روسيا وإيران تبحثان التعاون العسكري والأمن الإقليمي.. في ظل اتهامات غربية لطهران بتزويد موسكو بطائرات مسيرة
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
موسكو – (د ب أ) – أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الجمعة، أن نائب وزير الدفاع الروسي، ألكسندر فومين، بحث المسائل الملحة للتعاون العسكري والعسكري التقني، مع نظيره الإيراني حجة الله قريشي. وجاء في بيان الوزارة أن “نائب وزير الدفاع الروسي، الفريق أول ألكسندر فومين، أجرى اليوم 21 تموز/يوليو، محادثات مع نائب وزير الدفاع ودعم القوات المسلحة لجمهورية إيران الإسلامية، العميد حجة الله قريشي”، وفقا لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية.
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يلتقى نائب رئيس وزراء باكستان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقي الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة يوم ١٧ ديسمبر بالسيد "محمد إسحاق دار" نائب رئيس وزراء ووزير خارجية باكستان على هامش زيارته للقاهرة للمشاركة في قمة منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي المُقرر عقدها يوم ١٩ ديسمبر.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية أن الوزيرين أشادا بالدفعة الإيجابية التي تشهدها العلاقات الثنائية، والعلاقات الأخوية التي تربط شعبي البلدين، حيث أكد الوزير عبد العاطي علي الحرص على الارتقاء بمخلف جوانب العلاقات السياسية والاقتصادية والتجارية، وأهمية تعزيز التجارة البينية وتشجيع الاستثمارات بين البلدين.
كما أعرب عن التطلع للتنسيق مع باكستان خلال عضويتها غير الدائمة فى مجلس الأمن للفترة من ٢٠٢٥-٢٠٢٦ ، مؤكداً على أهمية التنسيق المشترك فى الأمم المتحدة والاطر متعددة الاطراف.
كما تطرق الوزير عبد العاطى، إلى الدور التاريخي للأزهر الشريف في باكستان، منوهاً إلى أهمية بحث سبل الارتقاء بهذا الدور إلى مستوى أشمل من التعاون وتدشين برامج مشتركة لمواجهة التطرف الدينى وتدريب الأئمة.
واتصالاً بمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، نوه السيد وزير الخارجية إلى تطلع مصر لتعزيز التنسيق المشترك بين البلدين في إطار المنظمة باعتبارها منصة لتعزيز التعاون جنوب-جنوب، ولدفع التعاون الاقتصادي والاستثماري والتجارة البينية بين الدول الأعضاء.
واضاف المتحدث الرسمى، أن الوزيرين تناولا مجمل الأوضاع الإقليمية في الشرق الأوسط، حيث تبادلا الرؤي والتقييمات تجاه التطورات الإقليمية المتسارعة فى غزة وسوريا ولبنان، واتفقا على استمرار وتيرة التشاور خلال الفترة المقبلة في الأطر الثنائية والمنظمات الإقليمية والدولية.