شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وجه ملائكي جاء من العدم؟، شمسان بوست RT انتشلت جثة صبية جميلة في القرن 19 من نهر السين بفرنسا، ولم يعثر بتاتا على أي أثر لذويها أو معارفها، .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وجه ملائكي جاء من العدم؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / RT
انتشلت جثة صبية جميلة في القرن 19 من نهر السين بفرنسا، ولم يعثر بتاتا على أي أثر لذويها أو معارفها، وبدا كما لو أنها ظهرت من العدم.
ظلت تلك الفتاة مغمضة العينين بوجهها الملائكي وتقاسيم وجهها الجميلة والمؤثرة لغزا محيرا، إلا أن جمال وجه “الغريبة”الأخاذ، والسكينة المدهشة في ملامحها، تركت أثرا بارزا في الفن والأدب في السنوات التالية وحتى العصر الحالي.نهر السين في العاصمة الفرنسية باريس في نهاية القرن 19 كان وسيلة شائعة جدا لتخلص القتلة من الجثث، وكذلك للانتحار، ونادرا ما يمر في ذلك الوقت أسبوع من دون انتشار جثة أو بقايا من مياه النهر العكرة.لذلك حين انتشلت في عام 1880 جثة من نهر السين، كان الحدث عاديا ولذلك لم يحفظ تاريخ محدد لتلك الواقعة، لكنها أصبحت على الفور حدثا استثنائيا مليئا بالغموض والألغاز.
الجثة كانت لفتاة، كما بدا، بالكاد تجاوزت سن 16 عاما، ودهش كل من رأى ملامح وجهها الهادئة والغامضة والجذابة بطريقة سحرية.بدت الفتاة وهي مغمضة العينين كما لو كانت غارقة في سبات عميق، فيما علق شبح ابتسامة باهتة على وجهها، ما دفع البعض إلى تشبيهها بالموناليزا الشهيرة.على الرغم من موتها المأساوي غرقا في نهر السين، إلا أن وجه الفتاة خلا من أي تعبير ألم كما لو أنها ماتت وهي نائمة، كما لم يعثر على أي أثر لعنف في جسدها ما رجح أن تكون انتحرت.لم يعرف عن هذه الفتاة إلا أنها من عائلة فقيرة. وكان ذلك من خلال تسريحة شعرها التي كانت تميز النساء في العائلات الفقيرة، فيما لم يتم الكشف عن هويتها ولم يبحث عنها أحد، كما لم يتعرف عليها أي شخص، وكان في المعتاد في تلك الحقبة أن يزور الناس دار الموتى ويفتشوا بين الجثث عن ذويهم المفقودين أو المنقطعين.
الأخباركوروناالاقتصادالرياضةالبرامجمنوعاتميدياصحافة ورأيفيديوهاتوجه ملائكي جاء من العدمتاريخ النشر:21.07.2023 | 06:35 GMT | أخبار العالموجه ملائكي جاء من العدمA+AA-انسخ الرابط2721 RTانتشلت جثة صبية جميلة في القرن 19 من نهر السين بفرنسا، ولم يعثر بتاتا على أي أثر لذويها أو معارفها، وبدا كما لو أنها ظهرت من العدم. فضلت الموت على النجاة عارية.. أصل الرواية الخالدة!فضلت الموت على النجاة عارية.. أصل الرواية الخالدة!ظلت تلك الفتاة مغمضة العينين بوجهها الملائكي وتقاسيم وجهها الجميلة والمؤثرة لغزا محيرا، إلا أن جمال وجه “الغريبة”الأخاذ، والسكينة المدهشة في ملامحها، تركت أثرا بارزا في الفن والأدب في السنوات التالية وحتى العصر الحالي.نهر السين في العاصمة الفرنسية باريس في نهاية القرن 19 كان وسيلة شائعة جدا لتخلص القتلة من الجثث، وكذلك للانتحار، ونادرا ما يمر في ذلك الوقت أسبوع من دون انتشار جثة أو بقايا من مياه النهر العكرة.لذلك حين انتشلت في عام 1880 جثة من نهر السين، كان الحدث عاديا ولذلك لم يحفظ تاريخ محدد لتلك الواقعة، لكنها أصبحت على الفور حدثا استثنائيا مليئا بالغموض والألغاز.وجه ملائكي جاء من العدمالجثة كانت لفتاة، كما بدا، بالكاد تجاوزت سن 16 عاما، ودهش كل من رأى ملامح وجهها الهادئة والغامضة والجذابة بطريقة سحرية.بدت الفتاة وهي مغمضة العينين كما لو كانت غارقة في سبات عميق، فيما علق شبح ابتسامة باهتة على وجهها، ما دفع البعض إلى تشبيهها بالموناليزا الشهيرة.على الرغم من موتها المأساوي غرقا في نهر السين، إلا أن وجه الفتاة خلا من أي تعبير ألم كما لو أنها ماتت وهي نائمة، كما لم يعثر على أي أثر لعنف في جسدها ما رجح أن تكون انتحرت.لم يعرف عن هذه الفتاة إل
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طالبة بجامعة سوهاج تكشف تفاصيل جريمة قتل زميلها بين المحاضرات
كشفت طالبة بجامعة سوهاج تفاصيل جديدة في واقعة التعدي على طالب داخل الحرم الجامعي باستخدام سلاح أبيض، والتي أثارت جدلًا واسعًا بعد تداول مقطع مصور عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وقالت إحدى الطالبات في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، إنها كانت شاهدة عيان على بداية المشاجرة.
وأوضحت أن المتهم كان يقوم بتصوير مقطع فيديو بهاتفه المحمول داخل الحرم الجامعي، وأثناء ذلك مرت إحدى الطالبات وظهرت بالمقطع عن غير قصد.
وأضافت الطالبة أن الفتاة اعترضت على ظهورها في الفيديو، وطالبت الطالب بحذفه فورًا، إلا أنه رفض وحدثت مشادة كلامية بينهما، انتهت بقيامه بالتعدي عليها وصفعها على وجهها أمام الحاضرين.
وأشارت الطالبة إلى أن المجني عليه، والذي كان متواجدًا بالصدفة، تدخل للدفاع عن الفتاة ومنع الطالب من الاعتداء عليها، إلا أن المتهم أخرج سلاحًا أبيض "مطواة" من بين ملابسه وقام بطعنه وإحداث إصابات به.
على الفور، تدخل أفراد الأمن الإداري بالجامعة وتم السيطرة على الموقف، وأكدت المصادر أن الأجهزة الأمنية تحفظت على كاميرات المراقبة بالموقع وتستمع لشهادات الشهود، بينما تولت النيابة العامة التحقيق، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة.
وتواصل مديرية أمن سوهاج جهودها لكشف ملابسات الحادث بالكامل واتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة حيال المتهم.