تقيم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حفلا للدارسين بمركز تنمية المواهب بأوبرا دمنهور تحت إشراف الدكتورة هدى حسني، وذلك في السابعة مساء الجمعة 23 فبراير على مسرح أوبرا دمنهور، ضمن خطط الثقافة المصرية الهادفة إلى رعاية وتبنى الواعدين في مختلف مجالات الإبداع.

يأتي الحفل بمناسبة عيد الحب ويتضمن عدد من الفقرات لفصل الجيتار تدريب الدكتورة ليليان ميخائيل ، فصل العود تدريب الدكتورة بسمة صالح ، فصل الغناء العربي تدريب وقيادة الدكتور محمد حسني الى جانب معرضا تشكيليا لفصل الرسم تدريب الدكتورة مريم منير.

يذكر أن مركز تنمية المواهب تأسس بهدف الارتقاء بالذوق الفني وتبني الموهوبين في مختلف مجالات الإبداع ويضم أقساما متعددة، كما يقيم حفلات دورية لطلابه تشجيعُا لهم وتقديرًا لجهدهم خلال فترة الدراسة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأوبرا دار الأوبرا الدكتورة لمياء زايد مسرح أوبرا دمنهور عيد الحب مركز تنمية المواهب

إقرأ أيضاً:

فقر الإبداع و الأفكار المستهلكة تنتقل من المسلسلات إلى سوق الإشهار بالمغرب

زنقة 20 | الرباط

انتقد عدد من خبراء التسويق والإشهار بالمغرب ، الحملة الإعلانية التي أطلقتها شركة الإتصالات “أورونج” واعتمدت فيها على النجم المغربي إبراهيم دياز لاعب ريال مدريد.

و بحسب محمد سليم ثمير خبير في التسويق والتدبير ، فإن إعلان أورونج وعلى نفس منوال الإعلان السابق لشركة إنوي مع أشرف حكيمي ، ضعيف جدا ويفتقر للإبداع.

و قال الخبير المغربي في منشور له على لينكيدن : “إعلان أقل من التوقعات سواء فيما يتعلق بقيمة اللاعب أو حتى بمكانة الشركة”، داعيا الى متابعة إعلانات النجم المصري محمد صلاح في مصر ليتعرف المشاهد على الفرق الشاسع في الابداع.

و أكد محمد سليم أن ” معظم شركات الإنتاج في المغرب، سواء العاملة في مجال الإعلانات التجارية أو الأفلام أو المسلسلات، لا تواكب التطور الحاصل في التكنولوجيا و حتى كتابة السيناريو و الافكار”.

و دعا الى تطوير صناعة سوق الاعلانات بالمغرب ليبلغ مستوى التوقعات و القطع مع الكسل الفكري و الانتاجات الرديئة و السيناريوهات و الأفكار المستهلكة.

من جهته عبر مهدي الرماني ، وهو مسؤول التسويق الرقمي لدى شركة تشاومي للإتصالات ، عن استيائه من نقص الابداع في اشهار أورونج.

و قال الرماني في تعليق على لينكيدن : ” نعاني من نقص في الإبداع، حيث ينصب التركيز الأساسي على وضع شخصية مشهورة في إعلان دون أي قصة أو هدف حقيقي وراء الحملة. هناك غياب تام للتسويق الانساني خاصةً في وقت تحتاج فيه العلامات التجارية التقرب و التواصل مع جمهورها بشكل أكبر”.

و أضاف : “المشكلة أعمق من ذلك فطريقة منح عقود الإعلان للوكالات غالبًا ما تكون غير شفافة، مع ميزانيات ضخمة و أمور تحدث خفية وراء الكواليس”.

علاوة على ذلك، يضيف الرماني ، ينخرط بعض مدراء التسويق في ممارسات مشبوهة، حيث يُعطون الأولوية لمصالحهم الشخصية على نجاح الشركة والنتيجة حملات بلا روح، بلا ابتكار، وبلا تأثير حقيقي على السوق.

شهيد منير ، وهو خبير ومدير شركة للتواصل ، أكد أن الإشكال لا يكمن فقط في جودة الإنتاج، بل أيضاً في عدم تحمل المعلنين للمخاطر.

و قال منير ، أن الكثير من الشركات التي تريد تسويق منتوجها تفضل الاستمرار مع شركات عتيقة و سيئة السمعة بدلا من الثقة في وكالات جديدة و مبتكرة.

و اعتبر أن الوكالات الحديثة تفهم انتظارات الجمهور الجديدة بشكل أفضل وتقدم أفكار جديدة ، لكن ذلك لا يحظى بثقة العلامات التجارية الكبرى.

مقالات مشابهة

  • فقر الإبداع و الأفكار المستهلكة تنتقل من المسلسلات إلى سوق الإشهار بالمغرب
  • 50 متنافسًا في بطولة "الاستعراض الحر" بصحار.. الجمعة
  • مفتاح البقاء في عالم مُتغير
  • نصائح لخلق بيئة عمل تحث على الإبداع
  • حرف الراء بين الحب والكراهية
  • إصابة 3 أشخاص إثر نشوب حريق داخل مخبز بدمنهور فى البحيرة
  • إصابة 3 أشخاص بالاختناق بحريق بمخبز في البحيرة
  • كل سنة وأنت في حضن ولادك.. تامر حسني يهنئ رامي صبري بعيد ميلاده
  • الدورات الرمضانية.. فرصة لاكتشاف المواهب في مختلف الرياضات
  • وحش الإبداع وصل .. مراجعة Apple Mac Studio M4 Max