الخارجية الأردنية تستدعي القائم بأعمال السفارة السويدية بالمملكة
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الخارجية الأردنية تستدعي القائم بأعمال السفارة السويدية بالمملكة، سواليف استدعت وزارة_الخارجية الأردنية اليوم الجمعة، القائم بأعمال السفارة_السويدية في المملكة، لنقل رسالة_احتجاج .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية الأردنية تستدعي القائم بأعمال السفارة السويدية بالمملكة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
استدعت #وزارة_الخارجية الأردنية اليوم الجمعة، القائم بأعمال #السفارة_السويدية في المملكة، لنقل #رسالة_احتجاج “شديدة اللهجة” إلى حكومة بلاده لسماحها بالاعتداء على #المصحف في #ستوكهولم.
ودانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين ، أمس الخميس قيام أحد #المتطرفين بتمزيق نسخة من المصحف الشريف في العاصمة السويدية ستوكهولم اليوم، وبحماية من السلطات السويدية، تصرفاً أرعناً يؤجج #الكراهية، ومظهراً من مظاهر الإسلاموفوبيا المحرضة على العنف والإساءة للأديان.
وأكدت الوزارة ضرورة احترام الرموز الدينية، ووقف جميع الأفعال والممارسات التي تؤجج الكراهية والتمييز، وأن سماح السلطات السويدية مجدداً لهذا المتطرف بالاعتداء على المصحف الشريف، هو تصرف غير مقبول، يثير الفتنة ويهدد التعايش السلمي، لا يمكن اعتباره شكلاً من أشكال حرية التعبير مطلقاً، محذرة من الاستمرار بالسماح بمثل هذه التصرفات والأفعال غير المسؤولة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القائم بأعمال السفارة السویدیة
إقرأ أيضاً:
أحرق مصحفاً..السجن لمتطرف يميني في السويد
قضت محكمة سويدية الثلاثاء على ناشط سويدي دنماركي يميني متطرف بالسجن 4 أشهر، بعد إدانته بالحض على الكراهية العرقية في وقفتين احتجاجيتين أقدم خلالهما على إحراق نسخة من المصحف.
وتسبب راسموس بالودان في اضطرابات في السويد في 2022، بعد بجولة في البلاد أحرق خلالها نسختين من المصحف.واتهمه الادعاء في أغسطس (آب) الماضيـ بـ "التحريض ضد مجموعة عرقية" بعد احتجاج في مدينة مالمو، في أبريل (نيسان) 2022، دنس فيه المصحف وأحرقه، وأهان المسلمين.
ورأت محكمة مالمو أن بالودان "أبدى ازدراء للمسلمين وغيرهم في الاحتجاجين، وأن أفعاله لا يمكن اعتبارها انتقاداً للإسلام أو حملة سياسية".
وكتب القاضي نيكلاس سودربرغ في بيان "من المسموح مثلاً انتقاد الإسلام وحتى المسلمين علناً، لكن ازدراء مجموعة من الناس، لا يجب أن يتخطى حدود خطاب مناسب ومسؤول". وتابع "في الحالتين، لم يكن هناك خطاب، بل القصد من التصريحات كان مجرد التشهير بالمسلمين وإهانتهم".
ونفى بالودان الاتهامات مؤكداً أن احتجاجاته كانت ضمن حملة لحزبه الصغير "سترام كورس" النهج المتشدد، وأن تصريحاته كانت مجرد انتقاد للإسلام.
وبعد جولته الاحتجاجية في 2022، أثار بالودان جدلاً دولياً حين أحرق مصحفاً في يناير (كانون الثاني) 2023 أمام السفارة التركية في ستوكهولم.
وأثار الحادث توتراً في العلاقات بين البلدين في وقت كانت تركيا تعرقل فيه طلب السويد الانضمام إلى الحلف الأطلسي.
وبعد ذلك أثار اللاجئ العراقي في السويد سلوان موميكا توتراً بين السويد وعدد من دول الشرق الأوسط بعد إحراقه عدة مرات المصحف في صيف 2023.
ووجهت إلى موميكا وشريكه سلوان نجم تهمة التحريض على الكراهية ضد مجموعة عرقية، وسيحاكمان في يناير (كانون الثاني) المقبل.