بلغت 45%.. ارتفاع نسبة تنفيذ مشروع تطوير كورنيش النيل بمدينة قنا
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
قال اللواء أشرف الداودى، محافظ قنا، إن نسب تنفيذ مشروع تطوير كورنيش النيل بلغت 45%، كما تم الانتهاء من تنفيذ خط الطرد، وتم التوجيه بسرعة الانتهاء من أعمال التطوير مع الإلتزام بمعايير الجودة المستهدفة طبقا للبرنامج الزمنى للمشروع.
جاء ذلك خلال تفقد محافظ قنا ، سير العمل بمشروع تطوير كورنيش النيل بمدينة قنا، والذى يتم تنفيذه على مساحة 79 ألفا و251 مترًا، بطول 1400 متر على الشاطئ الشرقى للنيل.
رافقه خلال الجولة، الدكتور حازم عمر، نائب محافظ قنا، وسامح بدراوى، مدير عام مديرية الاسكان والمرافق، والدكتور علاء شاكر، مدير وحدة تنفيذ برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، وزكريا قزمان، مدير إدارة التخطيط والمتابعة وأعضاء لجنة التنمية العمرانية بالمحافظة المشرفين على إعداد تصميمات الكورنيش الجديد وتنفيذه.
وأوضح محافظ قنا، بأن المشروع يتضمن إقامة متنزهات وحدائق ومطاعم وكافتيريات وأماكن جلوس وبرجولات وكراسى وأكشاك، ومبنى إداري ودورات مياه عامة، بالإضافة إلى مراسي للسفن والمراكب الشراعية واللانشات.
وأشار محافظ قنا ، إلى أن مشروع تطوير كورنيش النيل ممول من برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، تحت إشراف مديرية الإسكان والمرافق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنا كورنيش النيل مشروع تطوير كورنيش النيل مدينة قنا الكورنيش الجديد برنامج التنمية المحلية
إقرأ أيضاً:
مدير زراعة ريف دمشق: انحباس الأمطار أسهم في انخفاض نسب تنفيذ خطة المحاصيل الشتوية
ريف دمشق-سانا
أسهمت الظروف المناخية وانحباس الأمطار في انخفاض نسب تنفيذ خطة المحاصيل الشتوية، إذ بلغ إجمالي المنفذ من الخطة 8975 هكتاراً بنسبة تنفيذ 37 بالمئة، فيما بلغت نسبة تنفيذ القمح المروي 48 بالمئة والبعل 32 بالمئة حتى الآن.
وأوضح مدير الزراعة في محافظة ريف دمشق الدكتور زيد محمد أبو عساف في تصريح لمراسلة سانا، أن إجمالي المنفذ من المحاصيل العلفية الشتوية المروية والبعلية مثل الشعير الرعوي والبيقية الرعوية والشيلم والبرسيم والكرسنة وغيرها بلغ 9333 هكتاراً بنسبة تنفيذ 69 بالمئة، فيما وصل إجمالي المنفذ من المحاصيل الطبية والعطرية، مثل اليانسون المروي والكمون البعل 359 هكتاراً بنسبة 26 بالمئة حتى الآن.
وبين أبو عساف أن حالة الاحتباس للهطولات المطرية نتج عنها، حالة امتداد زمني لمواسم الزراعات الصيفية، وتأخر زراعة المحاصيل الشتوية وخاصة البعلية منها، ما انعكس سلباً على التربة، وتسبب في جفافها وتقلص المساحات المزروعة، وأثر على المزارعين اقتصادياً، وأدى إلى عزوف بعضهم عن الزراعة.
وأشار أبو عساف، إلى أن ارتفاع تكاليف مستلزمات الإنتاج و توقف الدعم عن المحروقات، أدى في انخفاض نسب التنفيذ أيضاً، لكن قرار بيع الأسمدة بشكل مباشر بكمية 500 كيلوغرام لكل فلاح ساعد في رفع نسبة التنفيذ حوالي 10 بالمئة.