المطربة غالية تطرح "يا خسارة" أول أغنياتها باللهجة المصرية
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
طرحت المطربة السورية غالية، ثاني أغنيات ألبومها الغنائى جديد من توزيع شركة "ديجيتال ساوند"، والأغنية بعنوان "يا خسارة" من كلمات أحمد عزب، وألحان غالية، وتوزيع موسيقى ماهر الملاخ، وفى هذه الأغنية لأول مرة تغنى غالية باللهجة المصرية، وأعربت عن سعادتها بهذه التجربة، وأعلنت عن حماسها الشديد لسماع الجمهور المصري بشكل خاص، والجمهور العربى لهذه التجربة.
كلمات أغنية ياخسارة
وتقول كلمات أغنية ياخسارة: جاي تفتكر
وتقول كنا وكنا
مين عقدها ما بينا
وبسببه إحنا اتغيرنا وبقينا اغراب
يا خساره
مطلعتش خير ولا حاجه
يا خساره
مبقاش يشفعلك حاجه
انا أنا فرصه وجات ف ايديك
اتاريني كتيرة عليك
الله يعين أي إنسان هيحبك أو هيئآمن ليك
يا خساره
مطلعتش خير ولا حاجه
يا خساره
مبقاش يشفعلك حاجه
جاى تفتكر
ما خلاص عدى اوانك
أنا مش هبقي عشانك
هتعيش طول عمرك توجع غيرك وتفوق متأخر
يا خساره مطلعتش خير ولا حاجه
يا خساره مبقاش يشفعلك حاجه
أنا فرصه وجات ف ايديك
اتاريني كتيرة عليك
الله يعين أي إنسان هيحبك أو هيئآمن ليك
آخر أعمال غالية
يذكر أن غالية قد طرحت في عيد الحب فيديو كليب أغنيتها الأولى بعنوان "اللعبة" ودارت فكرتها فى إطار رومانسي وهي من كلمات وألحان غالية، وتوزيع موسيقى الن ابى سليمان، ومن إخراج دانيال وهبي، وتدور فكرتها فى إطار رومانسى حول فتاة تشعر بحالة حب، مع شخص ولكنها تقع فى حيرة من أمرها، بسبب عدم صدقه تجاهها، فتقرر تحديد مصيرها سواء بالاعتراف الكامل، أو الانسحاب.
وكانت غالية قد أعلنت عن طرحها للأغنية عبر صفحاتها الخاصة، بمواقع التواصل الإجتماعىية، ولاقت تفاعلا كبيرا من محبيها ومتابعيها، الذين ينتظرون أعمالها الغنائية.
تقول كلمات أغنية "اللعبة": كل مرة كل مرة بخسر
بعيد الكرة الغلطة بتتكرر
كل مرة اللعبة بتصعب اكتر
هل مرة مش رح اقبل اخسر
يا بدك ياني وانا بدي ياك
يا تركني ونساني وبكفي بلاك
قلبي
شو بيكره هيدي لعبة
شو بيكره بيخسر
بس مش رح يخسر
عتذرتله ل هل القلب شي مية مرة
و حلفتله هي اخر مرة
قلتله رح اتغير رح صير حرة
عتذرتله ل هل القلب
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غالية المطربة غالية
إقرأ أيضاً:
تطورات سوريا تغيّر قواعد اللعبة.. القوات الأميركية تطيل البقاء في العراق
24 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: أفادت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية بصورة مغايرة لمستقبل القوات الأميركية في العراق، مشيرة إلى أن قوام هذه القوات، الذي يزيد على 2500 جندي منتشرين في قواعد مختلفة، قد يستمر لفترة طويلة رغم الاتفاقات المعلنة بشأن انسحابها. ووفقاً للصحيفة، فإن الاضطرابات في سوريا أثارت تساؤلات حول مستقبل المهمة الأميركية في العراق، والذي يعتبر مركزاً أمنياً ولوجستياً لمكافحة الإرهاب في البلدين.
تحدثت الصحيفة عن محادثات جرت بين حكومة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني وواشنطن بشأن إنهاء التحالف العسكري بحلول خريف 2025، إلا أن مسؤولين عراقيين أكدوا احتمالية تمديد وجود القوات الأميركية بسبب التطورات الإقليمية، مع الإشارة إلى تحول في رؤية بغداد للوجود الأميركي، خصوصاً في ظل التهديدات القادمة من سوريا.
وعلى الرغم من الاتفاق السابق بين بغداد وواشنطن بشأن انسحاب القوات، نقلت الصحيفة عن مسؤول عراقي كبير أن هناك تحولاً في نظرة المسؤولين العراقيين، مع احتمالية طلب تمديد يسمح ببقاء القوات لفترة أطول. ويبدو أن الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى بغداد شهدت تقديراً جديداً للوجود الأميركي، خصوصاً في ظل التوترات الحدودية بين العراق وسوريا.
تحديات واستراتيجيات جديدة
يأتي هذا النقاش في ظل تأكيد البنتاغون على التزامه بالجدول الزمني المحدد لإنهاء المهمة القتالية ضد تنظيم داعش بحلول خريف 2025. ومع ذلك، قد يبقى عدد محدود من القوات لدعم العمليات العسكرية في سوريا أو في مناطق كردستان بناءً على طلب الحكومة الإقليمية.
والوجود العسكري الأميركي في العراق طالما كان محوراً للجدل السياسي الداخلي والخارجي، إذ يشكل تحدياً مستمراً للقيادة العراقية التي تواجه ضغوطاً متزايدة من إيران والقوى المؤيدة لها. وكان قد أُعلن عن مفاوضات حساسة بين واشنطن وبغداد في سبتمبر/أيلول الماضي، انتهت بالاتفاق على بدء انسحاب القوات الأميركية بعد الانتخابات العراقية في نوفمبر/تشرين الثاني، على أن تنتهي المرحلة الأولى من هذا الانسحاب بحلول عام 2025.
ورغم الغموض المحيط بتفاصيل الاتفاقية، إلا أن البنتاغون أكد أن المهمة ضد تنظيم داعش ستنتهي في سبتمبر/أيلول 2025، مع بقاء بعض القوات حتى 2026 لدعم العمليات العسكرية في سوريا. كما يُحتمل استمرار وجود القوات الأميركية في إقليم كردستان بناءً على رغبة الحكومة الإقليمية.
في سياق متصل، أثارت تصريحات المتحدث باسم البنتاغون، بات رايدر، الأسبوع الماضي، تساؤلات عديدة حول الوجود العسكري الأميركي في سوريا، إذ كشف عن وجود نحو ألفي جندي أميركي هناك، وهو ضعف العدد المعلن سابقاً والبالغ 900 جندي. وأشار رايدر إلى أن القوات الإضافية تُنشر بشكل مؤقت لدعم مهام مثل الحماية والنقل والصيانة، مؤكداً أن العدد الإجمالي تأرجح على مدى السنوات الماضية بسبب تزايد التهديدات الأمنية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts