تأجيل محاكمة المتهم بالتعدى على أرض أثرية بالبدرشين لجلسة 20 أبريل
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أجلت محكمة جنايات جنوب الجيزة، محاكمة المتهم بالتعدى على أرض أثرية بالبدرشين وتحويلها لمخزن خاص، لجلسة 20 أبريل لحين ورود التقرير.
أحالت نيابة جنوب الجيزة متهم إلى محكمة الجنايات لاتهامه بالاستيلاء على قطعة أرض أثرية بالبدرشين وتحويلها إلى مخزن خاص به.
جاء بأمر الإحالة أن المتهم قام بتحويل جزء من الأرض الأثرية إلى مخزن خاص به دون الحصول على الترخيص بذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وشـهـد كبير خبراء بوزارة الآثار أنه حال مروره بدائرة اختصاصه لمباشـرة مهام عمله لرصـد كافة التعديات على الأراضى الخاضعة لهيئة الآثار انتقل لمعاينة العين محل التحقيقات تبين له قيام المتهم بالتعدى على أرض الآثار الكائنة بالقطعة رقم 72 بحوض كوم الفخرى نمرة 7 بنطاق منطقة أثار ميت رهينة بالبدرشين على مساحة حوالى 8م × 10 م تقريبا داخل الأرض الأثرية بالمخالفة لقانون حماية الآثار.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الآثار جنايات الجيزة اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهمة بتخدير طفلها لقتله وبيع أعضاءه ببورسعيد ل يناير المقبل
قررت محكمة جنايات بورسعيد، برئاسة المستشار أيمن سليمان بدر، وعضوية المستشارين: محمد عبد الرؤوف قبطان واحمد عبد الظاهر الجمال، الرؤساء بالمحكمة، وسكرتارية طارق عكاشة وخالد خضير، اليوم السبت، تأجيل أولى جلسات محاكمة سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير طفلها وتصويره عاريًا ومحاولة قتله بالتعاون مع آخر من دولة عربية لبيع أعضاءه والاتجار بالبشر إلى جلسة اليوم الثالث من دور يناير.
شهدت أولى جلسات محاكمة سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير طفلها والشروع في قتله لبيع أعضاءه عدم حضور المتهم الثاني في القضية - طفل من دولة عربية - كما لم يحضر محامي للدفاع عنه، بينما حضرت المتهمة الأولى في القضية - والدة الطفل المجني عليه - مرتدية ملابس بيضاء وعلى وجهها ملامح خوف ورهبة ودمعت عينيها فور دخولها قاعة المحكمة.
وتعود أحداث القضية رقم 3593 لسنة 2024، والمقيدة برقم 1143 لسنة 2024 جنايات كلي بورسعيد إلي شهر أبريل عام 2024 بدائرة قسم الزهور، والمتهم فيها السيدة "هـ.ث.م.د" - والدة الطفل المجني عليه - والمدعو "ع.ا.م.ا"، أجنبي الجنسية طفل تجاوز 15 من عمره ولم يبلغ 18 عاما، بارتكاب جرائم الاتجار في البشر، وهتك عرض الطفل نجل المتهمة الأولي، والشروع في قتل الطفل بالعقاقير الطبية السامة، والاعتداء على حرمة الحياة الخاصة للمتهم نجل السيدة، وأحرزا بقصد العرض مقاطع مرئية خاصة بالمجني عليه خادشة للحياة وتتعلق بالاستغلال الجنسي للأطفال.
وأقرت المتهمة الأولى والدة الطفل أمام جهات التحقيق بإرسال صور المجني عليه نجلها للمتهم الأول الطفل الذي ضُبط بواسطة الشرطة الدولية، وقامت بتصوير مقاطع فيديو لنجلها حاله كونه مجرد من ملابسه وأرسلتها للمتهم الأول الطفل المقيم بدولة عربية، واتفق معها على شراء عقاقير وأمبولات، وأعدت زجاجات فارغة للاحتفاظ بها، وقامت بإعطائها لنجلها، وكانت عباره عن 10 أقراص لأنواع مختلفة، وقامت بتصويره عاريًا وإرسال 5 مقاطع فيديو أخري، ورفض المتهم أخذ العينات من البول والدماء من المتهم لعدم إتمام عملية الإغماء ونظرا لانقطاع الاتصال بينهما.
بمواجهتها بالمقاطع المرئية المتواجدة على هاتف المتهم أقرت بانها ذات المقاطع الملتقطة بمعرفتها التي قامت بإرسالها.