مدرب «النشامى» يكشف سبب رفضه عرض المغرب لتدريب «أسود الأطلس»
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
كشف المدير الفني لمنتخب الأردن، الحسين عموتة أنه رفض عرضا من طرف الاتحاد المغربي لكرة القدم لتدريب “أسود الأطلس”.
وأكد عموتة في مقابلة مع قناة “صوت المغرب”: أن حلمه التتـويج بكأس إفـريقيا أو آسيا للأمم مع أحد المنتخبات.
وأضاف: صراحة أتيحت لي الفرصة لتدريب منتخب المغرب، ولكن كانت لدي ظروف شخصية ورفضت حفاظا على حظوظ المنتخب المغربي، لأنني لم أكن حينها جاهزا ذهنيا ونفسيا ولم أكن متحمسا، لكن الفرصة ستأتي إن شاء الله”.
وتدور التساؤلات حاليا حول مستقبل عموتة مع منتخب الأردن بعد أن صرح المدرب المغربي قبل أيام بأنه سيناقش مع الاتحاد الأردني مسألة رحيله.
وكان عموتة دخل تاريخ كرة القدم الأردنية، بعدما قاد منتخب “النشامى” إلى المباراة النهائية لبطولة كأس آسيا الأخيرة، في إنجاز غير مسبوق، علما بأن “النشامى” خسروا النهائي أمام منتخب البلد المضيف قطر بنتيجة 1-3.
وأصبح عموتة ثالث مدرب عربي يصل إلى نهائي كأس آسيا عبر التاريخ، بعد السعوديين خليل الزياني وناصر الجوهر.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الحسين عموته كرة القدم منتخب المغرب منتخب النشامى
إقرأ أيضاً:
منتخب قطر الأول يعيّن مدربا عالميا رفضه الأهلي للفريق بعد كولر
وجه المعلق الرياضي أحمد الطيب رسالة إلى مسؤولي النادي الأهلي بشأن اختيار المدير الفني الجديد للفريق الأول لكرة القدم، خلفًا للمدرب المقال مارسيل كولر.
وكشف الطيب عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عن أنه رشح المدرب الإسباني المخضرم جولين لوبيتيجي، المدير الفني السابق لريال مدريد وويستهام ومنتخب إسبانيا، لهذا المنصب.
وأشار إلى أنه قام بترشيح لوبيتيجي "في السر" لمسؤول كبير في النادي قبل شهر ونصف، ثم أعلن عن هذا الترشيح علنًا قبل سبعة أيام.
وأوضح الطيب أنه اقترح تولي لوبيتيجي تدريب الأهلي مع تولي عماد النحاس منصب المدرب المساعد، لكنه أكد أن المسؤولين في النادي "لم يهتموا" بهذا الترشيح.
وعبر عن أسفه لذلك، مشيرًا إلى أن الاتحاد القطري لكرة القدم أعلن اليوم عن تعيين لوبيتيجي مديرًا فنيًا لمنتخب قطر الأول استعدادًا لتصفيات كأس العالم 2026.
وفي ختام رسالته، أكد الطيب على حسن نيته وعدم سعيه لتحقيق أي مصالح شخصية من خلال ترشيحاته، موضحًا أن هدفه هو مصلحة النادي الأهلي ونجاح ممثليه. كما تمنى التوفيق لعماد النحاس.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا