- الرواندية موكانسانجا تكشف سر تغيير وجهتها من السلة إلى تحكيم كرة القدم
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الرواندية موكانسانجا تكشف سر تغيير وجهتها من السلة إلى تحكيم كرة القدم، 03 33 م الجمعة 21 يوليو 2023 الحكمه الرواندية ساليما موكانسانجا .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرواندية موكانسانجا تكشف سر تغيير وجهتها من السلة إلى تحكيم كرة القدم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
03:33 م | الجمعة 21 يوليو 2023
الحكمه الرواندية ساليما موكانسانجا
أعربت الحكمة الرواندية ساليما موكانسانجا عن فخرها وحماسها للظهور في طاقم حكام بطولة كأس العالم للسيدات 2023، التي تقام حالياً في أستراليا ونيوزيلندا والتي تعد الثانية على التوالي في نطاق السيدات بعد نسخة 2019 بفرنسا والثالثة لها نتيجة مشاركتها في كأس العالم 2022 بقطر للرجال.
الحكمة الرواندية تشارك في كأس العالم للسيدات 2023وتحظى الحكمة الرواندية في كأس العالم للسيدات 2023 بثقة كبيرة، حيث أنها من بين القلائل من الحكام النساء اللاتي أشرفن على مباريات في كأس العالم للرجال والنساء، بعد أن شهدت مستوى المنافسات العالمية في كلتا البطولتين.
وتعتقد موكانسانغا أن مستوى كرة القدم الملعوبة في كل من البطولتين مثير ورائع.
وقالت ساليما موكانسانجا: متحمسة جدًا، وأشعر وكأن كأس العالم هذا خاص بي، في قطر بطولة كأس العالم كانت كبيرة جدًا ولكن كأس العالم للنساء هو المكان الذي أنتمي إليه دون أي قيود، في كأس العالم بقطر معظم الحكام يكونون من الرجال لذلك أشعر أن كأس العالم للنساء هو المكان الذي ننتمي إليه، في كأس العالم للرجال، كان هناك حوالي 3 حكام نساء فقط.
وأضافت: مستوى المنافسة والمهارة يختلفان بالطبع بين البطولتين، ولكن جميع اللاعبين واللاعبات يلعبون كرة القدم وبالتالي، عندما يتعلق الأمر بالتحكيم، فإنها بطولات متماثلة، قوانين اللعبة هي نفسها.
وأوضحت: حضرت كأس العالم للسيدات في فرنسا عام 2019 ولكن الآن الأمر مختلف، النسخة الحالية تقام في بلدين أستراليا ونيوزيلندا والتوقعات أكبر ولم يسبق لي أن تواجدت هناك من قبل، لذا أتوقع أن أرى العديد من الأشياء الجديدة مع مشاهدة كرة قدم أفضل، بالتأكيد ستكون منافسة شديدة و كبيرة جدًا.
وتابعت: أحببت كرة القدم في سن مبكرة جدًا لأنني وُلدت في عائلةٍ حيث وجدت والدي يدير ناديًا لكرة القدم، وكنا نتعامل ونتفاعل مع اللاعبين والمدربين والأشخاص المرتبطين بكرة القدم دوماً، ونستمتع باللحظات المشتركة معًا.
وأضافت: لم يكن أفراد عائلتي يرحبون بأن ألعب كرة القدم، في كثير من الأحيان، كنتُ أرى الفتيات يعودن إلى المنزل بجروح بسبب سوء حالة الملاعب، لذلك نصحني والدي بعدم لعب كرة القدم خوفاً على أن تؤثر تلك الاصابات في حياتي، لذلك بدلاً من ذلك لعبت كرة السلة لكنني لم أتوقف أبدًا عن متابعة كرة القدم حيث احتفظت دائماً بمصدر إلهامي لأصبح حكمًا».
وأوضحت: «لم أوفق في اختياري إلى فريق الفتيات تحت 17 سنة لكرة السلة، وفي تلك الفترة رأيت إعلان عن أشخاص مهتمين بأن يصبحوا حكامًا لكرة القدم، كنت متحمسة لأنني كنت أفكر دوماً، هكذا قررت التحول من لاعبة كرة سلة إلى حكمة لكرة القدم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کأس العالم للسیدات فی کأس العالم کرة القدم
إقرأ أيضاً:
ترامب يتراجع تحت الضغط.. كلمة سر تكشف كواليس تعليق الرسوم الجمركية
في مشهد يعكس الفوضى التي ترافق قراراته الاقتصادية، تراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطته الشاملة لفرض رسوم جمركية إضافية، بعد أيام من التوترات التي هزت الأسواق وأثارت قلق المستثمرين حول العالم. قرار الإيقاف المؤقت لمدة ثلاثة أشهر جاء بعد سلسلة من التحركات المتقلبة التي وصفتها شبكة "سي إن إن" بأنها "الدرس الأشد رعباً" للولايات المتحدة والعالم بشأن ما قد تحمله ولاية ثانية محتملة لترامب.
رسوم جمركية مرتفعة ومخاوف من ركود اقتصادي
بعد أن صعّد الحرب التجارية مع الصين برفع الرسوم الجمركية إلى 125%، بدا أن ترامب يحاول مجددًا انتزاع تنازلات سياسية عبر الاقتصاد، وفي حين سجّلت أسواق الأسهم انتعاشًا مؤقتًا بفعل إعلان التراجع، إلا أن المحللين يحذرون من أن المواجهة بين أكبر اقتصادين في العالم قد تجرّ الولايات المتحدة إلى ركود اقتصادي مؤلم.
البيت الأبيض يصف التراجع بـ"العبقرية" وسط انتقادات حادة
لم يخلُ يوم إعلان التراجع من الفوضى، فقد أطلق البيت الأبيض تصريحات متناقضة واعتبر أن ما حدث يعكس "عبقرية قيادية" من ترامب، في خطوة أثارت السخرية أكثر من الإعجاب، خاصة في أوساط الاقتصاديين الذين رأوا في هذه المناورة محاولة فاشلة لتبرير التخبط.
التراجع تحت ضغط الواقع
بحسب ما نشرته شبكة "سي إن إن"، فإن تراجع ترامب جاء بعد إدراكه التام لحجم الضرر الذي قد تسببه هذه الاستراتيجية على الاقتصاد الأميركي، سواء على مستوى الوظائف أو سلاسل التوريد، أو حتى ثقة المستثمرين.
أزمة مفتعلة تكشف ملامح المستقبل
ما حدث لم يكن مجرد تراجع عن قرار اقتصادي، بل إنذار مبكر حول ما يمكن أن يحدث إذا عاد ترامب إلى البيت الأبيض. فبينما وصف البعض ما جرى بأنه "أزمة اقتصادية مُفتعلة"، يذهب آخرون إلى التحذير من أن الأزمة المقبلة قد تكون ذات طابع أمني. وفي كل الأحوال، يبدو أن العالم أصبح أكثر حذرًا من تبعات السياسات الاندفاعية التي لا تعتمد على استراتيجيات مدروسة، بقدر ما تعكس ردود فعل لحظية.