بيان عاجل لصحة غزة عقب انسحاب قوات الاحتلال من مجمع ناصر
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة في غزة انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من مجمع ناصر الطبي، مشيرة الي تمركزها في محيطه وتحاصره.
وأبانت في بيان لها أن قوات الاحتلال الاسرائيلي تمنع الحركة من والى مجمع ناصر الطبي.
وأشارت الي ان كوادر ومرضى مجمع ناصر الطبي بلا ماء للشرب او للنظافة الشخصية وبلا طعام وبلا كهرباء وبلا اكسجين وبلا مقومات علاجية.
كما تمكنت الطواقم الطبية من دفن 13 شهيدا داخل مجمع ناصر الطبي من المرضى استشهدوا نتيجة توقف المولدات والاكسجين بحسب بيان الصحة.
ولفتت كذلك الي ان مياه الصرف الصحي تغمر كل الأقسام الأرضية في مجمع ناصر الطبي حيث لايزال الاحتلال يمنع إصلاح خزانات المياه وشبكة الصرف الصحي وتشغيل المولد الكهربائي في مجمع ناصر الطبي.
وقالت الوزارة أيضا : قوات الاحتلال الإسرائيلي لازالت تحاصر مستشفى الأمل بخان يونس وتسهدفه بشكل متكرر.
وأتمت الوزارة بيانها : قوات الاحتلال الإسرائيلي تعرض حياة الطواقم والمرضى للخطر في مستشفى الامل نتيجة عدم توفر المياه والطعام والاكسحين والعلاج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجمع ناصر الطبی قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 3 مدنيين في جنوب لبنان
أفادت وسائل إعلام لبنانية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت ثلاثة مشتبه بهم في جنوب لبنان الليلة الماضية.
وأفادت صحيفة الجديد اللبنانية أن المدنيين الثلاثة اختطفوا من طريق وادي الحجير.
ولم يصدر أي تعليق فوري من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأعلن جيش الاحتلال، أمس الخميس اعتقال أربعة مدنيين إسرائيليين بعد دخولهم لبنان بشكل غير قانوني، لزيارة ضريح، بينما واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على لبنان رغم الهدنة.
وقالت شرطة الاحتلال الإسرائيلية إن المشتبه بهم الأربعة، الذين لم يتم نشر أسمائهم، اعتقلتهم قوات الاحتلال الإسرائيلية في جنوب لبنان بعد تسللهم عبر الحدود، وفقا لما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل العبرية. وأعيد المشتبه بهم - سكان أشدود وبيت شيمش وهاتسور هجليليت - إلى إسرائيل وتم تسليمهم للشرطة للاستجواب.
وقالت شرطة الاحتلال في بيان إن القرار بشأن توجيه الاتهام إلى الأربعة ما زال معلقًا.
وفقًا للشرطة، فإن عبور الحدود بشكل غير قانوني يعاقب عليه بالسجن لمدة تصل إلى أربع سنوات من الناحية الفنية، لا توجد حدود متفق عليها بين إسرائيل ولبنان، بل تعتمدان بدلاً من ذلك على خط وقف إطلاق النار الذي فرضته الأمم المتحدة والمعروف باسم الخط الأزرق.