رئيس الجمهورية: السلع الموريتانية مُرحب بها دون ضريبة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أنه إتفق مع نظيره الموريتاني على لقاء مرتقب يجمع وزيري تجارة البلدين تعزيزا للتعاون والتبادل من خلال إنشاء بنوك وتسهيل دخول السلع والبضائع.
وأبرز رئيس الجمهورية، في تصريحات نقلتها المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري، أن السلع والبضائع الموريتانية واضحة الأصل مرحب بها دون ضريبة وهو الأمر نفسه بالنسبة للمنتجات الجزائرية.
ودعا رئيس الجمهورية المتعاملين الإقتصاديين الموريتانيين للاستثمار في منطقة التبادل الحر والإستفادة من الإعفاء الضريبي والجمركي.
وأكد الرئيس تبون، أن طريق تندوف زويرات سيمكن من دخول السلع الموريتانية والجزائرية بطريقة سهلة بين البلدين.
ومن جهته، أكد الرئيس الموريتاني، أن منطقة التبادل الحر ستكون منطقة تلاقي وجسر تبادل.
كما أثنى الرئيس الموريتاني على جهود الجزائر في تعزيز التعاون الثنائي وأكد على أهمية الطريق الذي سيربط بين البلدين.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: رئیس الجمهوریة
إقرأ أيضاً:
الريادة: زيارة رئيس إندونيسيا لمصر تعزز صور العمل المشترك بين البلدين
قال الدكتور سراج عليوة أمين تنظيم حزب الريادة، أن زيارة رئيس إندونيسيا برابوو سوبيانتو لمصر تفتح آفاقًا جديدة للتعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات.
وأضاف أمين تنظيم حزب الريادة، أن العلاقات بين مصر وإندونيسيا تمتد لعقود طويلة، وقد شهدت تطورًا كبيرًا على كافة المستويات، حيث تجمع بين التاريخ المشترك والمصالح الاستراتيجية، وتُبنى على أسس من الاحترام المتبادل والتعاون المثمر.
وأشار الدكتور سراج عليوة أن هناك قضايا مشتركة بين مصر وإندونيسيا تفتح آفاقًا جديدة للمستقبل بما يخدم شعبي البلدين ويدعم قضايا المنطقة وعلى رأسها فلسطين.
وأوضح أمين تنظيم حزب الريادة، إن هذه الزيارة تعكس عمق التفاهم بين البلدين حول القضايا العربية والإسلامية، وخاصة القضية الفلسطينية التي تُمثل الضمير الجمعي للعالم الإسلامي.
ونوه عليوة أن العلاقات المصرية الإندونيسية باتت نموذجًا يحتذى به في دعم العدالة الدولية ونصرة القضايا الإنسانية، مشيدًا بما تبذله القيادة السياسية في مصر من جهود دبلوماسية وإنسانية تجاه الفلسطينيين.
واختتم أمين تنظيم حزب الريادة حديثه قائلًا: أن الزيارة تحمل رسائل عدة أهمها القضية الفلسطينية والتي تبذل مصر جهودًا كبيرة لدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة والمطالبة في المحافل الدولية بوقف العدوان الإسرائيلي المتغطرس من حرب الإبادة الجماعية في حق أبناء الشعب الفلسطيني.