لجنة الاستثمار بالحوار الوطني: الصفقة الاستثمارية الكبرى بداية لصفقات استثمارية أخرى
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
أكد الدكتور سمير صبري مقرر لجنة الاستثمار الخاص المحلي والأجنبي بالحوار الوطني، أن مصر هي الوجهة الاستثمارية الأولى في إفريقيا والمنطقة، واقتصادها قوي ومتنوع رغم الأزمات الاقتصادية التي تحدث بسبب أزمات عالمية، ولكن بإعلان رئيس الوزراء اليوم أكبر صفقة استثمار مع كيانات كبرى هي بداية لصفقات استثمارية أخرى، وسيعلن عن تفاصيلها الفترة القادمة.
وأضاف "صبري"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اليوم"، على قناة "dmc"، أنه تم توقيع أكثر من فرصة استثمارية وأكثر من صفقة وستقوم الحكومة تباعا بتوقيع العقود وهذه الصفقات ستفتح فرص عمل ومصانع،
تابع مقرر لجنة الاستثمار بالحوار الوطني: "على الأقل في أكثر من 3 مشروعات ضخمة في قطاع السياحة والبحر الأحمر ومشروعات تكاملية تخدم على إنشاء هذه المدن الضخمة التي ستكون في القريب العاجل على أرض الواقع".
وأوضح سمير صبري، أن "من أنواع الاستثمار الأجنبي المباشر وهو ما يحدث الآن أي ضخ أموال جديدة تدخل الاقتصاد لإنشاء مشروع جديد وليس شراء مشروع قائم".
واخنتتم مقرر لجنة الاستثمار بالحوار الوطني: "الأموال تدخل لإنشاء مشروع وبالطبع من أهم النتائج المباشرة لمثل هذه الصفقات أن يكون في مصدر للعملة الأجنبية يتوفر لدى البنك المركزي وهيبقى في وفرة في العملة وتكون خطوة كبيرة للقضاء على السوق الموازية واستقرار سعر الصرف".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: ليالي سعودية مصرية مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان الدكتور سمير صبري الحوار الوطني مصر فرص عمل الصفقة الاستثمارية الكبرى طوفان الأقصى المزيد لجنة الاستثمار بالحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
إدراج مقرر خاص بالذكاء الاصطناعي لطلاب المعاهد الأزهرية والجامعة .. تفاصيل
عقدت كلية الدراسات الإسلامية للبنات بجامعة الأزهر فرع المنصورة، مؤتمرها العلمي الدولي الأول تحت عنوان:
(التحديات المعاصرة للدراسات الإسلامية والعربية رؤى وآفاق) برعاية الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.
وعقد المؤتمر خلال يوم الثلاثاء الموافق ٢٦ شعبان ١٤٤٦ هـ - ٢٥ فبراير ٢٠٢٥م، وقد انتهت إلى مجموعة من التوصيات هي:
1- إنشاء هيئة علمية لمؤتمرات جامعة الأزهر بالتعاون مع الجامعات المصرية والمراكز البحثية لمتابعة نتائج المؤتمرات والتوصيات لتنفيذ ما يمكن منها.
2- إدراج نتائج وملخصات أبحاث المؤتمرات العلمية والتوصيات الرصينة ضمن مقررات قاعات البحوث.
3- إدراج مقرر خاص بالذكاء الاصطناعي بمستويات متصاعدة للطلاب في المعاهد الأزهرية والجامعة.
4- إبراز جهود علماء الأزهر ونجاحاتهم في مواجهة التحديات المعاصرة للدراسات الإسلامية والعربية.
5- تطوير المناهج لدمج التفكير النقدي والإبداعي والتعاون وحل المشكلات المتعلقة بالتحديات المعاصرة.
6- ضرورة وضع ميثاق عربي إسلامي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي يتضمن سياسات وضوابط.
7- إعداد الكوادر العلمية النسائية التي تدرك أهمية فهم الواقع وكيفية المواءمة بين العقل والنقل.
8- مواجهة الجمود الفكري وتداعيات التقليد الأعمى وسوء الفهم من خلال المؤسسات التعليمية والمجتمعية.
9- توسيع دائرة البحث والنظر في تطوير المناهج التي تواكب المستجدات والرد على المشككين.
10- إنشاء قناة تلفزيونية تابعة للأزهر الشريف؛ لمواجهة التحديات المعاصرة للدراسات الإسلامية والعربية.
11- حث المقنن الوضعي على حزمة من القوانين لمواجهة القضايا الأخلاقية والبحثية المتعلقة بتقنيات الذكاء الاصطناعي في الحياة العامة والخاصة وعلاقة الدول بعضها ببعض(الاجتماعية).
12- ضرورة إنشاء مراكز بحثية بالأزهر الشريف لتكون بمثابة جسر للخبراء المسلمين في الذكاء الاصطناعي وغيره من التخصصات للتعاون مع بعضهم البعض ورصد أبرز نقاط واستهداف الأمة الإسلامية في محتوى برامج الذكاء الاصطناعي .