(CNN) – قالت والدة زعيم المعارضة في روسيا، ليدميلا نافالنايا، انها رأت جثة اليكسي نافالني في مدينة سالخارد، وأشارت إلى أن المحققين يهددونها لتقبل بإجراء مراسم دفن سرية. 

وأشارت ليدميلا نافالنايا في رسالة فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، أن المحققين الروس "يهددونها" من أجل الموافقة على جنازة سرية لابنها وإلا "سيفعلون شيئاً بجثته".

 

المصدر: CNN Arabic

إقرأ أيضاً:

وثيقة سرية تكشف خطة حماس في مفاوضات صفقة الرهائن

كشفت صحيفة "بيلد" الألمانية، اليوم الجمعة، عن "ورقة" الحرب السرية لزعيم حماس يحيى السنوار، حول مصير بقية الرهائن الذين تحتجزهم الحركة منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.

وأوضحت الصحيفة، أن إسرائيل تتفاوض دون جدوى مع حركة حماس، لإنهاء الحرب المستمرة منذ 11 شهراً في قطاع غزة.

ووفق المقال، تظهر الوثيقة غير المعلنة الصادرة عن الاستخبارات العسكرية التابعة لحماس، أن الحركة تريد التلاعب بالمجتمع الدولي، وتعذيب عائلات الرهائن، وإعادة تسليح نفسها، كما أنها لا ترغب في انتهاء الحرب قريباً.

Η Bild αποκαλύπτει τo ανατριχιαστικό μυστικό σχέδιο του ηγέτη της Χαμάς για την τύχη των ομήρων στη Γάζα https://t.co/p89Qqu6FsH #Τηλου #OlympiacosBC #Ρεθυμνο #ΝασοςΓκαβελας #88ηΔΕΘ #συλλυπητηρια #γιαννηνυφαντοπουλο #Ελληνισμου #συσα #Κωνσταντινουπολη

— ProNews (@pronewsgr) September 6, 2024

وذكرت الصحيفة الألمانية، أن الوثيقة، التي تشرح فيها حماس استراتيجيتها التفاوضية، تم العثور عليها على جهاز كمبيوتر، يُزعم أنه يخص زعيم الحركة، يحيى السنوار. 

ويقال إن زعيم حماس، البالغ من العمر 61 عاماً، وافق شخصياً على محتويات الوثيقة، التي تمت كتابتها في ربيع عام 2024.

لا رغبة بإنهاء الحرب

واستناداً إلى الوثيقة السرية للحركة، تسرد حماس عدة عوامل رئيسية ينبغي أخذها بعين الاعتبار في المفاوضات. والهدف من ذلك هو الحفاظ على "قدرة قواتها المسلحة" على العمل ضد إسرائيل. حيث يجب أن يكون الجهاز السياسي والعسكري الإسرائيلي "منهكاً"، ويجب "إضعاف" الضغط الدولي على إسرائيل.

ومن الواضح أن حماس لا تسعى إلى نهاية سريعة للحرب من شأنها أن تساعد سكان غزة، بل على العكس تماماً: فهي تضع على طاولة المفاوضات شرط "وجوب تحسين البنود المهمة في الاتفاق، حتى لو استمرت المفاوضات لفترة أطول من الزمن"، حسب ما ذكرت الصحيفة.

مصير الرهائن

وحسب مقال لصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، تحتجز حماس معظم الرهائن، في حين يعتقد البعض أن الأسرى محتجزون أيضاً من قبل جماعات أخرى، بما في ذلك حركة الجهاد، التي شاركت أيضاً في هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

ومن جانبها، تتهم إسرائيل حماس بمقتل بعض الرهائن، في حين، تؤكد حماس أن بعض الرهائن قتلوا في الغارات الإسرائيلية.

ولم تتمكن الصحيفة من التحقق بشكل مستقل، من مزاعم أي من الجانبين. ومع ذلك، تشير التقديرات إلى أن 70 رهينة ما زالوا في غزة.

مقالات مشابهة

  • 61 شهيدا حصيلة 4 مجازر جديدة في غزة خلال الساعات الماضية
  • إجتماع لودريان- العَلولا: محاولة ضغط على المعارضة للموافقة على التشاور
  • وثيقة سرية تكشف خطة حماس في مفاوضات صفقة الرهائن
  • تنفيذ 300 قرار إزالة في "ابني بيتك " بحدائق أكتوبر
  • عبيدات .. تقدمنا اليوم بطلب للنائب العام للموافقة على تصوير الملف الطبي للزعبي
  • "الجهاد" تدين استمرار الصمت على مجازر الاحتلال بغزة والضفة
  • والدة نائب لبناني في ذمة الله
  • الحبس سنتين لـ طفل دهس آخر.. تفاصيل
  • حقيقة نموذج هجرة تقدمت به والدة هاريس بشأن عدد الأطفال
  • منشورات تكذّب والدتها.. حقيقة نموذج هجرة تقدمت به والدة هاريس