أحمد وفيق: ياسر جلال له تطورات قوية في مشواره..وكريم عبد العزيز بيجمع كل طبقات المشاهدين في الوطن العربي..كشف الفنان أحمد وفيق، عن المسلسلات التي ينوي مشاهدتها في سباق دراما رمضان 2024، من خلال تصريحات صحفية، حيث قال إنه ينوي أن يتابع عدد من الأعمال الدرامية خلال هذا الموسم

وقال أحمد وفيق،:"المعروف عني اني بحب اتفرج على معظم زمايلي الموهوبين بنتظر أعمالهم لأني بستفيد منهم وبستمتع، وهذا العام حابب اطمن علي ياسر جلال ومسلسله الذي سيقدمه ويحمل اسم "جودر"، لأنه ممثل مهم وبيقفز قفزات وتطورات  قوية في مشواره".

أحمد وفيق: ياسر جلال له تطورات قوية في مشواره..وكريم عبد العزيز بيجمع كل طبقات المشاهدين في الوطن العربي أبرز تصريحات أحمد وفيق عن مسلسلات رمضان 2024

وأضاف أحمد وفيق: "انتظر أيضًا مسلسل "الحشاشين" وهو عمل مهم وقدمته من قبل عن طريق قطاع الإنتاج ولكن ليس بنفس شكل الإنتاج الذي سنشاهده هذا العام".

وتابع أحمد وفيق: "وأنا واثق إن المخرج بيتر ميمي هيقدم المسلسل بشكل قوي وأيضًا كريم عبد العزيز فهو فنان لا مناقشة عليه فهو محبوب الجماهير ونقدر نقول عليه الجامع لكل طبقات المشاهدين في الوطن العربي".

أحمد وفيق: ياسر جلال له تطورات قوية في مشواره..وكريم عبد العزيز بيجمع كل طبقات المشاهدين في الوطن العربي أحمد وفيق والسباق الرمضاني 2024

يذكر أن أحمد وفيق، سيشارك في السباق الرمضاني 2024 بمسلسل "لانش بوكس"، ويعتبر هذا العمل هو النسخة المصرية من المسلسل الأمريكي "Good Girls"، وحقق نجاحًا وانتشارًا واسعًا حول العالم، فيما تأتي النسخة المصرية منه في 30 حلقة فقط.

قصة مسلسل لانش بوكس وأبطال العمل

تدور أحداث مسلسل "لانش بوكس" حول 3 سيدات، شقيقتان وصديقتهما، تضطرهن الظروف للتورط في سرقة، مع اعتقادهن بأن الأمور ستتحسن، لكن المفاجأت السيئة تتوالى.

ويشارك في بطولة مسلسل "لانش بوكس" كل من جميلة عوض، فدوى عابد، أحمد وفيق، المطرب شاهين، أسامة أبو العطا، عمرو رمزي، هشام إسماعيل، إضافة إلى عدد آخر من النجوم، وهو من إخراج هشام الرشيدي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنان أحمد وفيق أحمد وفيق أحمد وفیق لانش بوکس

إقرأ أيضاً:

إفطارهم في الجنة.. ياسر عصر شهيد العزيمة سطر اسمه في سجل الفداء

في كل زاوية من زوايا الوطن، تتردد أصداء التضحية والفداء، وداخل قلب أرملته، السيدة صفاء سليمان، لا يزال الحزن يختلط بالفخر، هي امرأة فقدت شريك حياتها، اللواء ياسر عصر، الذي استشهد في حادثة مترو مسرة في 2017، ولكنها لا تندب، بل تفتخر بأن زوجها كان أحد أبطال هذا الوطن الذين قدموا أرواحهم فداءً لأمنه واستقراره.

"أشعر بمزيج من الفخر والحزن"، تقول صفاء، هذه الكلمات تخرج من قلب امرأة تبكي من الداخل، لكنها لا تسمح للألم أن يطفئ شعلة الفخر التي تحملها بداخلها. "استشهاده ترك لي إرثًا من الشجاعة والمواقف البطولية، فقد كانت لحظته في حادثة مترو مسرة بمثابة نقطة النهاية في حياة رجل لم يعرف الخوف أبدًا، حتى أمام الموت"، تضيف زوجته.

وعن بعض المواقف التي جعلتها تفتخر به، تروي صفاء بصوت هادئ، وهو يحمل في طياته العزيمة: "عندما اشتعلت النيران في القطار رقم 1551، لم ينتظر وصول الدعم، بل اقتحم النيران بنفسه ليطفئها وينقذ أرواح الركاب. لم يكن يطلب شكرًا، ولم يكن يهتم بالتقدير، كان فقط يرى في ذلك مسؤوليته". هذه هي الطبيعة التي كان يتسم بها اللواء ياسر، شجاعة غير محدودة وواجب لا يتوقف.

وعلى الرغم من علمها بالمخاطر التي كان يواجهها يوميًا في عمله، إلا أن صفاء كانت تؤمن بأن هذا هو قدره، وقدره كان أن يكون فداءً لهذا الوطن. تقول: "مصر تستحق أكثر من ذلك"، هذه كانت كلماته التي لا تفارق ذاكرتها.

اليوم، وبعد غياب ياسر، تواصل صفاء حمل راية التضحية، مُحيطة بأبنائها الذين ورثوا عن والدهم شجاعة وعزيمة. ابنه حسن وزياد قررا الالتحاق بكلية الشرطة لاستكمال مسيرته، مُؤكدين أن العائلة لا تكتمل إلا بمواصلة الرسالة.

وفي رسالة لأبناء الوطن، تقول صفاء: "علينا أن نُحسن تقدير تضحيات رجال الشرطة في كل يوم، لا في الأعياد فقط. الشائعات خطر كبير، ويجب علينا أن نكون حذرين في نقل الحقيقة فقط".

تظل قصة اللواء ياسر عصر علامة بارزة في سجل الشجاعة، وذكرى تخلدها الأرامل والأبناء، وتظل حية في قلب كل مصري يقدر تضحيات الأبطال الذين يحمون الوطن بكل ما يملكون.

في قلب هذا الوطن الذي لا ينسى أبنائه، يظل شهداء الشرطة رمزًا للتضحية والفداء، ويختصرون في أرواحهم أسمى معاني البذل والإيثار، رغم غيابهم عن أحضان أسرهم في شهر رمضان، يبقى عطاؤهم حاضرًا في قلوب المصريين، فالوطن لا ينسى من بذل روحه في سبيل أمنه واستقراره.

هم الذين أفنوا حياتهم في حماية الشعب، وسطروا بدمائهم صفحات من الشجاعة والإصرار على مواجهة الإرهاب، هم الذين لم يترددوا لحظة في الوقوف أمام كل من يهدد وطنهم، وواجهوا الموت بابتسامة، مع العلم أن حياتهم ليست سوى جزء صغير من معركة أكبر ضد الظلام.

في رمضان، حين يلتف الجميع حول موائد الإفطار في دفء الأسرة، كان شهداء الشرطة يجلسون في مكان أسمى، مكان لا تدركه أعيننا، ولكنه مكان لا يعادل في قيمته كل الدنيا؛ فإفطارهم اليوم سيكون مع النبين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقًا.

مع غيابهم عن المائدة الرمضانية في بيوتهم، يظل الشعب المصري يذكرهم في صلواته ودعواته، تظل أسماؤهم محفورة في ذاكرة الوطن، وتظل أرواحهم تسكن بيننا، تعطينا الأمل والقوة لنستمر في مواجهة التحديات.

إن الشهداء هم الذين حفظوا لنا الأمان في عز الشدائد، وهم الذين سيظلون نجومًا مضيئة في سماء وطننا، فلهم منا الدعاء في كل لحظة، وأن يظل الوطن في حفظ الله وأمانه.

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • إفطارهم في الجنة.. ياسر عصر شهيد العزيمة سطر اسمه في سجل الفداء
  • أشغال شقة جدا الحلقة 12 .. تشوه وجه أسماء جلال بسبب ياسر الطوبجي
  • تركي آل الشيخ يكشف كواليس The Seven Dogs ويعلق: كفاية تفجيرات يا عز أنت وكريم
  • ريم مصطفى: نفسي أشتغل مع كريم عبد العزيز ولا صحة لوجود خلافات مع روبي
  • ياسر جلال: تصوير جودر 2 كان أصعب من الجزء الأول.. لهذا السبب
  • ياسر جلال عن ظهور صالح العويل في جودر2: كان نفسي يكون موجود ويشوف المشهد
  • عالم من السحر والخيال .. إشادات واسعة بأداء ياسر جلال في مسلسل جودر 2
  • مسلسل جودر 2 الحلقة 8| تحالف بين نور اللبنانية وتارا عماد ضد ياسر جلال
  • أنا آسفة يا روحي.. ميار الببلاوي تقدم اعتذارًا مؤثرًا لـ ياسر جلال
  • مسلسل الكابتن الحلقة 9.. حسام وكريم في ورطة بسبب كشك طاطا