نهاية مأساوية لشاب يمني داخل سجون الأمن والمخابرات الحوثية بعد 9 أشهر من اختطافه بـ”وشاية كاذبة” ونشطاء يتضامنون
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
نهاية مأساوية لشاب يمني داخل سجون الأمن والمخابرات الحوثية بعد 9 أشهر من اختطافه بـ”وشاية كاذبة” ونشطاء يتضامنون.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
إصابة 6 فلسطينيين برصاص إسرائيلي شمالي الضفة الغربية المحتلة
القدس المحتلة- أصيب 6 فلسطينيين، السبت 6 يوليو 2024، برصاص الجيش الإسرائيلي خلال اقتحام مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان مقتضب، إن طواقم إسعاف تابعة لها تعاملت مع 6 إصابات خلال مواجهات مع الجيش في مخيم بلاطة وشارع القدس بمدينة نابلس.
وأضافت أن الطواقم نقلت إلى المستشفى "إصابة لشاب يبلغ من العمر 30 عامل برصاص حي في الفخذ بمواجهات في شارع القدس"، فيما عولج ميدانيا "شاب يبلغ من العمر 20 عاما أصيب بشظايا رصاص في اليد".
وتابعت أن طواقمها نقلت إلى المستشفى 4 إصابات من مخيم بلاطة شرقي نابلس،"إصابة لشاب يبلغ من العمر 20 عامل بشظايا رصاص في الظهر، وإصابة لشاب يبلغ من العمر 25 عاما بشظايا رصاص، وإصابة لشاب يبلغ من العمر 21 عاما برصاص حي في القدم، وإصابة لطفل يبلغ من العمر 15 عاما برصاص حي في الكتف".
من جهتها قالت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية "وفا" إن "قوات الاحتلال اقتحمت مدينة نابلس باتجاه شارع القدس، وانتشرت في المنطقة وسط إطلاق للرصاص، ما أدى إلى اندلاع مواجهات".
وعادة يقتحم الجيش الإسرائيلي المدن والبلدات الفلسطينية بهدف اغتيال أو اعتقال ناشطين فلسطينيين يتهمهم بالمشاركة في أعمال تناهض الاحتلال.
وبالتزامن مع حربه على غزة، صعَّد الجيش ومستوطنون إسرائيليون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية؛ ما خلف إضافة إلى المعتقلين 570 قتيلا ونحو 5 آلاف و350 جريحا، ونحو 9 آلاف و535 معتقلا، وفق مصادر رسمية فلسطينية.
فيما أسفرت الحرب الإسرائيلية، بدعم أمريكي مطلق، على غزة عن أكثر من 125 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.
Your browser does not support the video tag.
خلال 24 ساعة..إنقاذ 622 شخص من الغرق