نميرة نجم: كلمة الصين الأقوى في مرافعات اليوم أمام محكمة العدل الدولية
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
قالت السفيرة نميرة نجم ، عضو الدفاع القانوني عن فلسطين امام محكمة العدل ان كلمات الدول اليوم كانت داعمة للدولة الفلسطينية ، موضحة ان اقوى كلمة كانت لسان ممثل دولة الصين .
وتابعت نميرة نجم ، خلال لقاء لبرنامج " اليوم " عبر " زووم " والمذاع على " دي ام سي " ، أن كلمة المممثل الصيني اوضحت الكثير من المهترات التي تاتي خارج الصندوق حول ما يحدث بالاراضي الفلسطينية .
واردفت : ان كلمة مصر امام محكمة العدل الدولية عبرت عن الثوابت المصرية بخصوص القضية الفلسطينية ، وحق تقرير المصير وعدم مشروعية الاحتلال .
تابعت : المرافعة المصرية امام محكمة العدل الدولية كانت مستفيضة ، وتبرز الملامح الرئيسية التط تدعم الموقف الفلسطيني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأراضى الفلسطينية السفيرة نميرة نجم القضية الفلسطينية دولة الصين توك شو محکمة العدل
إقرأ أيضاً:
انتخاب ياباني رئيسا جديدا لمحكمة العدل الدولية
قالت محكمة العدل الدولية، اليوم الاثنين، إن القاضي يوجي إيواساوا انتخب رئيسا جديدا لإكمال فترة الرئيس السابق نواف سلام التي تنتهي في 5 فبراير/شباط 2027.
وكان سلام استقال من منصبه بالمحكمة الدولية في يناير/كانون الثاني ليصبح رئيس وزراء لبنان.
والياباني إيواساوا (70 عاما) عضو في محكمة العدل الدولية منذ 2018، وقبل ذلك كان أستاذا للقانون الدولي في جامعة طوكيو، ورئيسا للجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.
وسيرأس إيواساوا هيئة من 15 قاضيا، لكن دوره يبقى رمزيا الى حد كبير، ويشمل إلقاء خطابات باسم المحكمة وتمثيلها في العالم، إضافة الى تلاوة القرارات التي تصدر عنها.
وصوت الرئيس يوازي صوت أي من الأعضاء في هيئة المحكمة، لكنه يرجح الكفة في حال تعادل الأصوات بعد المداولات.
وتأسست محكمة العدل الدولية، أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة ومقرها لاهاي بهولندا، عام 1945 لحل النزاعات بين الدول.
وحظيت المحكمة في الآونة الأخيرة باهتمام عالمي في الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا وتتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية أثناء حربها على غزة التي استمرت 15 شهرا.
وفي يوليو/تموز، قضت محكمة العدل الدولية بعدم قانونية احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية منذ حرب 1967، ولا المستوطنات اليهودية المقامة في الضفة الغربية والقدس الشرقية المحتلتين، وبأنها يجب أن تنسحب في أقرب وقت ممكن.
إعلانكما تدرس المحكمة قضية ثانية بين موسكو وكييف على خلفية الحرب بين أوكرانيا وروسيا اعتبارا من مطلع عام 2022.