بسرعة أكبر 30%.. مادة جديدة تساعد على إلتئام الجروح منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، بسرعة أكبر 30بالمائة مادة جديدة تساعد على إلتئام الجروح،لا زالت جهود العلماء مستمرة لتقديم علاج لكل الأمراض التي تمر على البشر، وفي هذا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بسرعة أكبر 30%.. مادة جديدة تساعد على إلتئام الجروح، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لا زالت جهود العلماء مستمرة لتقديم علاج لكل الأمراض التي تمر على البشر، وفي هذا الصدد ابتكر علماء جامعة بيلغورود الوطنية للبحوث مادة ماصة تعتمد على الصلصال لتسريع إلتئام الجروح القيحية.
وفي هذا الإطار تقدم بوابة الأسبوع الإلكترونية، كل ما يخص مادة تسريع إلتئام الجروح، ضمن خدمة مستمرة تقدمها على مدار الساعة في عدد كبير من الموضوعات.
وفي بيان نشره المكتب الإعلامي لجامعة بيلغورود فالمادة الجديدة نجحت في كل الاختبارات السريرية، وظهر أن الجروح القيحية التي تم إجراء الاختبار عليها تنظف بسرعة أكبر 20 بالمئة وتسرع في إلتئام الجروح بنسبة 30 بالمئة.
ونقلا عن مصدر في المكتب الإعلامي لجامعة بيلغورودفي حديث مع وكالة تاس الروسية: إن العلماء حصلوا على براءة اختراع لاستخدام الصلصال المحتوي على المونتموريلّونيت المعالج بالفضة لتكون مادة بديلة لتلك المستوردة.
وأظهرت الدراسة أن استخدام المادة المبتكرة الجديدة في علاج الجروح القيحية، يسمح بتحقيق تأثير سريري واضح.
ووفقا لما ذكره المصدر، اتضح للأطباء بعد إجراء الاختبارات أن المادة الجديدة فعالة جدا في المرحلة الأولى للجرح، بسبب امتصاصها للسوائل الناتجة بفعالية عالية جدا، وان أيونات الفضة الموجودة فيها تمنع إصابة الجرح بالعدوى.
أقرأ المزيد
يساعد على سرعة التئام الجروح.. تعرف على فوائد لحم الجمل
خبر سعيد لمرضى السكر.. طريقة جديدة تعالج الجروح بشكل أسرع
مؤتمر «الجروح» بأبوظبي: تفادي 85% من بتر القدم السكري بتقنيات مبتكرة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علماء: اختلاف الأبجديات يمنع الناطقين بلغتين من الانتقال بسرعة من لغة إلى أخرى
روسيا – اكتشف العلماء الروس والأجانب أن الأشخاص الناطقين بلغتين يواجهون صعوبات أكبر في الانتقال من لغة إلى أخرى عندما يستخدمون أبجديات مختلفة، مثل السيريلية واللاتينية.
واكتشف العلماء أن الدماغ بحاجة إلى وقت أطول للتبديل بين اللغات ذات الأبجديات المختلفة، ويصعب على ثنائيي اللغة فهم النصوص المختلطة التي تحتوي على كلمات من اللغتين. وكلما زاد الاختلاف بين الأبجديات، زادت الصعوبة في الانتقال السريع من لغة إلى أخرى.
ويعتقد العديد من العلماء أنه في مثل هذه الحالة يتم تنشيط مناطق الدماغ المرتبطة بمعاني الكلمة المقروءة في كلا اللغتين، مما يسهل من الناحية النظرية عملية التبديل بين اللغات لاحقا. ولاختبار هذه الفرضية تتبع علماء اللغة العصبية ردود فعل مجموعة مكونة من 50 روسيا يتقنون اللغة الإنجليزية أيضا عند قراءة نصوص تحتوي على كلمات روسية فقط أو على عبارات وجمل باللغتين الإنجليزية والروسية.
وتتبع العلماء حركات عيون المتطوعين أثناء القراءة، ومدة تثبيت نظرهم على كلمات معينة، ومرات العودة للخلف أو تخطي بعض العبارات. وبشكل عام، كلما زادت مدة التحديق في كلمة أو زادت مرات العودة إليها، زادت الصعوبات التي يواجهها القارئ في فهمها. وأظهرت هذه القياسات أن الإدخال التدريجي للكلمات الإنجليزية في النص لم يسهل عملية التبديل بين اللغات، مما جعل المتطوعين “يتعثرون” بصريا عند قراءة كل كلمة لاحقة باللغة الأخرى.
أوضحت الباحثة أولغا بارشينا التي تشغل حاليا منصب الأستاذة المساعدة في كلية “ميدلبوري” الأمريكية أن الدماغ يدرك فورا اختلاف الأبجدية ويحاول كبح اللغة غير المستهدفة ويحتاج وقتا إضافيا للتعرف على الحروف قبل فهم المعنى، وقالت إن هذه الدراسة تساعد في تحسين طرق تعليم اللغات الأجنبية وفهم أفضل لكيفية تعامل الدماغ مع اللغات وتطوير مواد تعليمية أكثر فعالية للغات المختلفة.
ينصح الباحثون بمراعاة هذه الفروق عند تعلم اللغات ذات الأبجديات المختلفة لتسهيل عملية التبديل بينها.
المصدر: Naukatv.ru