائيل ولبنان.

وكان غوتيريش حذر سابقا من أن يصير لبنان "غزة ثانية"، مؤكدا أن العالم لن يحتمل ذلك.

وأمس الجمعة، أصيب جنديان إسرائيليان جراء إطلاق صواريخ من جنوب لبنان نحو مستوطنة كريات شمونة شمالي إسرائيل، وفق وسائل إعلام إسرائيلية.

واغتال الاحتلال الأربعاء القائد العسكري في حزب الله محمد نعمة ناصر باستخدام مسيّرة إسرائيلية استهدفت سيارته في منطقة الحوش بمدينة صور جنوبي لبنان، وذلك ما رد عليه الحزب بإطلاق نحو 200 صاروخ على شمال إسرائيل.

وفي الأسابيع الأخيرة، زاد التصعيد بين تل أبيب وحزب الله، مما أثار مخاوف من اندلاع حرب أوسع، لا سيما مع إعلان الجيش الإسرائيلي في 18 يونيو/حزيران الماضي المصادقة على خطط عملياتية لهجوم واسع على لبنان، وسط محاولات دبلوماسية تقودها واشنطن لمنع التصعيد.

وتتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها حزب الله، مع الجيش الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي قصفا يوميا عبر الخط الأزرق الفاصل، خلف مئات بين قتل وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.

وترهن هذه الفصائل وقف القصف بإنهاء إسرائيل حربها على قطاع غزة، التي خلفت أكثر من 125 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وأكثر من 10 آلاف مفقود.

مقالات مشابهة

  • قصف صاروخي عنيف لحزب الله يشعل شمال إسرائيل وهذه هي الحصيلة
  • إصابة 8 إسرائيليين وحرائق بالجليل بعد قصف مكثف لحزب الله
  • "حزب الله" يمطر شمال إسرائيل بعشرات الصواريخ بعد اغتيال القيادي "ميثم العطار"
  • هجومٌ على الحدود.. عشرات الصواريخ من لبنان تضربُ إسرائيل!
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قيادي كبير في وحدة الدفاع الجوي لحزب الله
  • بمسيّرات انقضاضية.. هجوم جديد لحزب الله على شمال اسرائيل
  • غوتيريش يحذر من حرب واسعة على الحدود اللبنانية الإسرائيلية
  • اجتماع حزب الله بحماس.. لقاء تصعيد أم تهدئة؟
  • وسط تصعيد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.. نصر الله يجتمع بوفد من حماس
  • وسط تصعيد على الحدود اللبنانية.. نصر الله يجتمع بوفد من حماس