وقفة في العباسي ببيت الفقية بالحديدة تضامناً مع غزة وتنديداً بالعدوان على اليمن
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
الثورة نت / أحمد كنفاني
نظمت في مركز عزلة العباسي بمديرية بيت الفقيه بمحافظة الحديدة، اليوم الخميس، وقفة احتجاجية تضامناً مع الشعب الفلسطيني وتنديداً بالعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن.
وردد المشاركون من أبناء المنطقة، هتافات التفويض لقائد الثورة والتنديد والاستنكار باستفحال جرائم العدو الصهيوني المحتل على قطاع غزة بدعم غربي وتواطؤ دولي معيب ومخزي.
وأستنكر بيان صادر عن الوقفة، التخاذل العربي وخيانة الأنظمة العميلة والمطبعة مع الكيان الصهيوني، للقضية المركزية للأمة ومقدساتها، وإزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من مجازر مروعة وإبادة أمام مرأى ومسمع العالم أجمع.
وجدد التأييد المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي – يحفظه الله – في اتخاذ القرارات المناسبة لدعم وإسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في غزة، والاستعداد الكامل بذل الغالي والنفيس انتصارا للأقصى، ودفاعا عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
وثمن البيان المواقف المشرفة للقيادة الثورية والقوات المسلحة والشعب اليمني في نصرة الأقصى والانتصار للشهداء والتصدي للعدوان الأمريكي البريطاني الإسرائيلي على اليمن.. مشيداً بالملاحم البطولية التي تسطرها المقاومة الفلسطينية في مواجهة الكيان الغاصب.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة الحديدة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تدين التحريض الصهيوني لاستئناف حرب الإبادة والتهجير
الثورة نت/
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية التحريض الذي يصدر عن أركان الحكومة الصهيونية لاستئناف حرب الإبادة والتهجير ضد الشعب الفلسطيني ، والامعان في حرب الضم المتواصل لأرض دولة فلسطين بحجج وذرائع واهية.
وطالبت الخارجية في بيان، مساء اليوم الإثنين، بنهضة دولية حقيقية واجراءات للجم تغول الاحتلال على الشعب الفلسطيني وحقوقه، بما يضمن تثبيت وقف إطلاق النار والوقف النهائي لحرب الإبادة والضم والتهجير، وسرعة تمكين دولة فلسطين ومؤسساتها الشرعية المعترف بها دوليا من القيام بمسؤولياتها وبسط سيادتها على قطاع غزة فورا وكامل الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967.
وأكدت أن التاريخ لن يرحم الدول والأطراف التي تعيق تحقيق سيطرة دولة فلسطين وتمكينها من ممارسة كامل سيادتها على أرضها كما جاءت في قرارات الشرعية الدولية.
واعتبرت ان تلك الدعوات الرسمية هي لتغليب عنجهية القوة بشكل نهائي على القانون الدولي ولغة العقل وتهديدا مباشرا للأمم المتحدة وقرارات الشرعية الدولية ومرتكزات النظام العالمي.