عثر عسكريو الحرس الوطني الروسي على دبابة تي-64 تركتها القوات الأوكرانية في إحدى بلدات جمهورية دونيتسك الشعبية.

وأشار بيان الحرس الوطني الروسي إلى أن الدبابة المهجورة كانت على جسمها عبارات تقنية باللغة الفرنسية، مما يدل على أنها كانت قد مخصصة للتصدير إلى الجزائر.

وخلال فحص الدبابة عثر خبراء المتفجرات على أكثر من 20 قذيفة من عيار 125 ملم و6 شحنات لمنظومة دخان "توتشا" ومدفع رشاش "أوتيوس".

المصدر: المكتب الصحفي للحرس الوطني الروسي



المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الدبابات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا دونيتسك

إقرأ أيضاً:

الحرس الثوري الإيراني: اسم محمد الضيف لا يزال يرعب الصهاينة

الثورة نت /

أكد الحرس الثوري الإيراني، أن محمد الضيف وقادة كتائب القسام الشهداء هم نجوم ساطعة تزرع الرعب في قلوب المجرمين الصهاينة وداعميهم.

وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن الحرس الثوري أصدر بياناً اليوم الجمعة، قدّم فيه التهنئة والتعزية باستشهاد محمد دياب إبراهيم المصري، المعروف باسم محمد الضيف، القائد الأسطوري لكتائب القسام، إلى جانب عدد من قادة المقاومة الفلسطينية الذين ارتقوا خلال معركتهم ضد قوات الاحتلال الصهيوني.

وأكد البيان أن إرثهم الجهادي سيظل مشعلًا يضيء طريق المجاهدين في المقاومة الإسلامية الساعية لتحرير القدس وإزالة الغدة السرطانية الصهيونية.

وجاء في جانب من البيان: إن بقاء المقاومة حية، متجددة، وقوية، واستمرار إنجازاتها العظيمة في سبيل تحرير القدس الشريف، هو ثمرة جهاد وتضحيات الرجال العظام الذين سطّروا ملاحم تاريخية بحضورهم الفدائي والأسطوري في ساحة المعركة ضد الاحتلال الصهيوني، حيث صنعوا مجدًا خالدًا وأصبحوا قدوة ومشعلًا يضيء طريق مجاهدي القدس.

وأضاف البيان: إن محمد الضيف ورفاقه القادة الشهداء في كتائب القسام هم نجوم ساطعة في سماء المقاومة الفلسطينية، وقد خطّوا صفحات مشرقة من الفداء والتضحية والمقاومة الصامدة ضد الكيان الصهيوني الغاصب، خاصة بعد العملية التاريخية “طوفان الأقصى”.. ولا يزال ذكرهم يرعب قلوب الصهاينة المجرمين وأعوانهم، بينما يثبت من يواصلون دربهم أن أسماؤهم ستبقى خالدة، تقود طريق المقاومة نحو المستقبل.

وفي ختام البيان، قدّم الحرس الثوري التهنئة والتعزية باستشهاد محمد دياب إبراهيم المصري (محمد الضيف)، القائد العام لكتائب القسام، إلى جانب القادة الشهداء مروان عيسى (أبو البراء)، غازي أبو طماعة (أبو موسى)، رافع سلامة (أبو محمد)، أحمد الغندور (أبو أنس)، أيمن نوفل (أبو أحمد) ورائد ثابت، الذين ارتقوا في ساحة المقاومة خلال تصديهم لعدوان الاحتلال الصهيوني، وذلك بعد ملحمة “طوفان الأقصى”.

وأكد البيان أن استشهاد محمد الضيف ورفاقه من قادة القسام سيضخ دماءً جديدة في عروق المقاومة الفلسطينية، وسيعزز إرادة أبناء الشعب الفلسطيني لمواصلة الصمود والسير على طريق تحرير القدس الشريف ورفع راية فلسطين فوق كامل ترابها.

كما شدد على أن المقاومة، بفضل الله، ستجتاح المقاومة كالعواصف العاتية كيان الاحتلال الصهيوني الزائف والآثم، وستضع حدًا لوجوده المشين.. وفي هذا الطريق المبارك، ستواصل الأمة الإسلامية، وخاصة محور المقاومة، دعمها القوي والثابت حتى تحقيق النصر الحاسم.

مقالات مشابهة

  • الحرس الثوري الإيراني: اسم محمد الضيف لا يزال يرعب الصهاينة
  • رئيس «الاتحادية للهوية والجنسية» يستقبل قائد الحرس الوطني
  • محافظ عدن يدعم مؤسسة المياه بـ 10 ألف لتر ديزل لتشغيل حقول المياه
  • إيران تكشف: «الذكاء الاصطناعي» يساعدنا باستهداف السفن والطائرات بدقة وسرعة
  • شرفة يترأس مع نائب رئيس الوزراء الروسي الدورة الـ 12 للجنة الحكومية المشتركة للتعاون
  • بطلة أوكرانيا في التجديف ترغب بالانضمام إلى المنتخب الروسي
  • تجربة «دريفت ترايك» تجذب عشاق الإثارة في متنزه النسيم
  • بالفيديو.. لبنانيان يتحدّيان دبابة إسرائيلية لإنقاذ جريح!
  • بالفيديو.. دبابة إسرائيلية تُلاحق سيارة لبنانية!
  • الشؤون الصحية بالحرس الوطني تعلن وظائف شاغرة