الصحة الفلسطينية: 350 ألف مريض بلا دواء وطعام في غزة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم، أن 350 ألف مريض من المصابين بالأمراض المزمنة في قطاع غزة، هم بلا دواء ولا طعام وحياتهم مهددة بالخطر الشديد، لعدم تناولهم الأدوية وتلقيهم الجرعات العلاجية بسبب نفادها من مخازن وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إثر إغلاق المعابر ومواصلة الاحتلال استهداف المستشفيات، وعدم توفر الأطعمة الصحية في ظل النقص الحاد في الغذاء والدواء في جميع مناطق قطاع غزة.
ووثقت مؤسسات صحية في قطاع غزة، إصابة نحو تسعة آلاف فلسطيني نازح في غزة بالوباء الكبدي، بالإضافة لتسجيل إصابة مئات الآلاف من النازحين الذين يقدر عددهم نحو مليوني نازح وسط وجنوب قطاع غزة، بأمراض متنوعة، لا يتوفر لها العلاج في المراكز والمستشفيات في قطاع غزة، بسبب تدمير الاحتلال لنحو 90 في المئة من المراكز الصحية والعيادات والمستشفيات وخروجها عن الخدمة.
أخبار متعلقة "يُجوّع الأسرى".. هيئة فلسطينية تفضح جرائم الاحتلال داخل المعتقلاتجراء عدوان الاحتلال على قطاع غزة.. عدد الشهداء الفلسطينيين يتخطى 29 ألفًا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } العدوان الإسرائيلي الغاشم مستمر على قطاع غزة - موقع euro newsالعدوان على غزةحذر الهلال الأحمر الفلسطيني من خطورة استمرار المجاعة وانتشارها في شمال قطاع غزة، حيث يحاصر الجوع نحو 400 ألف فلسطيني، بسبب قطع الاحتلال الإسرائيلي جميع الطرق وإمدادات الغذاء والدواء عن شمال قطاع غزة، الذي لم تصل إليه قوافل المساعدات من الأمم المتحدة منذ ديسمبر الماضي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القدس المحتلة العدوان على غزة أخبار العرب غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
بسبب سوء الأحوال الجوية.. الصحة تحذر المواطنين غدًا من الخروج
أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة: “إستعدادا للعاصفة الترابية المتوقعة، ننصح المواطنين بعدم الخروج إلا في حال الإحتياج، وفى حال الخروج نرتدي الكمامة”.
ونصح خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “على مسئوليتي” مع الإعلامي أحمد موسي، المذاع عبر فضائية “صدي البلد”، بشرب كمية كافية من المياه من أجل أن يكون هناك تحسن فى تدفق الدم إلى الرئتين وغلق نوافذ المنزل جيدا لعدم دخول الأتربة.
وتابع: “نؤكد على عدم الخروج لأصحاب الأمراض الصدرية إلا للضرورة وإستخدام البخاخات الموثوقة من قبل الطبيب، مع التأكيد على إرتداء الكمامة والإبتعاد عن الاماكن المزدحمة وإصطحاب الأدوية الخاصة بالحساسية”.