فنون ومشاهير عبدالله بالخير وقصص زواجه من ميريام فارس ونانسي عجرم وهيفا وهبي؟.. والاخيرة: "كرهت اسمي بسببه"
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
فنون ومشاهير، عبدالله بالخير وقصص زواجه من ميريام فارس ونانسي عجرم وهيفا وهبي؟ والاخيرة كرهت اسمي بسببه،يُعد الفنان الإمارات ي عبدالله بالخير من أكثر المشاهير عفويةً بسبب حضوره المرح وتصريحاته .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عبدالله بالخير وقصص زواجه من ميريام فارس ونانسي عجرم وهيفا وهبي؟.
يُعد الفنان الإماراتي عبدالله بالخير من أكثر المشاهير عفويةً بسبب حضوره المرح وتصريحاته التي غالباً ما تثير الجدل، وخاصة تلك المتعلّقة بالزواج، رغم أنه بلغ سنّ الـ73 ولا يزال عازباً.
وأكد بالخير في أكثر من مناسبة رغبته بالزواج ممن تحمل مواصفات أيٍّ من الفنانات اللبنانيات: هيفاء وهبي وميريام فارس ونانسي عجرم.
وأشاع لاحقاً خبر زواجه سرّاً من هيفاء وهبي وطلاقهما بسبب الغيرة، وهو ما أغضب الأخيرة ودفعها إلى التصريح بأنها كرهت اسمها بسببه.وأوضح بالخير لاحقاً سبب دعابته هذه قائلاً: "طبعاً هيفا تعرف مكانتها في قلبي ومعزّتها وتقديري، لكن الموضوع كان فكرة الإعلامي ربيع هنيدي، ودعابة نطرحها ونجحت، لكن يا ريت لو كانت حقيقة، هي فرقعة إعلامية كدعابة وبعدين كشفناها للناس، كانت دعابة جميلة يا ليتها تستمر".
ومن العلامات الفارقة أيضاً لدى بالخير، حرصه لسنوات طويلة على وضع ساعة حمراء في يده، ورفعه العصا في حفلاته. (لها)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سميرة عبدالعزيز: يوسف وهبي كان عنده هيبة وفاتن حمامة سيدة الشاشة
قالت الفنانة سميرة عبدالعزيز، سعيدة جدًا لأنني عملت مع الفنان يوسف وهبي، فقد كان يتمتع بهيبة كبيرة، وشعرت بالخوف الشديد منه في لقائنا الأول، أما الفنانة أمينة رزق، فهي أعظم أم في تاريخ السينما المصرية.
وأضافت سميرة، خلال مقابلتها لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، ان الفنانة سميحة أيوب هي أعظم سيدة في المسرح، فهي عندما تقف على خشبة المسرح تكون كالجبل، وتستحق لقب سيدة المسرح المصري.
وأوضحت سميرة، ان فاتن حمامة، فهي سيدة الشاشة المصرية، فكانت طبيعية جدًا، وعندما عملت معها، لاحظت كيف كانت تحضر أدوارها، فكانت تجلس وتراجع النص، تستمع إلى نفسها، تقلب الصفحات وتعيد الاستماع لنصوصها، وعندما سئلتها عما تفعله، قالت لي: أنا أستمع وأعبّر بوجهي وأفكر في كيفية تقديمه، وكان تركيزها على تعبيرات وجهها مع النص هو سر براعتها.