اتحاد المستثمرين العرب: صادرات الدول العربية أقل من سنغافورة (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
كشف السفير جمال بيومي، أمين عام اتحاد المستثمرين العرب، عن إجمالي الناتج القومي العربي مقارنة بالناتج القومي لبريطانيا وأوروبا.
مستشار وزير الاتصالات: 66 شركة تكنولوجية ناشئة تحقق صادرات بقيمة 500 مليون دولار سنويا مستشار وزير الاتصالات: 66 شركة تكنولوجية ناشئة تحقق صادرات بقيمة 500 مليون دولار سنويًاوقال "بيومي" خلال لقائه ببرنامج "صناع القرار"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، إن أوروبا تتحدث لغات عديدة عكس العرب الذين يتحدثون لغة واحدة، الأمر الذي يؤكد على أن الوطن العربي يمكن أن يكون له صدى ليصبح قوة كبرى.
وأشار إلى أن إجمالي الناتج القومي العربي أقل من الناتج القومي لبريطانيا ومعادلا لناتج إيطاليا، معلقا: إجمالي صادرات الدول العربية أقل من صادرات سنغافورة، وهذا أمر لا يصدقه عقل أو منطق.
وتابع "العرب يستثمرون خارج أرضهم بـ 1800 مليار دولار، وفي الداخل 60 مليار فقط، وهذا يدل على أن الاستثمار هنا قاعدته مقلوبة، وما حققته الدول العربية أقل بكثير من إمكاناتنا وطموحاتنا بكثير".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جمال بيومي الوطن العربي الدول العربية المستثمرين المستثمرين العرب سنغافورة اتحاد المستثمرين العرب صادرات الدول العربية
إقرأ أيضاً:
هل ترفع الدول الغنية مبلغ اتفاق كوب29 إلى 300 مليار دولار؟
نقلت وكالة رويترز عن مصادر قولها إن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودولا غنية أخرى وافقت خلال قمة الأمم المتحدة المعنية بتغير المناخ (كوب29) على زيادة عرضها لهدف التمويل العالمي إلى 300 مليار دولار سنويا بحلول عام 2035.
جاء هذا التحول في المواقف بعد أن رفضت الدول النامية أمس الجمعة اقتراحا صاغته أذربيجان التي تستضيف المؤتمر لاتفاق ينص على تمويل قيمته 250 مليار دولار، ووصفته تلك الدول بأنه قليل بشكل مهين.
وطالب ممثل هذا التحالف الذي يضم أكثر من 134 دولة من الجنوب، الاتحاد الأوروبي واليابان الولايات المتحدة خصوصا بتمويلات "لا تقل" عن 500 مليار دولار سنويا من أجل المناخ بحلول 2030.
وقالت خمسة مصادر مطلعة على المناقشات المغلقة إن الاتحاد الأوروبي أبدى موافقته على قبول المبلغ الأعلى. وذكر مصدران أن الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا وافقت أيضا.
ودعت الصين، وهي فاعل رئيسي في إيجاد التوازن بين الدول المتقدمة والعالم النامي، "جميع الأطراف إلى التوصل لحل وسط"، كما اعتبر ممثلها شيا ينغشيان أن النص المقترح "غير مقبول".
لكن الصين رسمت أيضا خطا أحمر، إذ طالبت بألا تحتسب الأموال التي تقدمها بالفعل لبلدان الجنوب في الهدف المالي الذي يتم التفاوض عليه في باكو، أي المبلغ الذي يتعين على البلدان الغنية أن تلتزم بتقديمه بحلول عام 2030 أو 2035.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت الدول النامية في مؤتمر كوب29 قد أُبلغت بالموقف الجديد للدول الغنية.
وأحجم متحدث باسم المفوضية الأوروبية عن التعليق على المفاوضات. ولم يرد وفد الولايات المتحدة في المؤتمر بعد على طلب للتعليق.