السفيرة سها جندي: نحرص على دعم وتمكين الشباب في جميع المجالات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
نظم المكتب الإعلامي لوزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، دورة تدريبية مكثفة استمرت لمدة ثلاثة أيام، لعدد من طلاب قسم الصحافة بأكاديمية أخبار اليوم، وذلك في إطار استراتيجية الدولة لتأهيل وتمكين الشباب.
أخبار متعلقة
«الهجرة» تروّج لإمكانيات الصندوق السيادى والطروحات الحكومية
الأمم المتحدة تعلن عن خطة جديدة لإحلال السلام العالمي
«الصندوق السيادى»: «صافى» فرصة ذهبية للمصريين بالخارج
وقد صرحت السفيرة سها جندي، أنه إيمانًا بمبدأ دعم وتمكين الشباب في مختلف المجالات، كان الهدف الرئيسي من التدريب هو تزويد المتدربين بالمهارات المهنية والخبرات العملية التي تتواكب مع مستجدات سوق العمل الصحفي والإعلامي، والتعريف باستراتيجيات عمل المكتب الإعلامي لوزارة الهجرة في كافة الملفات والمبادرات، وكذا عقد حلقة موسعة للنقاش والرد على الاستفسارات.
وأضافت وزيرة الهجرة، أن البرامج التدريبية تتيح فرصة انفتاح الطلبة والطالبات على مهارات سوق العمل أثناء الدراسة وتنمية المهارات الأساسية في مختلف المجالات، داعية هؤلاء الشباب من المتدربين لتقديم أفكار ومقترحات لتطوير المشروعات والملفات التي تعمل عليها وزارة الهجرة، ومؤكدة أن الدماء الشابة دائمًا تسهم في تقديم كل ما هو جديد ومثمر.
وأكد المشاركون في التدريب على مدى الاستفادة المكتسبة من فريق عمل وزارة الهجرة في مجالات الإعلام مثل الكتابة الصحفية، التصوير الصحفي، والتصميم الجرافيكي، الرصد والمتابعة، وإعداد المحتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، موجهين الشكر للأستاذ الدكتور ماجد القمري عميد الأكاديمية لرعايته الدائمة للشباب، والدكتورة نشوي اللواتي رئيس قسم الصحافة بالأكاديمية، والدكتورة أميرة ناجي مدرس بقسم الصحافة، لإتاحة الفرصة التدريبية المثمرة لهم.
وزيرة الهجرةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين وزيرة الهجرة زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
العراق يوفر ملاذًا آمنًا للبنانيين الفارين من النزاع
26 مارس، 2025
بغداد/المسلة: قالت وزارة الهجرة والمهجرين العراقية إن حوالي 150 عائلة لبنانية ما زالت مقيمة في العراق بعد فرارها من بلادها بسبب تدهور الأوضاع الأمنية في سبتمبر الماضي. هؤلاء اللاجئون، الذين دخلوا العراق هربًا من النزاع المسلح بين إسرائيل وحزب الله، يفضلون البقاء في العراق نظرًا لتدمير منازلهم أو عدم استقرار مناطقهم الأصلية.
وفقًا للوزارة، عاد أكثر من 6,000 مواطن لبناني إلى بلادهم على متن 39 رحلة جوية نظمتها الخطوط الجوية العراقية، بينما عاد آخرون عبر الطرق البرية. ومع ذلك، اختارت بعض العائلات البقاء في العراق، مستفيدة من الدعم المقدم من الحكومة العراقية والجهات الدينية، خاصة في مدينتي كربلاء والنجف.
في هذا السياق، قال جعفر الساعدي، مسؤول في منظمة “الرحمة” الإنسانية، إن الأرقام المتوفرة لدى وزارة الهجرة تختلف عن تلك المسجلة لدى وزارة الداخلية، حيث توثق الأخيرة جميع المقيمين في العراق، بينما تركز وزارة الهجرة على المسجلين كحالات نزوح إنسانية. وأشار الساعدي إلى أن العائلات اللبنانية الميسورة التي قدمت إلى العراق استقرت في النجف أو بغداد وتقيم على نفقتها الخاصة، مفضلة عدم الاستعجال في العودة بسبب استمرار الخروقات الأمنية في لبنان.
من جانبه، أكد علي عباس، المتحدث باسم وزارة الهجرة والمهجرين العراقية، أن العراق يتيح العودة الطوعية للبنانيين عبر رحلات الخطوط الجوية العراقية، لكنه لن يطلب من أي منهم المغادرة، حيث يعتبرون ضيوفًا وليسوا لاجئين. وأضاف أن نفقات السكن والتعليم والصحة ما زالت تقدم لمن تبقى منهم مجانًا.
في ظل هذه التطورات، تستمر الحكومة العراقية في تقديم الدعم والمساعدات للعائلات اللبنانية المقيمة في البلاد، مع التأكيد على استعدادها لتسهيل عودة من يرغب في العودة إلى وطنه.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts