درعا-سانا

وضعت مديرية صحة درعا قسم الكلية الصناعية بالخدمة في مجمع العيادات الشاملة بمدينة درعا، بعد إعادة تأهيله بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (يو إن دي بي) واللجنة الدولية للصليب الأحمر.

وذكر محافظ درعا المهندس لؤي خريطة في تصريح صحفي أن إعادة وضع قسم الكلية الصناعية بالخدمة يخفف من معاناة المرضى، ويسهم في الارتقاء بمستوى الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين.

بدوره بين رئيس مجمع العيادات الشاملة الدكتور عبد الله أبو محمود أنه تم تركيب منظومة طاقة شمسية متطورة باستطاعة 10000 واط لصالح المجمع، لافتاً إلى أن هذهِ الخطوة ستسهم باستمرار العمل في قسمي الكلية الصناعية والعيادة السكرية ضمن مبنى العيادات على أكمل وجه وستساعد بتوفير الخدمات بالشكل الأنسب للمواطنين.

وأشار رئيس قسم العيادة السكرية الدكتور نائل الزعبي أنه تم رفد العيادة بجهاز الخضاب الكلكوزي لتقييم مرضى السكري، لافتاً إلى أن عدد المراجعين للعيادة السكرية يبلغ شهرياً أكثر من 13076 مريضاً على مستوى المحافظة.

ليلى حسين

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: الکلیة الصناعیة

إقرأ أيضاً:

دعوة المكلفين بالخدمة الوطنية العسكرية من مواليد 10 مايو 1999 حتى 31 مارس 2000 للالتحاق بالدفعة 51

أعلنت هيئة الخدمة الوطنية العسكرية عن دعوة المكلفين للخدمة العاملة بالخدمة الوطنية العسكرية للالتحاق بالدفعة (51)، بدءًا من مواليد 10 مايو 1999 ولغاية 31 مارس 2000، وذلك عبر تطبيقي هويتي و سهل، كما أن التسجيل ورفع المستندات عن طريق موقع هيئة الخدمة الوطنية العسكرية.

المصدر رئاسة الأركان الوسومالجيش الكويتي الخدمة الوطنية

مقالات مشابهة

  • العيادات النفسية.. سلاح إيراني جديد ضد رافضات الحجاب
  • تنظيم 45 ضبطاً تموينياً في درعا خلال أسبوع
  • استكمال أعمال مشروع الصرف الصحي في بلدة طفس بدرعا ‏
  • تؤمن مياه الشرب لأكثر من 100 ألف نسمة…  تأهيل بئر حامو في ريف ‏القامشلي ‏
  • لأول مرة… إعادة البصر لمجموعة أشخاص بزراعة «الخلايا الجذعية»
  • بتكلفة نحو مليار ليرة… إعادة تأهيل سوق الخضار الرئيسي بمدينة درعا ‏
  • دعوة المكلفين بالخدمة الوطنية العسكرية من مواليد 10 مايو 1999 حتى 31 مارس 2000 للالتحاق بالدفعة 51
  • إعادة طرح مجمع الكرنك الحرفي شمال قنا أمام المستثمرين
  • إدخال 6 حواضن أطفال بالخدمة في المركز الطبي المحدث بمدينة الحسكة  ‏
  • محمود الهواري: المشاعر السلبية قد تدفع الشخص لتحقيق رغباته بطرق غير مشروعة