بعد التحذير من إصابة نصف سكان العالم.. أعراض حمى الضنك منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، بعد التحذير من إصابة نصف سكان العالم أعراض حمى الضنك،حمى الضنك تعرف حمى الضنك باسم حمى تكسير العظام، والتي تصيب الفرد عن طريق لدغات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد التحذير من إصابة نصف سكان العالم.. أعراض حمى الضنك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حمى الضنك.. تعرف حمى الضنك باسم حمى تكسير العظام، والتي تصيب الفرد عن طريق لدغات البعوض، كما أنه مرض غير معدٍ.
إصابات عالمية بحمى الضنكوقال الدكتور رامان فلايدهان المسؤول بالبرنامج العالمي لأمراض المناطق المدارية بمنظمة الصحة العالمية: «إن حوالي نصف سكان العالم معرضون لخطر الإصابة بحمى الضنك التي تصيب الإنسان عن طريق لدغات البعوض»، وذلك في حالة وصول عدد الإصابات لنحو 100لـ 400 مليون إصابة كل عام».
وأوضح «فلايدهان»، خلال مؤتمر صحفي اليوم الجمعة 21 يوليو، أنه تم الإبلاغ عن 2.8 مليون حالة و1280 حالة وفاة في عام 2022 من المنطقة الأمريكية، مبينًا أن هناك ارتفاع متزايد للحالات المصابة بحمى الضنك خلال عام 2023، حيث تم الإبلاغ عن حوالي 3 ملايين حالة مصابة.
حمى الضنك في قارة آسيا والأمريكتينوتابع مسؤول البرنامج العالمي لأمراض المناطق المدارية، أن الاتجاهات مقلقة بشأن قارة آسيا، لأن آسيا في المعتاد تمثل حوالي 70٪ من عبء المرض العالمي، وبالنسبة لحالة المرض في الأمريكتين، فتم الإبلاغ عن ما يقرب من 3 ملايين حالة إصابة بما في ذلك 1302 وفاة، في الفترة ما بين الأسبوع الوبائي الأول وحتى أول يوليو الجاري.
حمى الضنك حمى الضنك في مصروبالنسبة لأوضاع المرض في جمهورية مصر العربية، فكشف الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، عن النتائح المتعلقة بمرض حمى الضنك بقرية العليقات في قنا، وتم التوصل إلى وجود حالات مصابة بالمرض.
وأكد أن هناك فرقا متخصصة من وزارة الصحة قامت بدراسة الحالات المصابة، وأخذت عينات معملية لإجراء التحاليل عليها، كما أنه تم أخذ عينات بيئية من المياه والصرف الصحي بما في ذلك عينات من البعوض ويرقات البعوض.
وأوضحت النتائج المعملية، وجود البعوض الذي ينقل حمى الضنك المعروفة باسم الزاعجة المصرية، وأظهرت نتائج تحاليل الحالات بإيجابية حمى الضنك.
وأكدت الوزارة أن جميع الحالات المصابة خفيفة وتتلقى العلاج في المنزل، ولا يوجد أي وفيات نتيجة للإصابة بالمرض.
أعراض حمى الضنك وفقًا لتقرير منظمة الصحة العالميةكشف مسؤول في منظمة الصحة العالمية، عن أعراض حمى الضنك الأكثر انتشارا، على النحو التالي:
- آلام شديدة في العضلات.
- ألم شديد فى البطن.
- الحمى المستمرة.
- صداع مزمن.
- نزيف داخلى.
- ألم فى العين.
- تعب الشديد.
- تضخم الغدد الليمفاوية.
- غثيان وقىء.
«الصحة العالمية»: نصف سكان العالم معرضون للإصابة بحمى الضنك
«حمى الضنك» من الأمريكتين إلى محافظة قنا.. 3 ملايين إصابة و حالات وفاة
هل تنتشر «حمى الضنك» فى محافظات مصر؟ الصحة تجيب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أعراض حمى الضنک الصحة العالمیة بحمى الضنک
إقرأ أيضاً:
دراسة: نقص عالمي في رعاية الصحة النفسية
وجدت بيانات جديدة من 21 دولة أن حوالي 7% فقط من الأشخاص الذين يعانون من مشاكل الصحة العقلية في جميع أنحاء العالم يحصلون على رعاية كافية.
وكان الرجال أقل احتمالية من النساء للحصول على رعاية نفسية، وكذلك الحال بالنسبة للأقل تعليماً.
وقال الدكتور دانييل فيغو الذي قاد البحث من جامعة بريتش كولومبيا الكندية: "على مستوى العالم، كانت النساء أكثر احتمالية بنسبة 50% لتلقي العلاج الفعال، على الرغم من أن الرجال لديهم أكثر من ضعف انتشار اضطرابات تعاطي المخدرات ومعدل الوفيات بالانتحار مقارنة بالنساء".
نسبة مفاجئةوبحسب "هيلث داي"، وجد البحث أن حوالي 93% ممن يعانون من مشاكل الصحة العقلية أو تعاطي المخدرات، في جميع أنحاء العالم، لا يحصلون على رعاية كافية.
وفي كثير من الحالات، لا يدرك المصابون حتى أن لديهم مشكلة.
وجاءت البيانات الجديدة من استطلاعات أجرتها منظمة الصحة العالمية شملت ما يقرب من 57 ألف مشارك في 21 دولة، وأُجريت على مدى 19 عاماً.
وقد استوفى جميع المشاركين المعايير القياسية للإصابة بمرض عقلي، بما في ذلك اضطرابات تعاطي المخدرات.
الوعي بالحالةوأفاد البحث بأن أقل من نصف المشاركين (46.5%) أدركوا أن لديهم حالة تستحق العلاج.
وفي المجموعة التي أدركت حاجتها للعلاج، قال حوالي الثلث فقط (34.1%) إنهم حاولوا اللجوء إلى النظام الطبي في بلادهم طلباً للمساعدة.
وعندما طلبوا المساعدة، حصل حوالي 83% منهم على ما أطلق عليه الباحثون مستوى "أدنى" من الرعاية لحالتهم، وفي تلك المجموعة انتهى الأمر بحوالي النصف (47%) بالحصول على "علاج فعال"، كما أظهر البحث.
وشملت الدول المشاركة في البيانات: الولايات المتحدة، واليابان، فضلاً عن العديد من الدول في أوروبا الغربية والشرقية وأمريكا الجنوبية.
وبجانب "الفجوة بين الجنسين" الملحوظة في رعاية الصحة العقلية في جميع أنحاء العالم، فإن الأشخاص ذوي المستويات التعليمية المنخفضة كانوا أيضاً أكثر عرضة للفشل في التشخيص والعلاج، وفقاً للدراسة.
وقال فيغو: "إن إحدى الطرق لتعزيز مستويات الرعاية قد تكون تثقيف أطباء الرعاية الأولية بشكل أفضل.
وأوضح أن "تحسين قدرة هؤلاء الأطباء العامين وأطباء الأسرة على تشخيص وعلاج الأشكال الخفيفة إلى المتوسطة، ومعرفة متى يجب إحالة الأشخاص الأكثر تضرراً إلى المتخصصين، يصبح حجر الزاوية في النظام".
مجلس الحسابات يفتح باب تجديد التصريح الإجباري للممتلكات بين الموظفين والمنتخبين