عقدت IBM ندوة بعنوان الذكاء الاصطناعي التوليدي وتأثيره على تطور المؤسسات بحضور ممثلي وزارة الاتصالات وشركاء IBM، إضافة إلى مشاركة محرري التكنولوجيا والاقتصاد بالصحف والمواقع الإخبارية.  
وفي بث مسجل، أكد المهندس عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، سعادته بعقد هذا الملتقى عن الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهو ما يتوافق مع استراتيجية مصر الرقمية لتحقيق التنمية الشاملة.

 

أوضح الوزير أن الدولة أطلقت عدد من المبادرات لتطوير البنية التحتية وحوكمة البيانات كما تتعاون مع الشركات العالمية في العديد من المشروعات لدعم الشركات الناشئة وبناء القدرات الرقمية في أنحاء الجمهورية.
وخلال كلمتها رحبت مروة عباس مدير عام IBM مصر بالحضور، وأكدت أنه على مدار تاريخ الشركة ساهمت وسائل الإعلام في التثقيف المجتمعي بكافة التطورات التكنولوجية التي قدمتها IBM للسوق المصري لمواكبة المتغيرات العالمية والاستفادة من التكنولوجيا للتحول الرقمي. وأشارت إلى تعاون الشركة مع كافة قطاعات الدولة والقطاع المصرفي، وقطاعي البترول والاتصالات وغيرها الكثير، حيث تسعى الشركة لخدمة الوطن والمجتمع ورفع كفاءة الكوادر الشابة في مجال البرمجيات وخدمات التعهيد. وأكدت مروة عباس أننا نشهد حاليا لحظة تاريخية متمثلة في نمو حجم الاعتماد على الذكاء الاصطناعي التوليدي في مختلف القطاعات بهدف تسريع وتيرة الأعمال بكفاء وميكنة الخدمات وزيادة العائد الاقتصادي، ودعم متخذي القرار بالبيانات الموثوقة. وحسب دراسة أجرتها IBM مع عملائها فإن حوالي 42% من المؤسسات التي خضعت للدراسة تستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل فعّال في أعمالها. وأشارت إلى أن IBM أطلقت في شهر مايو الماضي منصة IBM watsonx والتي تمثل كل الخبرات التكنولوجية للشركة لتعظيم الاستفادة من الذكاء الاصطناعي وحاليا هناك أكثر من 100 مليون مستخدم للمنصة لدعم التحول الرقمي في الشركات والحكومات وتطوير منظومة الأعمال والخدمات.

 تحدث سعد توما مدير عام شركة IBM للشرق الأوسط وإفريقيا عن منصة watsonx المفتوحة للابتكار والعمل مع البيانات الموثوقة، وهي عبارة عن 3 منصات  watsonx.ai و watsonx.data وwSatsonx.governance جميعها موجهة للاستخدامات التجارية، وتمكين كل المبتكرين في مجال الذكاء الاصطناعي. وقال ان حاليا هناك ما يقرب من 1000 برنامج تجريبي يعمل على watsonx من بينها برامج داعمة لقطاعات الموارد البشرية وإدارة علاقات العملاء وتحديث التطبيقات. كما استفادت من المنصة هيئات دولية كبرى مثل نادي إشبيلية لكرة القدم، بطولة ويمبلدون للتنس، بطولة أمريكا المفتوحة للتنس، والأكاديمية الأمريكية المنظمة لمسابقة الجراميز للموسيقى والغناء. إلى جانب ذلك، حرصت IBM على قيادة تحالف للذكاء الاصطناعي مع Meta وأكثر من 75 عضواً لخلق مجتمع من منشئي التكنولوجيا والمطورين، الذين يتعاونون لتطوير الذكاء الاصطناعي الآمن والمسؤول المعتمد على الابتكار المفتوح، مع وضع حواجز الحماية المناسبة. 
أوضح المهندس مصطفى ظافر، نائب رئيس IBM لحلول الذكاء الاصطناعي والبيانات والميكنة لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، إن الطفرة الكبيرة التي تحققت مؤخراً في الذكاء الاصطناعي التوليدي سببها هو توافر البيانات المميكنة والأجهزة الرقمية لمعالجة البيانات وبرمجيات تعلم الآلة. 
وخلال الحلقة النقاشية عن تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي في القطاع الخاص والحكومي والتي أدارها الصحفي والإعلامي، خالد برماوي، أكد المهندس خالد العطار، نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتنمية الإدارية والتحول الرقمي، أن الدولة، ممثلة في وزارة الاتصالات، تعمل حالياً على تنظيم وتنمية البيئة الداعمة للذكاء الاصطناعي وضمان حماية الأطراف وتحقيق الحوكمة. ولتنفيذ ذلك، يتم حالياً العمل على قانون تنظيم واستخدام البيانات والاستثمار في الكوادر البشرية وزيادة مشاركة المصريين في صناعة التعهيد، إضافةً إلى وضع الكود الأخلاقي للذكاء الاصطناعي وإجراء عدد من النماذج الأولية لتطبيق الذكاء الاصطناعي في القضاء وغيرها من القطاعات الخدمية بالدولة. كما تحدث الدكتور أحمد طنطاوي، مستشار وزير الاتصالات ورئيس مركز الابتكار التطبيقي التابع لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عن مراحل تطور الذكاء الاصطناعي والذي بدأ منذ خمسينات القرن الماضي بدءاً من معالجة البيانات والتحول الذي تم على مدار العقود وصولاً إلى إمكانية استخدام البرمجيات للتنبؤ والتوقع ودعم متخذي القرار. وأشار إلى أن التحدي في المرحلة الحالية يتمثل في تطوير لغات الذكاء الاصطناعي للحد من الأخطاء والوصول لاستخدامات موثوقة.
وفي جلسة خاصة عن التكنولوجيا في صناعة الإعلام تحدث إسلام الحريري، رئيس قطاع التكنولوجيا بشبكة DMC، عن اعتمادهم على برنامج Aspera من IBM وذلك لنقل وتداول البرامج والمسلسلات والمحتوى الرقمي الدرامي والإخباري بشكل سريع وآمن ودرجة عالية من الكفاءة وهو أمر بالغ الأهمية خاصةً في ظل سرعة وتيرة الأعمال في القنوات الإخبارية والتلفزيونية والحاجة المستمرة للاعتماد على حلول تكنولوجية مميزة مثل التي تتيحها IBM. وأشار إيهاب حمزة، المدير التقني لشركة Systems Design أحد شركاء أعمال IBM، إن التسابق الدولي في بث الأخبار والمحتوى الرقمي دفع القنوات الإعلامية للبحث عن حلول تكنولوجية آمنة تسهم في تسريع وتيرة الأعمال. إضافةً لذلك، فإن هذه التقنيات تساعد بدرجة كبيرة في تنفيذ عقود القنوات في نقل وتداول المحتوى الدرامي ما بين القنوات العربية وهو ما يتم بكفاءة عالية خلال شهر رمضان على سبيل المثال.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی التولیدی

إقرأ أيضاً:

في ندوة الانتخابات الفرنسية وصعود أسهم اليمين المتطرف.. «صالون البوابة» يناقش الوضع السياسي في فرنسا وتأثيره في المشهد الدولي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تدخل فرنسا مرحلة حرجة خلال الأيام القليلة المقبلة؛ حيث يتوجه الشعب الفرنسى لانتخاب برلمان جديد بعد قرار الرئيس إيمانويل ماكرون فى العاشر من شهر يونيو الجارى بحل «الجمعية الوطنية الفرنسية»، إثر النتائج التي أسفرت عنها الانتخابات الأوروبية الأخيرة.
وقال ماكرون عقب إعلان نتائج الانتخابات الأوروبية: «أعلن حل الجمعية الوطنية وسأوقع بعد قليل مرسوم إجراء الانتخابات التشريعية للدورة الأولى فى ٣٠ يونيو، والدورة الثانية فى ٧ يوليو»، وأضاف أن نتيجة الانتخابات الأوروبية «ليست نتيجة جيدة للأحزاب التى تدافع عن أوروبا»، مضيفا أن «صعود القوميين والديماغوجيين يشكل خطرا على أمتنا».
وكان اليمين الفرنسى بقيادة جوردان بارديلا فاز بالانتخابات الأوروبية فى فرنسا بحصوله على نسبة تراوح بين ٣١.٥ و٣٢.٥ من الأصوات أى ضعف ما حققه حزب الرئيس إيمانويل ماكرون على ما أظهرت تقديرات معهدى الاستطلاع إيفوب وأيبسوس.
وحل فى المرتبة الثانية حزب الأغلبية الرئاسية مع ١٥.٢ فى المئة من الأصوات وأتت فى المرتبة الثالثة تشكيلة الاجتماعى الديموقراطى رافاييل جلوكسمان مع ١٤ فى المئة.
ويشكل ذلك فشلًا ذريعًا لأغلبية الرئيس الفرنسى التى كان التجمع الوطنى اليمنى يسبقها فى انتخابات العام ٢٠١٩ بنقطة مئوية واحدة بحصوله على ٢٣.٣٤ فى المئة مقابل ٢٢.٤٢ فى المئة للأغلبية الرئاسية.
وصوب منتقدو ماكرون سهام النقد على قراره مؤكدين أنه يخاطر بمستقبل فرنسا، بعد أن رد على هزيمته فى الانتخابات الأوروبية بالإعلان عن انتخابات تشريعية مبكرة.

جانب من الندوة

وفى هذا الإطار نظم "صالون البوابة" ندوة تحت عنوان «الانتخابات الفرنسية وصعود أسهم اليمين»، بحضور الدكتور إميل أمين، الباحث السياسي والمتخصص فى الشئون الدولية، الذى قدم تحليلًا عميقًا ومفصلًا حول الوضع السياسي فى فرنسا وتأثيره في المشهد الدولي. 
كما تحدث الدكتور توفيق أكليمندوس، أستاذ العلاقات الدولية بالجامعة الفرنسية فى القاهرة، عن تطورات اليمين السياسى فى أوروبا وتأثيرها على السياسة الدولية.
وشهد "صالون البوابة" مناقشات حامية حول آخر التطورات السياسية فى فرنسا وكيفية تأثيرها على المشهد الدولي، وشارك الحضور بأسئلة واقتراحات حول الانتخابات الفرنسية وتأثيرها على قطاع غزة.
وقال الدكتور توفيق أكليمندوس، الباحث السياسى والمتخصص فى الشئون الدولية، إن أكبر جالية مسلمة فى أوروبا موجودة فى فرنسا وأكبر جالية يهودية موجودة فى فرنسا أيضا، وهو رمز لنجاح الثورة الفرنسية والاهتمام باليهود موجود عند فرنسا بشكل كبير، والدليل ذلك منح حقوق المواطنة كاملة لغير المسيحيين.
وأضاف "أكليمندوس" أن الرأى العام الفرنسى قبل عملية طوفان الأقصى التى شنتها المقاومة الفلسطينية فى السابع من أكتوبر ٢٠٢٣ ضد مستوطنات غلاف غزة، لم يكن يهتم كثيرا بالقضية الفلسطينية إلا أن الأمر اختلف بعد ذلك.
فى الوقت نفسه؛ أشار أستاذ العلاقات الدولية بالجامعة الفرنسية فى القاهرة، إلى أن إسرائيل تقلب الحقائق حتى حينما ترتكب مجازر ضد الفلسطينيين، ولفت إلى أن ما حقيقة يحدث فى منطقة الشرق الأوسط لا يصل إلى الداخل الفرنسى لأن الفكرة السائدة هناك أن المسلم يعتدى على اليهودى لأسباب متعددة.
من بينها المشاهد التى رأها المواطن الفرنسى بنفسه من عمليات إرهابية طالت العاصمة باريس على مدار السنوات القليلة الماضية، إلى جانب أن أحداث الحادى عشر من سبتمبر عام ٢٠٠١ فى واشنطن ونيويورك لا زالت عالقة فى ذهن المواطن الغربي.
ونوه إلى أن الأوساط الرسمية والدبلوماسية فى فرنسا، لها نظرة مختلفة إلى حد ما للأوضاع فى الشرق الأوسط، وعلى يقين بأن السياسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطينى أمرا خطيرا.

على اليمين الدكتور أمين أميل وعلى اليسار الدكتور توفيق أكليمندوس


وقال الدكتور توفيق أكليمندوس، إن اليسار في فرنسا حصل على ٢٨ ٪ من أصوات الناخبين بينما حصل اليمين على ٣٥ ٪ من الأصوات وجاء حزب الرئيس ماكرون متأخرًا، لافتا إلى أن اليسار الفرنسى يتعاطف مع القضية الفلسطينية لأسباب إخوانية، وهو أمر له أصداء كبيرة فى الأوساط الطلابية.
وأضاف أكليمندوس أن قرار الرئيس الفرنسى بإجراء انتخابات مبكرة كان مفاجئا ويجهل نبض الشارع الفرنسى بشكل جيد فى الوقت الحالي، مشيرا إلى أن ماكرون متزعم التفكير الأوروبي، وله مشروع اقتصادى طموح جدًا ويعمل على تحسين مستوى حياة الفرنسيين.
وأكد أستاذ العلاقات الدولية بالجامعة الفرنسية فى القاهرة، إن المانيا تحتاج إلى يورو قوى لأنها كانت محتكرة صناعة السيارات وماكينات المصانع، لذلك فإنها تحتاج إلى يورو قوي، لذلك فإن قانون تحديد ساعات العمل فى فرنسا أسعد الجانب الألمانى ولأنه أغرق الجانب الفرنسي.
وأوضح أكليمندوس، أن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون والرئيسين السابقين فرانسوا أولاند ونيكولا ساركوزى جاؤوا من أجل الإصلاح وأولاند كان صاحب حس سياسى إصلاحي، ولكن ماكرون كان معه مشروع اقتصادى بالغ الأهمية، واقتحم المشكلات لأنه كان متعجلا وذو ميول سلطوية.
وأكد أكليمندوس، أن احتجاجات السترات الصفراء التى اجتاحت فرنسا فى عام ٢٠١٨ تركت أثرًا سلبيًّا فى مشوار الرئيس ماكرون، الذى تسبب فى أزمة اقتصادية بسبب ضخ المبالغ الكبيرة فى فترة جائحة كورونا.
واستهل الدكتور إميل أمين، الباحث السياسى والمتخصص فى الشئون الدولية، حديثه فى "صالون البوابة" بالتذكير بالعنوان الرئيسى للصحف الفرنسية تعليقا على إعلان الرئيس الراحل جمال عبدالناصر تأميم قناة السويس فى ٢٦ يوليو عام ١٩٥٦ وكان العنوان هو "استيقظ يا شارل مارتيل"، فى إشارة إلى القائد العسكرى الفرنسى الذى أوقف دخول المسلمين إلى فرنسا فى معركة بلاط الشهداء التى جرت عام ١١٤ هجرية الموافق ٧٣٢ ميلادية وكانت بداية لما جرى للمسلمين فى الأندلس بعد ذلك.
وأضاف الدكتور أميل أمين أن فرنسا ينظر إليها على أنها الابنة البكر للكنيسة الكاثوليكية، مبديا خشيته من وقوع شيء مخيف فى الأيام المقبلة فى البلد الأوروبي، لأن السعى وراء "العم سام" – وفق تعبيره - أغرق فرنسا، مشيرًا إلى تصريح البابا فرانسيس بابا الفاتيكان الأسبوع الماضى قال: أريد أوروبا للجميع، وليست أوروبا المتطرفة.
وتساءل هل تستمع الشعوب الأوروبية لنصيحة بابا الفاتيكان أم لا، مشيرا إلى إصدار وثيقة الأخوة الإنسانية فى عام ٢٠٢٠ والتى تنادى بتجاوز ثقافة الإقصاء والذهاب إلى ثقافة اللقاء.
وقال الباحث السياسى والمتخصص فى الشؤون الدولية، إن رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان رفع شعار أوروبا عظيمة مرة أخرى، وأنه نقل الشعار من الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب، مدللا بذلك على التأثير الأمريكى على القارة العجوز.
ونوه "أمين" فى الوقت نفسه، إلى وجود فارق بين الولايات المتحدة وأوروبا، يتلخص فى أن اليمين الأوروبى ليس مغرقا فى الهواء الديني، ويميل إلى تعظيم القومية عن الدين، موضحا أن الولايات المتحدة يطلق عليها دولة علمانية الهوية دينية الهوى، بينما اليمين الأوروبى يميل إلى تعظيم القومية أكثر من الهوية الدينية.
وأشار إلى تصريح جوزيف بوريل المسئول السابق للسياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبى قبل حوالى عام الذى قال فيه إن "أوروبا حديقة لها أسوار والآخرين يريدون أن يقفزوا من هذه الأسوار".
وقال الباحث السياسى والمتخصص فى الشؤون الدولية، إن ستيف بانون مستشار الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب ترك الولايات المتحدة الأمريكية وذهب لنشر التطرف فى أوروبا، لافتا إلى أنه بفعل المد اليمينى يتوقع العديد من المحللين حرب أهلية فى أمريكا بسبب انتشار اليمين المتطرف.

جانب من الندوة


وبين أمين، أن العلاقات الصينية الإيطالية قبل جائحة كورونا كانت وطيدة للدرجة التى دفعت إيطاليا إلى التفكير فى الخروج من الاتحاد الأوروبى والدخول فى اتحاد مع الصين لكن الأمر توقف بفعل صعود اليمين.
وأكد أن هناك صحوة يمينية فى قارة أوروبا بتولى زعماء من اليمين مقاليد الحكم فى عدد من الدول وعلى رأسهم رئيس الوزراء المجرى فيكتور أوربان، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجينا ميلوني، إلى جانب صعود حزب "البديل من أجل ألمانيا" واصفا هذا بـ"المشهد المخيف".
وأشار "أمين" إلى نظرية الاستبدال الكبير التى تتحدث عن تصاعد نسبة الجاليات العربية والمسلمة والأفريقية فى فرنسا فى ظل "الشتاء الديموغرافي" للأوروبيين الذين لا ينجبون بكثرة، لذا يمكن أن يحدث عملية إحلال بين هذا وذاك.
وقال إن زعيمة اليمين فى فرنسا مارين لوبن، ترحب بالمهاجرين الذين يقدمون إضافة إلى المجتمع الفرنسي، مشيرا إلى أن زعماء اليمين فى أوروبا لديهم تحفظ كبير من أن تؤدى موجات الهجرة إلى "زلزال ديموغرافي".

مقالات مشابهة

  • رهان أشباه الموصلات.. إلى أين وصل سباق السعودية والإمارات؟
  • رهان أشباه الموصلات.. إلى أين وصل السباق السعودي-الإماراتي؟
  • أفضل 5 تطبيقات ذكاء اصطناعي لأجهزة الآيفون والأندرويد
  • الجامعة العربية تعقد ورشة عمل حول تعزيز الوعي بأخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي
  • ميتا تخطط لإطلاق روبوتات المحادثة الآلية على إنستغرام
  • بالفيديو.. مختصة: الذكاء الاصطناعي لا يمكنه التحقق من جودة البيانات
  • طلاب جامعة بنها يبتكرون نظاما جديدا لمراقبة السيارات يساهم فى الحد من الحوادث
  • “المرأة اللطيفة”.. ماذا تخبرنا أصوات تطبيقات الذكاء الاصطناعي ؟
  • في ندوة الانتخابات الفرنسية وصعود أسهم اليمين المتطرف.. «صالون البوابة» يناقش الوضع السياسي في فرنسا وتأثيره في المشهد الدولي
  • أمازون تطور روبوت دردشة ميتيس لمنافسة شات جي بي تي