شارك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الخميس في رحلة جوية على حاملة الصواريخ الاستراتيجية الحديثة من طراز Tu-160M، وذلك في قمرة الطيار.

إقرأ المزيد بوتين يحلق مجددا على متن حاملة الصواريخ الاستراتيجية TU160M (فيديو)

المصدر: وكالات

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الاسلحة الاستراتيجية تو 160 طائرات طائرات حربية فلاديمير بوتين

إقرأ أيضاً:

شاهد بالفيديو.. حسناء الدعم السريع “شيراز” تستعرض بالزي العسكري للمليشيا داخل أحد الأسواق وساخرون: (أوه ماي قاد خوفتينا وأرعبتينا يا محطة غيار الزيت)

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, مقطع فيديو قوبل بسخرية واسعة من قبل جمهور الصفحات التي قامت بنشره.

وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن المقطع المتداول أظهر القيادية بقوات الدعم السريع, “شيراز”, وهي تتمشى وتستعرض بأحد الأسواق القريبة من أماكن سيطرة المليشيا.

المقطع المنتشر على صفحات المليشيا قوبل بسخرية كبيرة من الجمهور والمعلقين, وجاءت أبرز التعليقات الساخرة: (أوه ماي قاد خوفتينا وأرعبتينا يا محطة غيار الزيت).

محمد عثمان _ الخرطوم

النيلين

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • شاهد | هل يستطيع اليمنيون ضرب حاملة طائرات بحرية بصاروخ؟
  • شاهد بالفيديو.. رئيس مجلس السيادة: (بعض الوزراء الواحد فيهم بفتكر الوزارة حقته جاب خاله وإبن أخته وحبوبته ومنحهم وظائف)
  • شاهد بالفيديو.. وسط حضور حاشد من الشباب.. السلطانة هدى عربي تغني “حافية” القدمين وتشعل الحفل بفواصل من الرقص المثير
  • شاهد بالفيديو.. شاب سوداني يقلد صوت الفنانة إنصاف مدني بــ(الكربون) ويصيب الجمهور بالدهشة
  • شاهد بالفيديو| القوات المسلحة تُحرج البحرية الأمريكية من جديد.. الجيش اليمني يفاجئ أقوى حاملات الطائرات ويدخلها في حالة من الرعب والإرباك
  • شاهد بالفيديو .. البرهان: المجد للبندقية بس تاني مافي مجد للساتك
  • شاهد بالفيديو.. تقرير مفصل عن مواصفات الطائرة الأمريكية F18
  • شاهد بالفيديو.. لهذا السبب.. الشاعرة والإعلامية السودانية داليا الياس تنهار بالبكاء بعد دخولها منزلها بالخرطوم لأول مرة بعد الحرب
  • شاهد بالفيديو.. خلال حفل بالقاهرة.. الفنانة وجدان الملازمين تشعل حماس كبار السن من الرجال وتدخل معهم في وصلة رقص مثيرة
  • شاهد بالفيديو.. حسناء الدعم السريع “شيراز” تستعرض بالزي العسكري للمليشيا داخل أحد الأسواق وساخرون: (أوه ماي قاد خوفتينا وأرعبتينا يا محطة غيار الزيت)