#سواليف

نفى مصدر مطلع أن تكون #وزارة _لتربية والتعليم قد سحبت الطبعة الأولى من كتاب #التربية_الوطنية للصف العاشر، والذي وردت فيه فقرة عن “7 أكتوبر”، وإنما تم #التعديل على الكتاب وإزالة تلك #الفقرة من الطبعة الثانية من الكتاب.

وأظهرت صور حذف الفقرة التي تروي أحداث يوم السابع من أكتوبر وما بعده في منهاج ” #التربية_الوطنية ” للصف العاشر.

و #الفقرة_المحذوفة هي الأخيرة في الصفحة رقم 34 بالنسخة التي أقرها المركز الوطني لتطوير #المناهج قبل حوالي شهر.

مقالات ذات صلة من أفقر أحياء عمّان.. أبناء الطفايلة يهبّون لإغاثة غزة 2024/02/22

ووثقت الفقرة المحذوفة عملية #طوفان_الأقصى التي أطلقتها #المقاومة_الفلسطينية في #غزة، وما تبعها من عدوان همجي على القطاع.

وتنص الفقرة على ما يلي: “تجاهلت إسرائيل قرارات مجلس الأمن الدولي المتكررة، ورفضت الانسحاب من الأراضي العربية المحتلة، وواصلت اضطهادها للشعب العربي الفلسطيني وارتكاب المجازر بحقه يوما بعد يوم، والاعتداء على المسجد الأقصى، ما دفع حركة المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة إلى اقتحام أن الإسرائيلية المحيطة بالقطاع بتاريخ 7 تشرين الأول 2023م وأسر أعداد من المستوطنين والجنود الإسرائيليين، ما أثار ردة فعل عنيفة لدى العدو الإسرائيلي تمثلت بهجوم تدميري شامل على قطاع غزة، أسفر عن عشرات الألوف من #الشهداء والجرحى، وتدمير البنية التحتية، بما في ذلك المدارس، والمساجد، والكنائس، والمستشفيات، والمساكن المدنية”

ويسرد المنهاج تطور القضية الفلسطينية وجذورها والأطماع الصهيونية في فلسطين، والانتهاكات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، إضافة إلى استمرار الأردن في تحمل مسؤولياته تجاه فلسطين ودفاعه عن القضية في المحافل الدولية.

كما يسرد المنهاج دور الأردن على جميع الأصعدة في تأكيد حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على أراضيه وعاصمتها القدس.

وتاليا صور الصفحة قبل وبعد الحذف:

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وزارة التربية الوطنية التعديل الفقرة التربية الوطنية المناهج طوفان الأقصى المقاومة الفلسطينية غزة الشهداء

إقرأ أيضاً:

درة: أنا ضد الصورة النمطية عن دعم القضية الفلسطينية في الأعمال الفنية

لفتت الفنانة درة خلال مشاركتها بندوة السينما الفلسطينية واللبنانية - قصص الهوية والبقاء التي أقيمت اليوم على هامش فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الأنظار إليها من خلال تصريحاتها عن القضية الفلسطينية، حيث أعربت عن استيائها من الصورة النمطية عن دعم القضية الفلسطينية.

وقالت درة: «هناك صورة نمطية وأنا ضدها بشكل عام في أي شئ بالدنيا، لأن الشخص أو الفنان حين يوضع في صورة نمطية معينة، يحبس فيها، وأنا ضد الصورة النمطية عن القضية الفلسطينة ولا أحب التعاطف، أو الخطاب المباشر بشكل نمطي، والمشاهد لا يحتاج مشاهدة هذا النمط».

وأضافت: «ولكن أرى أن دور السينما هو إلقاء الضوء على تفاصيل أكثر في الحياة، وأنا شاهدت الكثير من الأفلام التي لمستني، قبل تقديم فيلم عن القضية، والفلسطينين متعايشين مع ما يحدث هناك، ولكن هذا لا يعني أن عليهم تحمل كل هذه الضغوط دائمًا».

وتابعت درة: «تربيت وتعلمت أن القضية الفلسطينية جزء أساسي في حياتنا ومن هويتنا يجب الإشارة إليه، فهناك تعتيم تام ومحاولة تجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم، لذا عرضت فيلم وين صرنا؟، كي أبين هذا الجانب الإنساني، وأنهم يستحقوا الحياة، لأن دي حياتهم وحاولت أعبر عنها».

تفاصيل فيلم وين صرنا

فيلم «وين صرنا»، من إخراج وإنتاج النجمة درة، ويعد أولى تجاربها الإخراجية والإنتاجية، ويحكي عن نادين، امرأة شابة من غزة، وصلت إلى مصر بعد ثلاثة أشهر من الحرب، برفقة ابنتيها الرضيعتين، اللتين أنجبتهما قبل الحرب ببضعة أشهر بعد معاناة خمس سنوات في مصر، وتنتظر زوجها الذي لم يتمكن من الانضمام إليها إلا بعد شهرين.

اقرأ أيضاًظهرت بملامح جديدة.. إلهام شاهين تتصدر التريند بعد إطلالتها الشبابية

بعد عرض وتر حساس.. كريم فهمي لـ صبا مبارك: «مهببة إيه للناس يا أحلام»

مقالات مشابهة

  • هل سويسرا محايدة حقا تجاه القضية الفلسطينية؟
  • عاجل.. الرئيس السيسي يشيد بموقف إسبانيا العادل إزاء القضية الفلسطينية
  • مدير هيئة حقوق الإنسان الفلسطينية: دور مصر قوي وداعم للقضية وللشعب الفلسطيني
  • سفير سلطنة عمان في القاهرة: مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية
  • سفير سلطنة عمان: مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية
  • درة: أنا ضد الصورة النمطية عن دعم القضية الفلسطينية في الأعمال الفنية
  • قوانين إسرائيلية عنصرية ضد الشعب الفلسطيني لتصفية القضية.. عمرو خليل يكشف التفاصيل
  • تحالف الأحزاب المصرية يواصل التأكيد على موقف مصر الثابت من القضية الفلسطينية
  • وزير التربية الوطنية يعجز عن الجواب على سؤال لـ”أطفال البرلمان”
  • وزير التربية الوطنية يلتزم بتحويل كل المؤسسات التعليمية إلى مدارس للريادة في ثلاث سنوات