ختام البرنامج التدريبي "الذكاء الاصطناعي لإعداد طلاب التعليم الفني لسوق العمل" بالغربية
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
شهد وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية ناصر حسن، ختام فعاليات البرنامج التدريبي "الذكاء الاصطناعي لإعداد طلاب التعليم الفني لسوق العمل" لطالبات برنامج فني تكنولوجيا الحاسبات، بحضور 73 طالبة من طالبات التعليم الفني، بمدارس الجلاء الصناعية بنات التابعة لإدارة شرق طنطا التعليمية، وطنطا الصناعية بنات، التابعة لإدارة غرب طنطا التعليمية، وذلك تنفيذا لتوجيهات وزير التربية والتعليم والتعليم الفني رضا حجازي، والمحافظ طارق رحمي.
وذكر بيان اليوم /الخميس/ أن الفعاليات أقيمت بمدرسة طنطا الثانوية الفندقية، بحضور مدير عام التعليم الفني أحمد شلبي، ومدير إدارة التدريب بالمديرية الدكتورة مرفت فايد، ومدير إدارة التعليم الصناعي بالمديرية محمد الفيومي.
وقام وكيل الوزارة ، خلال الفعاليات، بتكريم جميع السادة المشرفين والقائمين على التدريب وإعداد الحقيبة التدريبية، والطلبة المتميزين في البرنامج التدريبي، وجميع الطالبات اللاتي حضرن التدريب، مقدماً الشكر والتقدير للسادة المدربين والمشرفين، متمنياً دوام التوفيق والتميز لأبنائنا الطلاب.
يذكر أن البرنامج التدريبي "الذكاء الاصطناعي لإعداد طلاب التعليم الفني لسوق العمل"، تم بالتعاون مع مشروع قوى عاملة مصر، والمؤسسة المصرية للتنمية والجودة، وتم التدريب على 3 محاور أساسية من الناحية النظرية، أولاً، الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في التعليم، ثانياً، التعرف على الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي، ومزايا وعيوب الذكاء الاصطناعي، وثالثاً، أدوات الذكاء الاصطناعي، أما من الناحية العملية، فتركزت على 3 محاور، الأول، مفهوم الروبوت ووظيفته وانواعه ومكوناته، والمحور الثاني، أنواع بوردات أردينو ومجموعة من الأكواد البرمجية، أما المحور الثالث فتناول المتغيرات وأنواعها وعبارات التحكم وأنواعها وعبارات إتخاذ القرار وأنواعها .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرنامج التدریبی الذکاء الاصطناعی التعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
مدير تعليم الفيوم يشهد حفل تكريم طلاب مدارس التعليم الفني المشاركين فى مسابقة "أيسف"
نظمت مديرية التربية والتعليم (التعليم الفني - مركز التطوير التكنولوجي) حفل تكريم الطلاب المشاركين في المسابقة الدولية أيسف للعلوم والهندسة بالفيوم ISEF2025.
بحضور الدكتور خالد خلف قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم ،
والأستاذة ريحاب عريق وكيل المديرية، والأستاذ عيسي عثمان نقيب معلمى الفيوم ، والأستاذ محمد عبدالسلام مدير عام التعليم الفني ، والأستاذ محمد فاروق مدير مركز التطوير التكنولوجي بالمديرية، والأستاذ عصام الدين نعيمي مدير إدارة سنورس التعليمية، ومديري إدارات التعليم الفني بالمديرية، والمهندس محمد مصطفى مدير مركز ساوند للكمبيوتر بالفيوم. ومسئولى العلاقات العامة والإعلام بالمديرية.
أكد وكيل الوزارة على، أهمية البحث العلمي للباحث، حيث يفتح البحث العلمي آفاقاً معرفيةً جديدةً أمام الباحث ممّا يُساهم في تحسين مهاراته الفكرية والثقافية والاجتماعية، كما يُتيح له فرصة الحصول على الدرجات العلمية، إلى جانب تمكينه من العمل مع مجموعة من الأشخاص ذوي الخبرة والاستفادة من خبرتهم وآرائهم حول المشروع البحثي، والتي تُعزّز قدرته التنافسية على مستوى الجمهورية ، وحصوله على مركز متقدم على مستوى الجمهورية في هذه المسابقة الدولية الهامة ، كما يساعد البحث العلمي، الطالب على رفع مستوى الوعي لدى أفراد المجتمع ممّا يُساهم في تطويره، ونمو المجتمع اقتصادياً ممّا يُحقّق رفاهية أفراده.
كما أشار إلى دعم المديرية والإدارات التعليمية للأفكار والمشروعات البحثية والعلمية، لجميع الطلاب، مشيراً إلى دور المعلمين والمشرفين فى الإعداد و الإشراف على الأفكار البحثية ، ودعم الطلاب أثناء إعداد المشروع ومكوناته حتى يظهر بأفضل صورة ممكنه
كما تقدم بالشكر لفريق الإعداد والتحكيم والإشراف والمعلمين ، ونقابة معلمى الفيوم ، لدعمهم للطلاب الموهوبين ودعمهم لإعداد بحوثهم ومشروعاتهم البحثية المميزة
جدير بالذكر ، تم تنفيذ مسابقة أيسف للعلوم والهندسة على أعلى مستوى بمحافظة الفيوم ، حيث تم إعدد وتنفيذ751 ورشة عمل بحث علمي للطلاب والمعلمين بجميع المدارس على مستوى المحافظة، بإجمالى عدد 24839 متدرب من الطلاب والمعلمين ، منذ بدء فعاليات المسابقة حتى إقامة المعرض المحلي بجامعة الفيوم. كما تم تنفيذ عدد 34 ورشة عمل إعداد مدرب، وتشمل 346 مدرب بجميع الإدارات التعليمية على مستوى المحافظة، حيث تم إعداد 63 معرض مدرسي لجميع الطلاب المتقدمين لعدد 638 مشروع بحثي وبمشاركة عدد 1013 طالب وطالبة ، وكذلك إعداد 12 معرض قبل تمهيدي لجميع الطلاب المصعدين من المعارض المدرسية لعدد 452 مشروع بحثي وبمشاركة عدد 702 طالب وطالبة.
حركة المجاهدين الفلسطينية: العدوان الصهيوني على المنشآت المدنية في اليمن يعكس فشلاً عميقاً