تصدرت المطربة مروة ناجي، تريند "تويتر" خلال فعاليات الاحتفالية الخاصة في المتحف المصري الكبير تحت عنوان "100 سنة أم كلثوم"، أغنيتين وهما أغنية فكروني "1966" من تأليف وألحان عبد الوهاب محمد، وأغنية لسه فاكر "1960" من تأليف عبد الفتاح مصطفي وألحان رياض السنباطي.
 

تفاصيل احتفالية 100 سنة أم كلثوم


وانطلقت أمس فعاليات الاحتفالية الخاصة في المتحف المصري الكبير تحت عنوان "100 سنة أم كلثوم"، بمناسبة مرور 100 عام على غناء سيدة الغناء العربي أم كلثوم، على أن تقدم أشهر أغاني كوكب الشرق التي ما زالت خالدة في وجدان الكثير من محبيها.



وحضر كل من الدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة، ووزير الخارجية الأسبق عمرو موسى، وعمرو القاضي رئيس الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، وأميرة مكاوي، والفنانة ليلى عز العرب، والنجمة رانيا فريد شوقي.

ويحيى الحفل مجموعة من ألمع النجوم، هم: ريهام عبد الحكيم، ومروة ناجي، وإيمان عبد الغني، بقيادة المايسترو والموزع الموسيقى محمد الموجي، تحت رعاية كل من وزارة السياحة والآثار، والهيئة العامة للتنشيط السياحي.

ويقام الحفل العالمي احتفاء بـ"سيدة الغناء العربي" أم كلثوم، تحت عنوان "100 عام من الإبداع"، في أهم حفل غنائي يشهده الوطن العربي تقديراً للنجاح الساحق الذي وصلت أصداؤه لكل أنحاء العالم، وأغانيها التي أثرت بوجدان المصريين بشكل خاص حتى اليوم، ويرددها الكثير من الأجيال في الوطن العربي، فيما يتضمن البرنامج عددًا من أشهر أعمال أم كلثوم التي تعاونت خلالها مع كبار الملحنين.

من جانبه، قال عمرو القاضي، رئيس الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي: "لا شك أن الفعاليات والحفلات الفنية والثقافية المتنوعة التي أقيمت في مصر خلال السنوات القليلة الماضية لاقت رواجًا وإقبالًا واسعًا في الداخل والخارج، لتقديمها بأسلوب محترف يرقى بأذواق الجماهير المحٌبة للفنون بمختلف أشكالها، وأري أن هناك جهودا مضنية تبذلها مختلف القطاعات في الدولة المصرية، سواء الحكومية أو القطاع الخاص لوضع خطط واستراتيجيات طموحة من أجل الترويج للسياحة المصرية، وإبراز صورة مصر الإيجابية إلى العالم، الأمر الذي يؤتي ثماره على الاقتصاد المصري، وينعكس بشكل إيجابي على الدخل القومي لمصر في المستقبل".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مروة ناجى المطربة مروة ناجي احتفالية 100 سنة أم كلثوم تفاصيل احتفالية 100 سنة أم كلثوم ام كلثوم سنة أم کلثوم

إقرأ أيضاً:

وزيرا الصحة المصري والفرنسي يتفقدان معهد ناصر و57357 للاطلاع على التجربة المصرية

في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، اصطحب الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، نظيرته الفرنسية الدكتورة كاترين فوتران، في جولة تفقدية شملت مستشفى معهد ناصر للبحوث والعلاج، ومستشفى سرطان الأطفال 57357، وذلك في إطار تعزيز الشراكة الصحية بين القاهرة وباريس، وفتح آفاق جديدة للاستثمار المشترك في القطاع الطبي.

مجدي مرشد : زيارة ماكرون لمصر عبقرية وتعادل سنوات من العمل الدبلوماسي والدعائيبرلماني: زيارة ماكرون للقاهرة تدعم جهود جذب الاستثمارات إلى مصرالرئيس السيسى وماكرون يصلان العريش.. بعد قليلخبير دولى: ماكرون يسعى حاليًا لترميم صورة السياسة الفرنسية

قال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن الجولة التفقدية، تهدف إلى إطلاع الجانب الفرنسي على آليات عمل المنظومة الصحية المصرية، وتبادل الخبرات في مجالات العلاج والبحث والتدريب، إلى جانب استعراض أبرز الإنجازات التي حققتها مصر في القطاع الصحي خلال السنوات الأخيرة.

وأوضح أن الجولة بدأت بزيارة مستشفى سرطان الأطفال 57357، الذي يمتد على مساحة 69 ألف متر مربع، ويضم أكثر من 320 سريراً، بالإضافة إلى عدد من الوحدات المتخصصة، من بينها وحدات للعلاج الكيماوي والإشعاعي، ومعامل الجينات، ومركز أبحاث، وبنك دم، فضلاً عن مركز تعليمي وتدريبي، مشيرًا إلى أن المستشفى يُعد أحد أبرز الصروح الطبية المتخصصة في علاج أورام الأطفال على مستوى المنطقة.

وحدة علاج اليوم الواحد

أشار عبد الغفار إلى أن الوزيران،خلال الجولة، تفقدا وحدة علاج اليوم الواحد، ووحدة الأبحاث، وغرفة العلاج بالفن، إلى جانب غرف إقامة المرضى، كما حرصا على الحديث مع بعض الأطفال المرضى أثناء تلقيهم العلاج، واطمأنا على حالتهم الصحية، متمنين لهم الشفاء العاجل.

واستكملت الجولة بزيارة مستشفى معهد ناصر، حيث تفقد الوزيران وحدة جراحة القلب المفتوح الجديدة، التي تم افتتاحها في نوفمبر 2024، وتضم 80 سريراً تشمل رعاية القلب، والرعاية العامة للأطفال، والرعاية المتوسطة، إلى جانب القسم الداخلي لجراحة القلب، ووحدة مرضى اليوم الواحد في مختلف التخصصات.

كما اطلع الوفد الوزاري على مستوى الخدمات المقدمة في جناح جراحة القلب المفتوح المطور، الذي يشمل تخصصات متعددة مثل جراحات القلب، الجراحة العامة، الرمد، العظام، والمسالك البولية، ورعاية الأطفال، وقد أبدت الوزيرة الفرنسية إعجابها بجودة الرعاية الصحية في مصر، مؤكدة أن المنظومة الصحية المصرية تمتلك من الكفاءات والإمكانات ما يؤهلها لتكون في مصاف الدول المتقدمة في هذا القطاع الحيوي.

ورافق الوزيرين خلال الجولة كل من البروفيسور فابريس بارليزي، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للمعهد القومي الفرنسي للأورام "جوستاف روسي"، والدكتورة مها إبراهيم، رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، والدكتور محمود سعيد، مدير عام مستشفى معهد ناصر، والدكتور شريف أبو النجا، مدير مستشفى سرطان الأطفال 57357.

وفي ختام الجولة التفقدية، عقد الوزيران مؤتمرًا صحفيًا استُعرضت خلاله تفاصيل الزيارة، حيث تناول الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، رؤية الدولة المصرية للتوسع في المشروعات الصحية، مشيرًا إلى خطط زيادة الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، بما يسهم في استيعاب أعداد أكبر من المرضى، وتقديم خدمات صحية ذات جودة عالية.

كما تطرق المؤتمر إلى ملامح التعاون المشترك بين الجانبين المصري والفرنسي في المجال الصحي، حيث أعرب الوزيران عن تطلعهما إلى تعزيز الشراكة، والتوسع في تنفيذ المشروعات الصحية المشتركة.

وخلال كلمته، أشاد الدكتور خالد عبدالغفار بعمق العلاقات التعاونية بين مصر وفرنسا في القطاع الصحي، لافتًا إلى مشروع افتتاح أول فرع خارجي للمعهد القومي الفرنسي للأورام "جوستاف روسي"، بمستشفى دار السلام (هرمل)، مؤكدًا أن هذا المشروع يُمثل منصة محورية لعلاج مرضى الأورام، ويعكس حجم الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في هذا المجال الحيوي.

في كلمتها، ثمّنت وزيرة الصحة الفرنسية مستوى التطور الذي تشهده المنظومة الصحية في مصر، مشيدة بجهود الدولة في توفير خدمات صحية شاملة ومتكاملة للمواطنين، ومؤكدة أن الاستثمارات الصحية المشتركة بين مصر وفرنسا من شأنها أن تُحدث نقلة نوعية تنعكس آثارها الإيجابية على القطاع الصحي في البلدين.

وفي كلمته، عبر البروفيسور فابريس بارليزي، رئيس مجلس إدارة المعهد القومي الفرنسي للأورام "جوستاف روسي"، عن سعادته بالتعاون القائم مع مصر في افتتاح أول فرع للمعهد خارج فرنسا، من خلال مستشفى دار السلام (هرمل)، مشيرًا إلى ما تمتلكه مصر من كفاءات طبية ومهارات بشرية عالية المستوى تؤهلها لتكون شريكًا فاعلًا في تطوير خدمات علاج الأورام.

مقالات مشابهة

  • في اليوم العربي للشمول المالي.. البنوك المصرية تفتح حسابات مجانية للمواطنين
  • لهذا السبب.. يسرا اللوزي تتصدر تريند "جوجل"
  • وزير الخارجية يثمن الطفرة التي تشهدها العلاقات المصرية الإيرلندية
  • العفو الدولية: عمليات الإعدام تسجل أعلى مستوياتها في عقد... من هي الدول التي تتصدر القائمة؟
  • رئيس الوزراء يشهد احتفالية هيئة الدواء بالمتحف المصري الكبير لحصولها على اعتماد منظمة الصحة العالمية في مجال الدواء.. صور
  • رئيس الوزراء يشهد احتفالية هيئة الدواء بالمتحف المصري الكبير
  • قراصنة مغاربة يُعطّلون حساب وكالة الأنباء الجزائرية على تويتر
  • ناجي الشهابي: احتشاد المصريين أمام معبر رفح امتدادا للجهود المصرية لدعم القضية الفلسطينية
  • عضو التنسيقية: زيارة ماكرون لخان الخليلي والمتحف المصري تعكس التقدير الدولي للحضارة المصرية
  • وزيرا الصحة المصري والفرنسي يتفقدان معهد ناصر و57357 للاطلاع على التجربة المصرية