تعرض شاب عراقي مصاب بالسرطان لموقف غريب على متن طائرة عراقية قبل إقلاعها الى الهند، إذ تفاجئ بوجود أسطوانة اوكسجين "فارغة". وقالت والدة الشاب الذي يدعى "جنيد" في حديث لـ السومرية نيوز، "بعد صعودنا الى الطائرة العراقية المتوجهة من بغداد الى دولة الهند لغرض علاج ابني، كانت المفاجأة بأن أسطوانة الأوكسجين التي قمنا بشرائها من الخطوط الجوية العراقية فارغة".

  وأضافت أنه "بعد أن أتضح لدينا أن أسطوانة الأوكسجين فارغة نزلنا من الطائرة بعد رفضهم اصطحاب أسطوانة أخرى برغم سوء حالة ابني".   ولفتت الى أن "المريض بعد هذا الموقف لم يذهب الى الهند بل ذهب الى أربيل التي يتواجد فيها حالياً"، معتبرة أن "هناك عدم اعتناء بالمريض على متن الطائرة"، مطالبة بالتدخل لعلاج ابنها وانقاذه من مرضه.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

«خناقة حريمي على رشة مياه».. حكاية مقتل شاب أمام أعين والدته بأوسيم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

"وش إجرام".. نحن هنا لا نتحدث عن الفيلم الذي قام ببطولته النجم محمد هنيدي؛ وإنما هذه العبارة هي أقل ما يمكن أن يوصف به 6 أشخاص من عائلة شهيرة في منطقة أوسيم التابعة لمحافظة الجيزة، فلم يكتفوا بفرض السيطرة والتعدي على سيدة تقيم بذات المكان، بل أقدموا على قتل ابنها الوحيد أمام عينيها في جريمة قتل مؤسفة، أضحت حديث الساعة علي لسان الأهالي حزنا على الضحية.

 

«أحمد كان أحن وأطيب قلب في الدنيا، ومحدش يتخيل أنه يموت بتلك الطريقة» .. بهذه الكلمات الحزينة، التى تفيض بدموع الفراق، بدأت والدة المجني عليه، تروي لـ"البوابة نيوز"، تفاصيل مقتل ابنها، على يد أفراد عائلة البوشي.


وقالت الأم « ابني أحمد يبلغ من العمر 30 عاما، ويعمل مندوب مبيعات بأحد الشركات، فكان يخرج من البيت صباح كل يوم ليواصل عمله بحثاً عن الرزق الحلال، ثم يعود إلى المنزل في المساء ليأخذ قسطا من الراحة تمنحة القدرة علة مواصلة العمل صباح اليوم التالي».


وتابعت والدة الضحية: « يوم الواقعة وقعت مشادة كلامية بيني وبين أحد السيدات هنا من عائلة تدعي البوشي، بسبب قيامي برش المياه امام المنزل بسبب ارتفاع درجة الحرارة وإخماد الاتربه، وخلال ذلك كان يمر طفلها وبسبب قيامه بالجري «اتزحلق» وسقط على الأرض، فقدمت والدته نحوي وقامت بالتشاجر معي، لم تكتفي بذلك بل حضر أحد رجال هذه العائلة وقاموا بالتعدي عليا بألفاظ خارجة».


«عيب تتخانق مع ست كبيرة».. بتلك الكلمات بادر ابني بالتحدث مع المتهم معاتبا إياه على ما بدر منه تجاهي ، لكنها قوبلت بالعنف الفوري من الجاني، فنشبت مشادة كلامية، تجمع على إثرها الأهالي، من كل حدب وصوب، وقاموا بفضها، وانصرف الجميع، كلٌ إلى بيته، إلا أن المتهم عقد العزم على تأديب ابني وفي سبيل ذلك احضر 5 أفراد آخرين وقاموا بالتعدي على نجلي  بأسلحة بيضاء ليسقط على الأرض غارقاً في دمائه ويلقي مقتله في الحال.
 

واستطردت الأم بقولها: “احنا ناس في حالنا، وعمرنا ما كان لنا مشكلات مع حد، واناشد المستشار محمد شوقي، النائب العام، بالوقوف إلى جواري، حتى أسترد حق نجلي الذي قُتَل غدرًا، أمام عيني”.

واختتمت بقولها: "لن يريح قلبي سوى إعدام القاتل".

مقالات مشابهة

  • طائرة بريطانية تنسى مسافرة مقعدة على مدرج الإقلاع وتحلق
  • نسيتها وحلّقت.. طائرة تترك امرأة على كرسيها المتحرك على مدرج الإقلاع
  • نسيتها وحلّقت.. طائرة تترك مقعدة على كرسيها المتحرك على مدرج الإقلاع
  • التوحيدى معالجًا فلسفيًا
  • «خناقة حريمي على رشة مياه».. حكاية مقتل شاب أمام أعين والدته بأوسيم
  • نائب أمين عام حزب الله اللبناني: تهديدات إسرائيل فارغة ولن تؤثر علينا سلبا
  • إصابة مواطن في حادث إنفجار أسطوانة غاز تكييف بالفيوم
  • إصابة شخص فى حادث انفجار أسطوانة غاز تكييف بالفيوم
  • هيكل غريب يظهر في كولورادو
  • الولايات المتحدة.. منع أم ورضيعها من الرحلة على طائرة لخطأ في "جنس" المضيفة