شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عاجل مسلحون يغتالون مسؤولا في برنامج الغذاء العالمي بتعز، تعز عدن الغد خاص اغتال مسلحون مجهولون ظهر يوم الجمعة مسؤولا في برنامج الغذاء العالمي بتعز. وقال شهود عيان لصحيفة عدن الغد ان مسلحين اطلقوا .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عاجل : مسلحون يغتالون مسؤولا في برنامج الغذاء العالمي بتعز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عاجل: مسلحون يغتالون مسؤولا في برنامج الغذاء...
تعز ((عدن الغد)) خاص:

اغتال مسلحون مجهولون ظهر يوم الجمعة مسؤولا في برنامج الغذاء العالمي بتعز. وقال شهود عيان لصحيفة عدن الغد ان مسلحين اطلقوا النار على  مدير مكتب برنامج الغذاء العالمي في التربة على يد مسلحين مجهولين. ووقعت حادثة الاغتيال بمطعم الشيباني وسط المدينة. وفر المسلحون الى جهة غير معلومة. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد

إقرأ أيضاً:

في بيتنا مراهق.. كيف نصنع منه شخصا مسؤولا؟

مع اقترابه من سن المراهقة يحتاج الطفل لأن يصبح مسؤولا ويتمتع بالقدرة على اتخاذ القرارات بنفسه، وهذا جزء مهم من رحلته نحو الاستقلال وبناء الشخصية.

وتقع على عاتق الآباء مسؤولية توجيه المراهق ومساعدته منذ البداية لتعلم كيفية أن يكون مسؤولا، فماذا تعني المسؤولية في الأساس بالنسبة لمن لم يتجاوز الـ18 من العمر؟ وكيف يمكن أن تؤثر على شخصيته؟

ما هي المسؤولية؟

يعتبر الشعور بالمسؤولية والقدرة على اتخاذ القرارات جزءا مهما في رحلة المراهقة، وتعرف مؤسسة "كونيكشن أكاديمي" المعنية بالتعليم الافتراضي في الولايات المتحدة وحول العالم المسؤولية بأنها قيمة إنسانية وأخلاقية تعني التزام الشخص بما يصدر عنه وقدرته على تحمل نتيجة أفعاله وأقواله والتزاماته.

وتعد المسؤولية مهارة حيوية يحتاج المراهق اكتسابها ليصبح بالغا ناجحا ومستقلا قادرا على تحقيق النجاح في حياته المستقبلية، كما أن تحمّل المسؤولية يمثل حجر الأساس في بناء شخصية المراهق، إذ يظهر مدى نضج الشخص وقدرته على الوفاء بوعوده والتزاماته.

عادة ما يتعلم الطفل المسؤول من أخطائه ويسعى لتجنبها على عكس الطفل غير المسؤول الذي لا يجد حرجا في تكرار الأخطاء (شترستوك)

وتتغير شخصية الطفل الذي يتعلم كيفية تحمل المسؤولية بطريقة إيجابية، إذ تؤثر فيه بطرق عدة، منها:

الجرأة على الاعتراف بالخطأ: من السهل أن يلقي الشخص اللوم على طرف آخر عند الخطأ أو الإخفاق، وهذا الأمر يكون أكثر سهولة لدى المراهقين، لكن مع طفل مسؤول يكون الاعتراف بالخطأ أمرا طبيعيا، ويسعى للتصحيح دون تبرير أو البحث عن أعذار. التعلم من الأخطاء: يتعلم الطفل المسؤول من أخطائه ويسعى لتجنبها وإصلاحها، على عكس الطفل غير المسؤول الذي لا يجد حرجا في تكرار الأخطاء، وعلى المدى الطويل يصبح المراهق المسؤول شخصا قادرا على التعلم من الخطأ وإدارته بطريقة فعالة، سواء في العمل أو الحياة. زيادة الاستقلالية: غالبا ما يرغب المراهقون في الاستقلال عن ذويهم، لكن تعليمهم المسؤولية يساعدهم في اتخاذ القرارات السليمة، إذ يصبحون قادرين على التمييز بين الخطأ والصواب، وحتى في حال ارتكاب خطأ يكونون قادرين على الاعتراف به وتصحيحه. الثقة بالنفس والاعتماد على الذات: يتمتع الطفل المسؤول بثقة أكبر في النفس للتجربة والاكتشاف، ويكسبه تعلم المسؤولية مهارة الاعتماد على الذات وتحديد الأهداف بدقة للوصول إليها. دعم الوالدين للمراهق في تحقيق أهدافه وطموحاته أمر بالغ الأهمية مع ضرورة احترام استقلاليته في تحديد أحلامه (شترستوك) كيف تعلم المراهق المسؤولية؟

وفقا لموقع "مام جنكشن"، يمكن للآباء اتخاذ بعض الخطوات واتباع عدد من الإستراتيجيات لمساعدة المراهق على تعلم المسؤولية، من بينها:

تحديد التوقعات: تولي المسؤولية ليس أمرا ممتعا، لذا فإن المراهق لا يفضل بطبيعته القيام بواجباته المدرسية أو المهام المنزلية، ومن الضروري أن تكون التوقعات معقولة والمهام محددة، إذ إن وضع تصورات مستحيلة قد يؤدي إلى إحباط المراهق وذويه. تحديد المهام: من المراحل الأساسية في تعليم المسؤولية توزيع الأعمال المنزلية بين أفراد الأسرة، يجب أن تكون المهام مناسبة لعمر المراهق، مع تحديد عواقب متفق عليها في حالة إهمالها. المشاركة في اتخاذ القرارات: مشاركة المراهق في الاختيارات واحترام آرائه يساهمان في تطوير مهاراته في اتخاذ القرارات. السماح له بالاختيار: الاختيار جزء مهم في تعلم المسؤولية، والسماح للمراهق باتخاذ قراراته الخاصة حتى وإن كانت خاطئة يساعده على تحمل نتيجة اختياراته. تفعيل العواقب: من المهم عدم الإفراط في حماية المراهق، فإذا لم يكمل مهمته يجب أن يواجه العواقب المتفق عليها. مساعدته في تحقيق أهدافه: دعم الوالدين للمراهق في تحقيق أهدافه وطموحاته أمر بالغ الأهمية، مع احترام استقلاليته في تحديد أحلامه. احترام قراراته: من الضروري قبول طريقة تعامل المراهق مع الأشياء واحترام قراراته حتى وإن كانت لا تتوافق مع رغبات الوالدين. مهارات إدارة الوقت: يمكن أن يساعد الوالدان المراهق على التعامل مع جدول مزدحم عن طريق التخطيط معه وتحديد أولويات المهام. التطوع: المشاركة في الأنشطة التطوعية تعزز لدى المراهق قيم التعاون والتعاطف وتساهم في تنمية إحساسه بالمسؤولية تجاه المجتمع.

مقالات مشابهة

  • محافظ أسوان يكلف بإعداد برنامج تفصيلى للاحتفال باليوم العالمي للسياحة
  • مسلحون يشنون هجوماً على قوات الانتقالي في أبين: مقتل جندي وإصابة آخر
  • في بيتنا مراهق.. كيف نصنع منه شخصا مسؤولا؟
  • برنامج الأغذية العالمي يساهم في تأسيس مركز اتصال لمساعدة 169 ألف أسرة لبنانية
  • الحكومة توافق على تشغيل مطار دنقلا للأغراض الإنسانية
  • عاجل.. الحكومة تعلن طرح حصص إضافية من "مصر للألومنيوم" و"كيما" وضم شركة الدلتا للأسمدة
  • السودان يوافق على تشغيل مطار ولائي للأغراض الإنسانية
  • مسلحون يُصفوّن مدنياً قرب محكمة واعتقال امرأة بالقتل العمد في بغداد
  • حادث مروع يودي بحياة سائق شاحنة على طريق كربة الصحي بتعز وسط تدهور الأوضاع الإنسانية
  • مسلحون مجهولون يهاجمون منزل لاعب اولمبي سابق وسط كركوك