المهنية للمعلمين تقرر مد فتح باب التقدم للبرامج الرقمية لتغيير المسمى الوظيفي
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
قررت الأكاديمية المهنية للمعلمين التابعة لوزارة التربية والتعليم، مد فتح باب التقدم للبرامج الرقمية لتغيير المسمى الوظيفي على منصة المعلم للتدريب عن بعد للمرشحين لعام 2023، وذلك من يوم الأحد 25 فبراير وحتى يوم الثلاثاء 27 فبراير.
ووجهت أكاديمية المعلم، تعليمات مهمة للتقدم لتغيير المسمى الوظيفي، على أن يقوم المعلم بالتالي:
1- الدخول على الموقع الإلكتروني www.
والاطلاع على الإعلان والشروط جيدًا.
2- حجز الحقيبة الرقمية والتي تم برمجتها لتوافق تخصص المستهدف.
3- التأكد من كتابة رقم المحمول والبريد الإلكتروني بدقة، حيث يتم إرسال رسالة تأكيد من نظام الدفع الإلكتروني (فوری بای).
4- الإطلاع على المادة المعرفية للحقيبة التدريبية جيدًا قبل حجز ميعاد الاختبار.
5- حجز مكان وميعاد الاختبار بالفرع التابع له المستهدف طبقًا للمواعيد المتاحة على المنصة في الميعاد الذي يتم حجزه بمعرفته.
6- يقوم المستهدف بإحضار الأوراق التالية وتسليمها إلى الفرع التابع له: صحيفة أحوال إلكترونية حديثة معتمدة_ صورة بطاقة الرقم القومى سارية_ طابع الشهيد_ صورة إيصال سداد (فوری بای).
7- التزام المستهدف بجميع قواعد الاختبار الإلكتروني بالفرع التابع له وتنفيذ توجيهات المسئول عن قاعة الاختبار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأكاديمية المهنية للمعلمين وزارة التربية والتعليم منصة المعلم اكاديمية المعلم
إقرأ أيضاً:
سفير إسرائيل بالأمم المتحدة يهاجم تقريرا أمميا يفضح عن جيش الاحتلال بسبب الفلسطينيات
هاجم سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، داني دانون، تقريرًا للجنة أممية مستقلة، وثقت فيه أعمال عنف غير مناسبة ضد النساء الفلسطينيات من قبل القوات الإسرائيلية خلال الحرب على غزة.
الانتهاكات الإسرائيلية في غزةوصف دانون، في مقال رأي نشرته صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، بأنه "مؤسسة غير جادة" و"حاضنة للكراهية اليهود".
وكان التقرير، الذي قُدم إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الأسبوع الماضي، قد وثق الآثار الهائلة للحملات العسكرية الإسرائيلية ووقف المساعدات المقدمة إلى غزة على النساء، فضلاً عن "العنف الجنسي والإنجابي وغيره من أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي" الذي تستخدمه إسرائيل طوال الوقت.
ويتهم منتقدون وحقوقيون دوليون بانتظام المسؤولين الإسرائيليين لادعاءاتهم المستمرة بمعاداة السامية، وذلك لإسكات الانتقادات الموجهة لأعمال الاحتلال العسكرية.