كرم اللواء أشرف الداودى، محافظ قنا، الطلاب المشاركين فى مسابقات الروبوت والبرمجة الدولية "فيرست ليجو ليج" من مؤسستي أحمد جبره بقنا ودار الرحمة بنجع حمادي، والحاصلين على المراكز الأولى في الفئة الخامسة بمسابقات السوفت وير، والبرمجة التابعة للاتحاد الافرو أسيوي للابتكار والتكنولوجيا، المؤهلة للمنافسة في التصفيات الدولية، والتى منها سيتم تصعيد الحاصلين علي المراكز الثلاثة الأولى للمشاركة في النهائيات الدولية للبرمجة المنعقدة بالمملكة الأردنية والتى تم إقامتها بمكتبة الإسكندرية.

 

جاء ذلك بحضور حسام حمودة، سكرتير عام المحافظة، وحسن عثمان، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي، ومجدى الشيخ، مدير مؤسسة أحمد جبره للأيتام، ورجب علي، سكرتير جمعية الوعي الإسلامي بنجع حمادى والدكتورة سلمى القاضى، والمهندسة رندا محمد البركاوى، مديرة مركز تكنو ستيم.

 

علي السنوسى..50 عاماً فى بيع"الفول السودانى وحلويات زمان بمولد السيد عبدالرحيم القنائى|شاهد عيد البسطاء..مراجيح وحلويات زمان أشهر مظاهر مولد السيد عبدالرحيم بقنا|شاهد

 

وأكد محافظ قنا، ضرورة الدعم والمساندة للشباب والنشء لتأهيلهم وتنمية مهاراتهم، وحثهم على العمل والإنجاز في كل المجالات، والحرص على تقديم كافة الخدمات التدريبية والتأهيلية والرعاية اللازمة لتمكينهم من المشاركة بفاعلية لخدمة وبناء المجتمع، مشيداً بدور المركز في تنمية المهارات والخيال الإبداعي لدى الطلاب من خلال التجارب العملية المتنوعة التي يتم تنفيذها خلال فترة الدراسة مع تسهيل فهم المصطلحات الجديدة.

 

كما أشادت مديرة مركز تكنو ستيم، بالدعم المستمر الذى يقدمه محافظ قنا لأبنائه الطلبة ورعاية الأيتام منهم وهو ما يدفعنا لبذل أقصى مجهود لصناعة طفل مميز، مضيفةً بأننا وفرنا البيئة المناسبة لأبنائنا الطلبة وذلك لبناء جيل واعى واعد يواجه تحديات القرن الواحد والعشرين، مما يرفع من شأن مصرنا الحبيبة ويضعها فى مصاف الدول المتقدمة بثروتها النادرة من عقول شبابها.

 

كما حرص محافظ قنا، على تبادل الأحاديث التحفيزية مع الأطفال وحثهم لبذل مزيد من الجهد والتركيز في مجالات الدراسة التكنولوجية، متمنيا لهم إحراز مراكز متقدمة في المسابقات القادمة.

 

وأكد الداودى، أن التنوع فى تدريس علوم التكنولوجيا يساهم بشكل كبير في تنمية المهارات والخيال الإبداعي لدى الطلاب من خلال التجارب العملية المتنوعة التي يتم تنفيذها خلال فترة الدراسة، تماشياً مع خطة الدولة نحو تطبيق التحول الرقمى.

 

تكريم المتميزين IMG-20240222-WA0104 IMG-20240222-WA0105 IMG-20240222-WA0107 IMG-20240222-WA0106 IMG-20240222-WA0108 IMG-20240222-WA0109 IMG-20240222-WA0110 IMG-20240222-WA0112

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قنا فيرست ليجو ليج مسابقات الروبوت البرمجة الدولية رعاية الايتام الاطفال التحول الرقمي محافظ قنا IMG 20240222

إقرأ أيضاً:

4 بدائل “قاتمة” تنتظر إسرائيل في غزة

#سواليف

حددت دراسة أمنية إسرائيلية 4 #بدائل وصفتها بالقاتمة أمام #تل_أبيب للتعامل مع قطاع #غزة تمثلت في #حكم_عسكري مطول أو #تهجير_السكان أو إقامة #حكم_فلسطيني “معتدل” أو بقاء الوضع القائم.

وقال معهد دراسات الأمن الإسرائيلي (غير حكومي) في دراسة بعنوان ” #البدائل_الإستراتيجية لقطاع غزة” إنه بعد مرور عام ونصف العام تقريبا على #الحرب على قطاع غزة تقف إسرائيل عند مفترق طرق، وعليها صياغة إستراتيجية مناسبة لمستقبل القطاع.

وأعد الدراسة الباحث في معهد دراسات الأمن القومي عوفير غوترمان الذي عمل سابقا محللا أول في جهاز الاستخبارات الإسرائيلية.

مقالات ذات صلة “أونروا”: نفاد إمدادات الدقيق في قطاع غزة 2025/04/24

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- ونحو 11 ألف مفقود، وتفرض حصارا مطبقا على جميع الإمدادات والمساعدات الإنسانية، مما تسبب بمجاعة قاسية.

بدائل “قاتمة”

وترى الدراسة أن إسرائيل “تواجه مجموعة من البدائل القاتمة، جميعها إشكالية في آثارها وجدواها، وأول تلك البدائل: تشجيع الهجرة الطوعية، وهو خيار لم تُدرس عواقبه الإستراتيجية بدقة في إسرائيل، وإمكانية تحقيقه ضعيفة”.

أما البديل الثاني فهو “احتلال القطاع وفرض حكم عسكري مطول، ومع أن ذلك قد يُضعف حماس بشدة لكنه لا يضمن القضاء عليها وينطوي على خطر تعريض الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس للخطر، وتكبد تكاليف باهظة أخرى طويلة الأجل”.

وعن البديل الثالث أوضحت الدراسة “إقامة حكم فلسطيني معتدل في القطاع بدعم دولي وعربي، وهو خيار تكاليفه على إسرائيل منخفضة، لكنه يفتقر حاليا إلى آلية فعالة لنزع سلاح القطاع وتفكيك قدرات حماس العسكرية، وأخيرا احتمال فشل مبادرات الاستقرار السياسي والعسكري، مما يترك حماس في السلطة”.

كما أشارت إلى البديل الرابع، وهو “استمرار الوضع الراهن، وينبع هذا البديل أساسا من واقع تمتنع فيه إسرائيل عن الترويج لمبادرات عسكرية أو سياسية في قطاع غزة، أو تفشل في المبادرات التي تسعى إلى تنفيذها”.

وقال غوترمان إن قائمة البدائل الإستراتيجية لقطاع غزة صممت من خلال دراسة استقصائية شاملة لمختلف الخيارات المطروحة في الخطاب الإسرائيلي والعربي والدولي، سواء مبادرات عملية طرحتها جهات رسمية أو اقتراحات من معاهد بحثية ومحللين.

إستراتيجية ثنائية الأبعاد

وتوصي الدراسة بتنفيذ إستراتيجية ثنائية الأبعاد تجمع بين العمل العسكري والسياسي، وهي “جهد عسكري مكثف ومتواصل لا يهدف فقط إلى تقويض حماس وقدراتها، بل أيضا إلى إرساء أسس استقرار بديل حاكم لحماس، وبالتوازي مع ذلك، مبادرة سياسية لبناء بديل حاكم معتدل تدريجيا في قطاع غزة من شأنه أيضا دعم وتسريع نجاح الجهد العسكري”.

ورأت الدراسة أن هذه الإستراتيجية “تتطلب تعاونا وثيقا مع الدول العربية، وينبغي أن تكون جزءا من اتفاق إقليمي يشمل التطبيع مع المملكة العربية السعودية وخطوات نحو إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي”.

وقالت إنه بالنسبة للفلسطينيين فإن الأفق السياسي المتوخى في هذه الإستراتيجية هو “أفق استقلال وسيادة محدودين”.

أما بالنسبة لإسرائيل -وفقا للدراسة ذاتها- فتحافظ الخطة على الحرية الأمنية والعملياتية والجهود المستمرة للقضاء على حماس وإحباط التهديدات الناشئة في القطاع من خلال مزيج من التدابير العسكرية والاقتصادية والقانونية والسياسية.

واعتبرت الدراسة أن “هذه الإستراتيجية المقترحة أكثر تعقيدا في التنفيذ مقارنة بالبدائل أحادية البعد التي تناقش حاليا في إسرائيل، ولكنها واقعية من حيث جدواها العملية، وعلى النقيض من البدائل الأخرى”.

حماس متجذرة

ولفتت الدراسة إلى أنه “من المهم الإدراك أن حماس ليست ظاهرة خارجية أو جديدة أو عابرة في التجربة الفلسطينية -خاصة بقطاع غزة- بل هي متجذرة بعمق وجوهر فيه”، وفق تعبيرها.

وقالت إن حماس وُلدت في قطاع غزة، وأعضاؤها محليون لا يعملون من خلال شبكات تنظيمية فحسب، بل أيضا من خلال شبكات عائلية.

وأشارت إلى أنه على مدار عقود من وجودها نجحت حماس بترسيخ وعيها السياسي الديني والقومي في المجتمع الفلسطيني من خلال نشاط مكثف في جميع مجالات الحياة.

وأضافت الدراسة أن الجيل الذي نشأ في قطاع غزة على مدى العقدين الماضيين لا يعرف بديلا لحماس.

واعتبرت أن الوضع المدني في قطاع غزة غير قابل للاستمرار دون إعادة إعمار واسعة النطاق، لكن مستقبل إعادة الإعمار غير واضح، وفق تعبيرها.

ورأت الدراسة أن إسرائيل قادرة على قمع حماس في غزة بالوسائل العسكرية وحدها، لكنها لن تقضي عليها.

وفي بداية حرب الإبادة التي ترتكبها إسرائيل بقطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حددت حكومة بنيامين نتنياهو أهدافا لها، أبرزها: تفكيك قدرات “حماس” وحكمها للقطاع، وإعادة الأسرى الإسرائيليين، لكنها لم تنجح في تحقيق أي من الأهداف التي وضعتها.

وتقول المعارضة الإسرائيلية إن حكومة نتنياهو لم تنجح بالحرب ولا تملك إستراتيجية لليوم التالي لها.

مقالات مشابهة

  • أكثر من 80 طالباً ومدرباً يشاركون في البطولة السنوية العاشرة للروبوت
  • توزيع مستلزمات رياضية لطلاب الدورات الصيفية في البيضاء
  • توزيع مستلزمات رياضية لطلاب الدورات الصيفية بالبيضاء
  • بالصور.. تكريم التنمية الشبابية والفرق الفائزة بمسابقات منطقة بنى سويف لكرة القدم
  • 4 بدائل “قاتمة” تنتظر إسرائيل في غزة
  • السوداني يكرم لاعبي وادارة نادي دهوك
  • 4 بدائل قاتمة تنتظر إسرائيل في غزة
  • القائم بأعمال محافظ تعز يتفقد أنشطة الدورة الصيفية بمدرسة الإمام علي في الجند
  • موعد فتح باب التقديم في جامعة القاهرة الأهلية
  • متحف المستقبل يكشف عن النسخة الجديدة من الروبوت أميكا