انتشار صادم لبقع على الشمس.. وهذا تأثيرها علينا منوعات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
منوعات، انتشار صادم لبقع على الشمس وهذا تأثيرها علينا،رصد صباح اليوم الجمعة، انتشار للبقع على سطح الشمس الفوتوسفير أو كرة الضوء، بعضها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر انتشار صادم لبقع على الشمس.. وهذا تأثيرها علينا ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
رصد صباح اليوم الجمعة، انتشار للبقع على سطح الشمس (الفوتوسفير) أو كرة الضوء، بعضها يمتلك مجالات مغناطيسية تحوي طاقة لإنتاج توهجات من الفئة متوسطة القوة ضمن نشاط الدورة الشمسية 25.
التوهج الشمسي هو انفجار على سطح الشمس يحدث عندما يتم إطلاق الطاقة المخزنة في الحقول المغناطيسية المتشابكة (عادة فوق البقع الشمسية) فجأة، حيث تنتج التوهجات دفعة من الإشعاع عبر الطيف الكهرومغناطيسي، من موجات الراديو إلى الأشعة السينية وأشعة جاما.
يصنف العلماء التوهجات الشمسية وفقًا لسطوع الأشعة السينية في نطاق الطول الموجي من 1 إلى 8 أنجستروم. هناك 3 فئات: توهجات الفئة X كبيرة ؛ وهي انفجارات كبيرة يمكن أن تؤدي إلى انقطاع الراديو على مستوى الكوكب وعواصف إشعاعية طويلة الأمد.
وهناك توهجات الفئة M متوسطة القوة ؛ يمكن أن تسبب انقطاعًا قصيرًا للراديو يؤثر على المناطق القطبية للأرض، وأحيانًا ما تتبع عواصف إشعاعية بسيطة توهجًا من الفئة M. وبالمقارنة مع انفجارات الفئة X و M ، فإن توهجات الفئة C صغيرة مع القليل من النتائج الملحوظة هنا على الأرض.
تحتوي كل فئة من فئات وميض الأشعة السينية على تسعة أقسام فرعية تتراوح من ، على سبيل المثال ، C1 إلى C9 ، ومن M1 إلى M9 ، ومن X1 إلى X9. وهو مقياس لوغارتمي، فمثلا M1 أقوى بعشر مرات من C1، في حين ان X1 أقوى بعشر مرات من M1 ، وهكذا.
ونظراً لحجم هذه البقع الشمسية فيمكن رصدها بسهولة بواسطة تلسكوب مزود بفلتر خاص بالشمس، أو من خلال إسقاط صورة الشمس.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الشباب في خطر.. تراجع صادم في السعادة عالميا
أظهرت دراسة عالمية جديدة أن البالغين الشباب، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عاما، يعانون من تراجع في مستويات السعادة والازدهار مقارنة بما كانوا عليه في السابق.
وبحسب صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، تعد هذه الدراسة جزءا من “دراسة الازدهار العالمي” التي أجراها باحثون من جامعة هارفارد وجامعة بايلور، التي شملت أكثر من 200,000 شخص من 20 دولة حول العالم.
تراجع الرفاهية
كشفت الدراسة عن أن الشباب في العديد من البلدان يعانون من مشاكل صحية عقلية وجسدية، ويواجهون تحديات في إيجاد معنى لحياتهم وفي بناء علاقات اجتماعية ناجحة.
وقال تايلر جيه. فاندروايل، الباحث الرئيس في الدراسة ومدير برنامج الازدهار البشري في هارفارد: “إنه صورة صارخة”، مضيفًا أن النتائج تثير سؤالا مهما: “هل نستثمر بما فيه الكفاية في رفاهية الشباب؟”
وقد أظهرت البيانات أن الرفاهية بين الشباب أقل من المتوسط، مع ارتفاع معدلات القلق والاكتئاب، فضلا عن انخفاض المشاركة في الأنشطة الاجتماعية.
وأشار تقرير آخر من كلية التعليم في جامعة هارفارد لعام 2023 إلى أن الشباب في الولايات المتحدة يعانون من ضعف في الصحة النفسية مقارنة بالمراهقين، حيث سجلوا معدلات مرتفعة من القلق والاكتئاب.
وتشير النتائج إلى أن المشكلة تتفاقم بشكل خاص في الولايات المتحدة، حيث كانت الفجوة بين مستويات الازدهار بين الشباب وكبار السن هي الأكبر.
في المقابل، أظهرت بعض الدول مثل بولندا وتنزانيا انخفاضا في الازدهار مع تقدم العمر، بينما ظهرت بعض الدول الأخرى مثل اليابان وكينيا على النمط التقليدي حيث كان الازدهار في ذروته في فترتي الشباب والشيخوخة.
الباحثون أشاروا إلى أن العزلة الاجتماعية، والانشغال بالشاشات، وتزايد الضغط المجتمعي لتحقيق الكمالية من أبرز العوامل التي تساهم في تدهور رفاهية الشباب.
كما قالت لوري سانتوس، أستاذة علم النفس في جامعة ييل: “الدراسة تلو الأخرى تظهر أن الاتصال الاجتماعي أمر حاسم للسعادة، والشباب يقضون وقتا أقل مع أصدقائهم مما كانوا عليه قبل عقد من الزمان.”
وطرح الباحثون تساؤلا حول مدى كفاية الاستثمارات في رفاهية الشباب في العديد من الدول.
وأضاف الدكتور إميليانا آر. سيمون-توماس، مديرة العلوم في مركز العلوم للخير الأعظم بجامعة كاليفورنيا، أن “رفاهنا يعتمد على رفاهية كل إنسان آخر. نحن لا نستطيع أن نكون سعداء ونضع سياجا حول أنفسنا.”
سكاي نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتساب